تويت
الأهداء :
إلى سمو الأميرة معذبتي.
.....
....
قررت قتلي فابحثي عن ميت ٍ بعدي يقيم بشاطئي
لا تذكري ذاك الذي
أوهمته ِ ورميته ِ في بحر أوهام ٍ سراب ٌ ماءهُ
أو تدعين حبيبتي أني أليك ِ أنتمي
لا تقسمي
فالضوء في عينيك ِ أخبرني
بأني
لست شيئا ً عندك ِ
والدمع ُ من غيميك ِ لا يروي سمائي
يا سمو أميرتي :
قد صار كل ُ كلامك ِ عبر الرسائل
بارد ٌ
يعني بأني
كنت ُ عندك ِ لعبة ً
تنسيك ِ
شيئا ً من همومك ِ
يا ترى من أين جئت ِ صدفة ً
جلادتي
والسوط ُمن شوق ٍ تعتق في اللهب
أوهكذا قد كان في شفتيك ِ معنى الحب
يا من سكنتي
مهجتي
هلا ّ تركتي الحزن لي
ما عاد من شوق ٍ
فقد
جمعته ُ وحبسته ُ
في داخلي
الشوق ُ يحشد ُ جنده ُ
الحزن ُ يحشد ُ جنده ُ
وتقام معركة ٌ بأرض ِ القلب
يشهدها
أنين ُ القلب
أحرقني جنونك ِ يا معذبتي
أتيتي
تطفئي ناري
التي جفت بصمت ِ الليل
بالنار ِ
وأسفاه ُ يا أنتي
دعيني بين ألامي
فقد أكثرت ِ
أشلآئي بلاد ُ الليل ِ أرحم ُ لي
بذات ِ صبابة ٍ ثكلى
أتاني الليل ُ في حزني
يصور ُلي
بأن حبيبتي
عندي
أكلمها
وألمسها
وأهديها
من الذكرى
غراما ً
ليس في وهمي
بقيت ُبفرحة ٍ أبكي
وأهذي مثل مجنون ٍ
لأجلي فاذكري:
أني إذا راسلتك ِ
تقسين
إن جاملتك ِ
تعلين
إن عاتبتك ِ
من حرقة ٍ
تنهين
في صمت ٍ
بدايتنا
أكان الحب ُ في عينيك ِ
ملهاة ٌ؟
أنا بشر ٌ ولست ُ
بدمية ٍ
ولتسمعي قولي:
أنا لا أكره ُ الحب
ولا أقسو على قلب ٍ
لتبكي يا معذبتي
فها قد قلت ُ مأساتي
وهذا قولي الأبد ي ّ ُ :
إن الحب لا يكذب
ولا يقسو على أحد ِ
ولكن القلوب هي التي
تنسيه ِ
أن الورد
إن تُركت
لشوك ِ الناس ِ لن تبقى على
أرض ِ.
إلى سمو الأميرة معذبتي.
.....
....
قررت قتلي فابحثي عن ميت ٍ بعدي يقيم بشاطئي
لا تذكري ذاك الذي
أوهمته ِ ورميته ِ في بحر أوهام ٍ سراب ٌ ماءهُ
أو تدعين حبيبتي أني أليك ِ أنتمي
لا تقسمي
فالضوء في عينيك ِ أخبرني
بأني
لست شيئا ً عندك ِ
والدمع ُ من غيميك ِ لا يروي سمائي
يا سمو أميرتي :
قد صار كل ُ كلامك ِ عبر الرسائل
بارد ٌ
يعني بأني
كنت ُ عندك ِ لعبة ً
تنسيك ِ
شيئا ً من همومك ِ
يا ترى من أين جئت ِ صدفة ً
جلادتي
والسوط ُمن شوق ٍ تعتق في اللهب
أوهكذا قد كان في شفتيك ِ معنى الحب
يا من سكنتي
مهجتي
هلا ّ تركتي الحزن لي
ما عاد من شوق ٍ
فقد
جمعته ُ وحبسته ُ
في داخلي
الشوق ُ يحشد ُ جنده ُ
الحزن ُ يحشد ُ جنده ُ
وتقام معركة ٌ بأرض ِ القلب
يشهدها
أنين ُ القلب
أحرقني جنونك ِ يا معذبتي
أتيتي
تطفئي ناري
التي جفت بصمت ِ الليل
بالنار ِ
وأسفاه ُ يا أنتي
دعيني بين ألامي
فقد أكثرت ِ
أشلآئي بلاد ُ الليل ِ أرحم ُ لي
بذات ِ صبابة ٍ ثكلى
أتاني الليل ُ في حزني
يصور ُلي
بأن حبيبتي
عندي
أكلمها
وألمسها
وأهديها
من الذكرى
غراما ً
ليس في وهمي
بقيت ُبفرحة ٍ أبكي
وأهذي مثل مجنون ٍ
لأجلي فاذكري:
أني إذا راسلتك ِ
تقسين
إن جاملتك ِ
تعلين
إن عاتبتك ِ
من حرقة ٍ
تنهين
في صمت ٍ
بدايتنا
أكان الحب ُ في عينيك ِ
ملهاة ٌ؟
أنا بشر ٌ ولست ُ
بدمية ٍ
ولتسمعي قولي:
أنا لا أكره ُ الحب
ولا أقسو على قلب ٍ
لتبكي يا معذبتي
فها قد قلت ُ مأساتي
وهذا قولي الأبد ي ّ ُ :
إن الحب لا يكذب
ولا يقسو على أحد ِ
ولكن القلوب هي التي
تنسيه ِ
أن الورد
إن تُركت
لشوك ِ الناس ِ لن تبقى على
أرض ِ.
تعليق