بأثرٍ بعدي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    نص بليغ

    علم الملائكة انه شهيد

    ولكن

    لم يكن قد مات بعد

    القذيفة هي التي قتلته

    لانك هنا تضعنا في جدلية اعتبار الميت ميتة عادية شهيدا اذا اصابته قذيفة في قبره

    دعني افكر في الامر

    تحياتي


    انتظر وانظرْ!

    لا تفكر طويلا
    قد زفوه زفة تليق
    وتركونا نتجادل

    صديقي

    هناك مَن سيجازيه على ما اجترح قلبه قبل يديه ورجليه!

    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
      ماذا يقال أمام هذا الجمال ...
      باختصار شديد .. من أجمل ما قرأت
      أحييك أخي الطيب واتمنى لك المزيد من التألق والتميز

      بما أحييك!

      بأجمل تحية

      صديقي فاروق

      لا تطل الطلة، أفرح بها حقا!

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • أحمد فؤاد صوفي
        محظور
        • 20-02-2010
        • 257

        #18
        الأديب الكريم معاذ العمري المحترم

        ما أجمله من نص . . حوى بكلماته الكثير

        وعنى بأسلوبه الكثير . .

        نص فائق الحساسية . .

        ومؤلم للقلب . .

        دمت مبدعاً

        ** أحمد فؤاد صوفي **

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

          بأثرٍ بعدي

          لمْ يُدركْ،
          لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ!
          إلا بعدَ أنْ سَدَّدوا قذيفةً
          أصابتْ
          قلْبَهُ في قبرِهِ


          راوده الشك أنه مات شهيداً
          فهو كغيره ممن يموتون من أجل قضية وهدف
          حتى حين استقبلته الملائكة ، كان لم يزل عند رأيه .
          فجائت القذيفة ، مُسَدَّدةً بأثر بعدي . وأزالت عنه الشكوك .

          أخي معاذ
          نص رفيع المستوى
          فوزي بيترو

          تعليق

          • كريمة بوكرش
            أديب وكاتب
            • 12-07-2008
            • 435

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

            بأثرٍ بعدي

            لمْ يُدركْ،
            لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ!
            إلا بعدَ أنْ سَدَّدوا قذيفةً
            أصابتْ
            قلْبَهُ في قبرِهِ


            مساء النور أديبنا المبدع دوما معاذ العمري
            قصة قصيرة جدا، دقيقة جدا بمعانيها..
            و الله صدقت..
            إن كل من يصاب بقلبه هو شهيد
            هو لم يمت شهيدا،
            لكن الملائكة استقبلته كما الشهداء
            آه يا الهي ..مازال قلبه المجروح ينزف..
            إنها طعنة من نحبهم
            هذه هي قراءتي،
            دام إبداعك سيدي.

            تعليق

            • مُعاذ العُمري
              أديب وكاتب
              • 24-04-2008
              • 4593

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد فؤاد صوفي مشاهدة المشاركة
              الأديب الكريم معاذ العمري المحترم

              ما أجمله من نص . . حوى بكلماته الكثير

              وعنى بأسلوبه الكثير . .

              نص فائق الحساسية . .

              ومؤلم للقلب . .

              دمت مبدعاً

              ** أحمد فؤاد صوفي **

              الأستاذ أحمد فؤاد الصوفي

              سرني حضورك هنا،

              وقد طاب لي أن النص طاب لك!

              إطلالتك على هذا الرواق الأدبي لابد ستثريه

              ويـا حيهلا بكم ومرحبا

              تحية خالصة
              صفحتي على الفيسبوك

              https://www.facebook.com/muadalomari

              {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                راوده الشك أنه مات شهيداً
                فهو كغيره ممن يموتون من أجل قضية وهدف
                حتى حين استقبلته الملائكة ، كان لم يزل عند رأيه .
                فجائت القذيفة ، مُسَدَّدةً بأثر بعدي . وأزالت عنه الشكوك .

                أخي معاذ
                نص رفيع المستوى
                فوزي بيترو
                [/center]

                طبعا مقاربة سردية سديدة لا شك

                تعرف صاحبي
                ربما نزرع وردة في قبر من نحب

                إيمانا منا أنه سيشتم من بعض ريحها

                أما هؤلاء فغرسوا ...قنبلة!
                فما أنبتها المُنبِتُ؟!


                صديقي

                هنا شرحتَ نصا بمنظار حكيم ومِشرطِه!

                شكرا أنك كنت هنا!

                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                • مُعاذ العُمري
                  أديب وكاتب
                  • 24-04-2008
                  • 4593

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة

                  مساء النور أديبنا المبدع دوما معاذ العمري
                  قصة قصيرة جدا، دقيقة جدا بمعانيها..
                  و الله صدقت..
                  إن كل من يصاب بقلبه هو شهيد
                  هو لم يمت شهيدا،
                  لكن الملائكة استقبلته كما الشهداء
                  آه يا الهي ..مازال قلبه المجروح ينزف..
                  إنها طعنة من نحبهم
                  هذه هي قراءتي،
                  دام إبداعك سيدي.


                  قراءة عميقة سابرة

                  حقا، أحيانا نصاب إصابة تدمي قلوبنا، هي أشدا فتكا من إصابة القنابل
                  ولا يهب من البشر أحدٌ كيما يسعفنا ويخفف من وجع مصابنا

                  الأستاذة كريمة
                  كم أسعني حضورك السامي هنا

                  شكرا على الطلة بوردة

                  لن أهديك وردة رقمية
                  سأهديك وردة من البليدة مدينة الورد

                  حمراء
                  تسر الناظرين

                  تحية خالصة
                  صفحتي على الفيسبوك

                  https://www.facebook.com/muadalomari

                  {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                  تعليق

                  يعمل...
                  X