يا سبحان الله في الناس الطموحة جدا في التمسك بكرسي الدنيا و ما يضطر صاحب هذا الكرسي من اللف و الدوران و الكذب و ممارسة اعما ل الاضطهاد و القتل غير نهب أموال البلد علشان يفضل في مركزه أو يسعى لهذا المركز .زي حال صحبنا هنا..
نعم الإعلام يضج الآن بما سيفعله هذا المتهافت على الكرسي ..لكن كلهم بيقولوا هيك في الأول لكن بعد التمكن يكشروا على أنيابهم و تبدأ قائمة الطيح و الاستبداد بالشعب تتنفذ.
و الله يا شعب مصر أنتم واقعين بين مطرقة مبارك و سنديان البردعي.. مفيش خيار ثالث نبحث فيه؟؟ّّّ
لا يصلح العطار ما أفسد الدهر ! .........فهل يصلح البرادعي ما أفسده مبارك !!!! .........الحقيقة أنه لا البرادعي ولا غيره قادر على إحداث أي تغيير إيجابي في المنظور القريب ! ..........فحجم الدمار أكبر من أي قيادة ! ...........البطالة .... والبطالة المقنعة ! ..............العشوائيات والسكن العشوائي ..... مدن الصفيح ! ...............الفساد والرشوة ! ....................البنية التحتية المدمرة ! .....................البطانة المتنفذة الفاسدة التي تحيط بكرسي الحكم والتي سوف تمنع أي تغيير حقيقي ! .........الجيش والشرطة والأمن ورفضه أي زعيم من خارج هذا السلك ! ............المستوى الاقتصادي المتردي جداً لشريحة كبيرة من الشعب المصري و زوال الطبقة الوسطى ! ..........التحديات البيئية المتنامية ( الجفاف – التلوث – الهجرة من الريف إلى المدن ....... ) ! .........التحديات الاجتماعية المتنامية ( التيارات المتشددة من كافة الأطياف ) ! ..............التحديات الخارجية الهائلة ( منابع نهر النيل – إسرائيل – أمريكا ........ )وفي ظل كل هذه التحديات أجد أن السيد البرادعي في حال وصوله إلى سدة الحكم فدوره ينحصر في لجم التدهور الاجتماعي والإقلال من الدمار الإقتصادي والسياسي بقدر الإمكان . أما الحلول فنحن ندرك أن الحلول تكون على المستوى الاستراتيجي وهو أمر يحتاج إلى سنوات طويلة لا تقل عن خمس سنوات و لا تتوقف عند الثلاثون !وفي حال أراد أن يتصدى البرادعي لعملية التنمية وفق خطة استراتيجية بعيدة الأمد فأنا أعتقد بأنه سوف يأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية :أولاً : لا يمكن الحديث عن التنمية في حال وجود الفساد . فمكافحة الفساد من أولويات التنمية الحقيقية . ويكون ذلك بتفعيل دور المؤسسات , والاعتماد على الكفاءات في الإدارة وليس كما كان سابقاً ( الانتماء للعائلة والحزب ....) .ثانياً : لا يمكن الحديث عن التنمية من القمة إلى القاعدة فقط , بل يجب أن تكون عميلة تفاعلية بين القاعدة والقمة . لذلك أعتقد أن الحياة السياسية سوف تنشط لتحفيز كافة الشرائح وخاصة منها الشابة من أجل المشاركة في عملية التنمية .ثالثاً : لا يمكن الحديث عن التنمية دون تمويل مناسب , وأنا أعتقد أن السيد البرادعي سوف يتخذ خطوات تقشفية من أجل الإقلال من الإقتراض الخارجي . وهذا شيء له انعكاسات سلبية آنية وبالمقابل إنعكاسات إيجابية مستقبلية . رابعاً : إصلاح القضاء وتنظيف سلك الشرطة والأمن من المجرمين والمرتشين ولصوص النهار له دور كبير في تفعيل دور التنمية .خامساً : الجيش يعتبر أكبر مصدر للبطالة المقنعة , وأكبر مستهلك ومستنزف للموارد الاقتصادية . لذلك يجب أعادة هيكلة هذا الجيش بحيث يتحول إلى سور يحيط بالوطن وليس سور يجثم على الوطن .سادساً : دور مصر التاريخي والجغرافي في المنطقة له ثقله وأهميته . والبرادعي يعرف ذلك جيداً .. ويعرف أن سياسة مصر الخارجية الحالية هي تنازلات مجانية لصالح إسرائيل وأمريكا . دون أي مردود مادي أو معنوي لمصر ....... وهو أذكى بكثير من أن يقدم الهدايا المجانية لإسرائيل .... وأذكى بكثير من أن يبدد وزن مصر بدون مقابل ..... كما هو حاصل في عهد مبارك .......... لذلك إن استمر البرادعي في السياسة الحالية فهو سوف يجني لصالح مصر الكثير والكثير والكثير ( قروض طويلة الأمد – مساعدات إقتصادية هائلة – مساعدات فنية – قروض بدون فوائد – منح دراسية – مساعدات تكنولوجية ..... ) .فهل يصلح البرادعي ما أفسده مبارك !!!!!!!!!
هكذا علمتنا التجربة فلما لا يكون بأيدينا وأرادتنا نحن ولا ننتظر لما لا نسعى نحن الى التغير ونكتفي دائما بدور المشاهد ومن بعييييد؟؟
التغير سيأتى ........ سيأتى
و لكن التغير من آيه إلى آيه سواء للأفضل أو للأسوء أستاذي الفاضل نحن بمرحله تستوجب التغير
من الظلام إلى الأظلم
أم من الظلام إلى النور
أم من النور إلى الظلام
الدكتور البردعى ماذا ننتظر من إنسان عاش عمره
خارج الحاره و الذقاق المصرى يوجد أسس عامه للإصلاح يعمل بها بأي مكان
ماذا يملك البردعى لمصر
ما هى مؤهلاته لكى يكون رئيساً لأكبر دولة فى منطقة الشرق الأوسط
بدأ البرادعى حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف. سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة نيويورك. عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987. اكتسب خلال عمله كأستاذ وموظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال وصيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام والتنمية الدولية، وحاضَرَ في مجال القانون الدولي والمنظمات الدولية والحد من التسلح والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وألَّف مقالات وكتبا في تلك الموضوعات، وهو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي والجماعة الأمريكية للقانون الدولي. إذن فهو سياسي من الدرجه الاولى ومثل مصر كثيراً بالخارج...
و الله إذا كان فيه خيراً
فمرحبا به
و لكن نحن لا نعلم عنه غير إنه كان مديراً لوكالة دولية
إحنا عاوزين واحد عاش على نيلها
نيلها الملوث
و أكل من أرضها
أكل مشبع بالمبيدات المسرطنه
و مروى بمياة الصرف الصحى
واحد مريض و كان عنده أمل يتعالج على نفقه الدولة
واحد إتعلم فى مدارسها الخربه
و سحق على يد الدروس الخصوصية
واحد حاول يحصل على قطعه أرض فى الصحراء
مع بيت صغير يستره مع بنت الحلال
لكى يبنى مجتمع جديد
و لما الأمل عاش فى دمه
طلعتله السلعوه سرقت أحلامه
و راحت الأرض مع بنت الحلال
عاوزين واحد عارف مشاكلنا
عاوزين واحد شبعان
مش لسه عيسرقنا تانى
تحياتى للأخت الطيبه
أستاذي مين هو الشبعان بنظرك... الشبع هنا يعني الضمير .. فلما نفترض الجوع بهذا الرجل وما شاهدنا عليه الداعي لذلك..؟ فقط ننتظر أجندة عمل وعلينا ان نختار . أستاذ / أحمد كل التقدير لمرورك
الأستاذه الفاضلة
لو حضرتك موافقة على البردعى
أنا موافق عليه
بدون مشكلة
المهم
أنا و إنتى و غيرنا
هل لنا قيمه مضافه
نستطيع بها التغير
هل فوز البردعى سوف يحدث التغير
أتمنى أن نصبح ذو أهميه فى هذه البلد
تحياتى و إحتراماتى
نحن من نفرض قيمتنا أستاذ ي الفاضل ولن تأتينا من الآخر تريد ان تقول آه ه ه ه الجميع تصرخ بداخله الآة فلما نكتمها و نبقيها بالداخل فلنعلنها ونعلوا الصوت بها فلنختار ... أ/ أحمد ألا ترى اننا افتقدنا قدرتنا على الاختيار..؟ المراد هنا هو النهوض والاستفاقه من الغيبوبه الداخليه المسيطره على العقول والاجساد انا لا أتحمس لشخص بعينه لا البرادعي ولا غيره فقط أفكر معكم بصوت عالي أنوافق ونختار ونساند ونطالب به ام لا وعلى اي أساس يكون أختيارنا ....
ماتت قدرتنا على الإختيار
حتى على المستوى الشخصى
فقدنا قدرتنا على الإختيار
هو إختيار واحد فى حياتك
لا تستطيع التغير
أو التعديل
أو إستكمال الإختيار مع الإحتفاظ بالإختيار الأول
لقد و ضعتى يدكى على الجرح
سامحكى الله
أما نساعد و نطلب بالتغير
و مسانده الرجل
أكيد نعم
لازم نساعد لازم يكون لنا دور
المهم
تحليل قدرات المترشحين
و إختيار الأنسب
لقيادة الأمه فى الفترة القادمة
حتى الأن لا يوجد مرشح واحد
و الكلام على
جمال مبارك - أيمن نور - البردعى
على هذا الوضع
مطلوب تحليل موقف كل مرشح
الموضوع ليس بهذا التعقيد، إذ أن نظرة واحدة لطريقة إدارة السلطة في دول العالم الثالث أو بالأصح الدول المتخلـّفة تجعلنا نقطع أن السياسات التي تـُطبـّق فيها هي رؤية ووجهة نظر من يمسك بزمام السلطة؛ فانظروا إلى الأفكار التي يحملها الرجل تخرجوا بالنتيجة بما سيطبقه فيما لو استلم زمام الحكم، عكس الدول المتقدمة التي تُسيّرها القوانين الصارمة ويتجلى فيها حكم المؤسسات بحيث تبقى سياستها ثابتة ولا تتغيّر بتغيّر الرئيس، بل لعل الرئيس بعينه ومينه يكون هو أوّل الضحايا فيما لو لف ودار وتحايل أو تلاعب!!
التعديل الأخير تم بواسطة طه خضر; الساعة 26-02-2010, 08:50.
[SIZE="4"]العزم في الرووح حق ليس ينكره ... عزم السواعد شاء الناس أم نكروا[/SIZE]
ماتت قدرتنا على الإختيار
حتى على المستوى الشخصى
فقدنا قدرتنا على الإختيار
هو إختيار واحد فى حياتك
لا تستطيع التغير
أو التعديل
أو إستكمال الإختيار مع الإحتفاظ بالإختيار الأول
لقد و ضعتى يدكى على الجرح
سامحكى الله
أما نساعد و نطلب بالتغير
و مسانده الرجل
أكيد نعم
لازم نساعد لازم يكون لنا دور
المهم
تحليل قدرات المترشحين
و إختيار الأنسب
لقيادة الأمه فى الفترة القادمة
حتى الأن لا يوجد مرشح واحد
و الكلام على جمال مبارك - أيمن نور - البردعى
على هذا الوضع
مطلوب تحليل موقف كل مرشح
آيه رآيك نبدأ
تحياتى أختى الطيبة
الأستاذ أحمد ابو زيد
أنتم شعب مصر تضحكوا في سركم على هذه الخطوة التقدمية في مسيرة اختيار الحاكم العربي..
فمن هي البلاد العربية التي رشحت أكثر من الحاكم ذاته ليتم الاختيار بينهما.. نعم اصبحنا أكثر تقدما في الانتخاب من ناحية أن تختار أو لا تختار..هذه هي الحرية الممارسة في الانتخاب ضمن هذه الخيارات..أما أن نسمع بترشيح غير الحاكم ذاته فهذا يعتبر من خبر العجائب..
لكن اللعبة مش هنا بقى..اللعبة هو من سيكون أكثر ولاء للصهيونية كي تدعمه الصهيونية و تجعله رئيسا رغم كل العقبات؟
و بالتالي اختيار الحاكم ضمن خيارات سيكون لعبة وهمية رغم وجود أكثر من مرشح لكن للتمويه لديمقراطية و شرعية الانتخاب..
إن كانت لديك قدرة التحمل على التحليل لكل موقف وفقا للنظرة الموضوعية يسعدنا السماع منكم ...
يبدو ان عدوي الاحتفال بايام وليالي مولد سيدي محمد البرادعي قد طالت منتدانا الغالي بعد ان تخطت روعه هذه المناسبه حدود الوطن لتطال غيره من بقاع وطننا العربي الكبيرو ما كنت ادري ان لهذا الولي من الاسرار والكرامات التي سوف تجعل منه حديث الصحف والمحطات الفضائيه عبر ارجاء وطننا العربي منذ فتره ليست بالقصيره
ويبدو ان لهذه المناسبه من المكانه حتي يستجيب فيها الدعاء وتنطلق فيها الاماني والاهات المحبوسه في الصدوروالتي يرجي لها الاجابه بفضل اسرار هذا الولي وما له من الكرامات
ويبدو ان القائمون علي شئون هذه المناسبه قد اعدوا العده لان تخرج في ابهي صورها وان تظل متقده الجذوه لاطول مده ممكنه لتحقيق مزيد من الاتباع والمريدين ولا تلقي مصير سابقتها من المناسبات كمولد حمله لا للتوريث ومولد حركه كفايه والتي كانت في مجملها موالد خاصه بطبقه البهوات والسوبر بهوات فظهرت وللمره الاولي في هذا النوع من الموالد الطبقه الفقيره ذات الاغلبيه العريضه والتي ظهرت في مناسبه هذا المولد في اوج الرضا والانسجام عن هذا الولي وان كانت هذه الطبقه في داخلها لن تنسي له انه كان احد الذين تواطئوا علي احتلال العراق بحجه احتوائه علي اسلحه دمار شامل ولكنه ساير الركب في توجهه خوفا علي مكانته المرموقه الا انه الان قد ترك هذا المكان المشبوه وعاد الي حظيرته كولي فليس هناك ما يمنع من الاخذ من كراماته والتعرض لنفحاته
وهكذا مصر منذ قديم الازل لليهودي ولي يحتفل بمولده وللمسيحي ولي يحتفل بمولده وللمسلم الف ولييحتفل بمولدهم واخرهم مولد سيدي البرادعي فلما لا يتفل بمولده
وكل مولد وانتم طيبيين
يا سبحان الله في الناس الطموحة جدا في التمسك بكرسي الدنيا و ما يضطر صاحب هذا الكرسي من اللف و الدوران و الكذب و ممارسة اعما ل الاضطهاد و القتل غير نهب أموال البلد علشان يفضل في مركزه أو يسعى لهذا المركز .زي حال صحبنا هنا..
نعم الإعلام يضج الآن بما سيفعله هذا المتهافت على الكرسي ..لكن كلهم بيقولوا هيك في الأول لكن بعد التمكن يكشروا على أنيابهم و تبدأ قائمة الطيح و الاستبداد بالشعب تتنفذ. أي تهافت أ / رنا تتحدثين عنه وما صدر منه يجعلنا نرى تهافته على الكرسي، واذا كان مجرد انه يرى بنفسه ما يستطيع تقديمه لبلاده ولشعبه يجعلنا نصفه بالمتهافت والطامع بالكرسي إذن لا تغير ولا مرشحين ونرضى بالأمر كما هو ونستكين لتردي الوضع ..
و الله يا شعب مصر أنتم واقعين بين مطرقة مبارك و سنديان البردعي.. مفيش خيار ثالث نبحث فيه؟؟ّّّ مجرد إسقاط الحالي وإنتخاب آخر هى خطوة ضروريه صحيه وأقوي فى العلاج
مع التحيات
أستاذه رنا أعلم ان رؤيتك ناتجه من واقع عايشناه ونعلمه جيداً ولكن وجب التغير وجب الأنتفاضه وجبت المحاولات وإن كانت معروفه النتائج ولكن علينا ان نسعى وليس علينا إدراك النجاح تحياتي
[align=center]
أنا مع الكلام الجميل اللي قاله الأستاذ أحمد أبوزيد الدكتور البردعى ماذا ننتظر من إنسان عاش عمره خارج الحاره و الذقاق المصرى ماذا يملك البردعى لمصر ما هى مؤهلاته لكى يكون رئيساً لأكبر دولة فى منطقة الشرق الأوسط
" سلم القلم وسلم لسانك ..." وعلى رأى المثل أللي نعرفه أحسم من أللي منعرفهوش..
[/align]
تعليق