إنهم يرفضون السلام مع العرب بكل اشكاله و يتخذون من أي محاولة لاحتواء الخلاف المتازم حجة ليستمروا في مشروعهم الصهيوني المزعوم. غير عنجهيتهم و نرجسيتهم كونهم مصدقين بأنهم شعب الله المختار و أن العرب مجموعة لا ترقى بأن تكون بشرا تعيش على موارد الأرض مستهلكة لها فهم أحق بها .
هو أي شخص ليست غايته الحوار وهو ليس من أهله ولا يعرف معناه
بالنسبة له بمجرد أن يتلو توراته فهو قد أفحم الطرف الآخر
وهي توراته أي أنها ليست التوراة الأصلية كما في سورة الجمعة
وإن ناقشت توراته نفسها اتهمك بعداء السامية أو أي نوع آخر من النظرة العنصرية
يجب من البداية تحديد منافسك في الحوار كي يستقيم سير الحوار و هذا لا يعني أن لا يكون هناك اختلافا في الآراء لكن لا بد من وجود مكافئ لك في العقلية و الأفكار و إلا خسرنا الهدف من الحوار و اضعنا الوقت..
و لا ننسى المقولة :
ما ناقشت عالما إلا و غلبته و ما نقاشت جاهلا إلا و غلبني..
يجب من البداية تحديد منافسك في الحوار كي يستقيم سير الحوار و هذا لا يعني أن لا يكون هناك اختلافا في الآراء لكن لا بد من وجود مكافئ لك في العقلية و الأفكار و إلا خسرنا الهدف من الحوار و اضعنا الوقت..
و لا ننسى المقولة :
ما ناقشت عالما إلا و غلبته و ما نقاشت جاهلا إلا و غلبني..
مع التحيات
أستاذة رنا
في الحياة الواقعية قد يكون من المستحيل الاختيار
هل يمكننا أن نختار ألا نحاور أمريكا وأوروبة؟
ولعل من المناسب أن أهديك هذا
نحن نكره بعضنا ولكن اقتضت مصلحة قومنا أن نتزوج.. قد يقتل أحدنا الآخر يوما ولكنني واثق أن هذا لن يتم إلا إن كان لا يؤثر على "هنا يوجد اسم"
ربما لم يكن من داع لسؤالي
ولكنني لا أحب ترك الأمور معلقة
ينسب هذا القول لمؤسس امبراطورية المغول المسلمين في الهند "وهو جد جلال الدين أكبر الذي أرسى دعائم هذه الامبراطورية" وتتضارب الأقوال حول هل كان مسلما أم لا وهي أي الكلمة خطاب لزوجته ابنة قائد مغولي آخر قتل ويتهم هو بقتله والزواج وحد أحفاد تيمور في الهند
وهذه لمحة مقارنة عن جلال الدين أكبر المعرفة ويكيبيديا
قلنا السلام عليكم.. فقرأ توراته
فقلنا شلوم فأصبحنا أعداء للسامية
ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ تكفينى هذه الايه لنعرف ان اليهود لا ترضى الا ان تكون هيه الوحيده بالعالم بالسيطره على كل العالم الا ترى انها اصبحت اكبر دوله بالقوه الان تحت اسم امريكا لست بارعه فى التحليل لكن اليهود هم اعداء الكون وليس فقط الامه العربيه
تحياتى لفكرك
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
تعليق