العزيز محمد برجيس.. كان هذا العرض الذي جاء على شكل بنوذ كافيا وإن لم يشف غليل الكل.. والحق إن عوامل كثيرة ساهمت في هذا الانقلاب المشين المهين، وجعلت من الرجل كركوزا يتحرك في صمت!! ولا ريب في أن وسائل الإعلام والتطور التكنلوجي المذهل وتذفق سيل من التيارات الغربية الهدامة، كل ذلك أفضى إلى انهيار سلطة الرجل، وحمل المرأة على أن تقيم عليها صلاة الجنازة بكامل الحرية..
تحياتي وتقديري لما طرحت..
تحياتي وتقديري لما طرحت..
تعليق