[align=center]

مشهد أخر

كان طوال الوقت يفكر بها وكانت هي تقص له شعره
كان يتذكر عينيها ويحاول جاهداً بداخله أن يخبرها بمشاعره تجاهها
فكانت تعيش بداخله
وظل صامتاً يفكر بها وبسحر عينيها
كان يعشقها بكل ما تحمل الكلمة من معاني العشق

وكانت هي تختلس بعض النظرات إليه وهي تقص شعره

ظلوا هكذا إلى أن أنتهت هي من قص شعره
وقالت له: "أنظر ما رأيك؟"
فنظر وقال لها :"تزوجيني"
فما كان منها إلا أن تضحك ضحكة أستغراب ومفاجئة
فكررها ثانية "تزوجيني....تزوجيني"
فضحكت مرة أخرى إلى أن رن هاتفها
فتركته وأجابت المكالمة وقالت: " ألو.. "سمير"..... حسنا أنا قادمة..باي ..أنا أحبك"
وذهبت....
فقال هو متسائلاً : "سمير؟؟؟"


أرجو أن أكون قد قربت إليكم الفيلم هذه المرة
فهو فيلم رائع جداً أتمنى أن تشاهدوه

[/align]

[align=center]
لـسـه صـعـب؟
[/align]

هل هو Sweet November ؟؟

أرجو أن تضعي خيارات فأنا أرى الأمر صعباً أخت أسماء ..

[align=center]
(1)
My Name's Khan
(2)
Sweet November
(3)
It's Complicated
[/align]

الزميلة القديرة
أسماء المنسي
أتصور بأن الفلم هو
Sweet November

الممثله تشارليز ثورت والمثل كيانو ريفز
انشاء الله صح
أحمد أدور على فلم حديث ماحدا شايف لقطه واحده منه حتى اغلبكم هاهاها

[align=center]
للأسف عائدتي إجابة خاطئه

حاولي مرة تاني
وبعدين دوري عالفيلم

[/align]

الفلم الهندي

My Name's Khan
بس حضرتي ما أعرف أسماء الممثلين هاهاهاهاها
باي

[align=center]
صح أستاذتي إجابتك
وننتظر مشهدك
[/align]

وخلوني أكتب نص فلم راح يجنني
يتجه نحو الغرب دائما يرتدي ملابس باليه
يحمل مدية كبيرة وكتاب
يلف رقبته بكوفية عربية
وكان يحمل ((آي بود )) يستمع منه لأغنية لفريق البي جيز
يقاتل بكل مكان يدخل فيه في زمن صار الناس يأكلون البشر لأنه زمن القحط والجوع وينصبون الفخاخ للمسافرين كي يقتلونهم ويستخدمون لحمهم طعاما
يحمل حقيبة ظهر على ظهره ويسير بين المدن الخربة التي دمرتها الحروب الأهلية والعالمية والآلة الحربية الوحشية
فهل عرفتموه زملائي

أعتقد أنه فيلم دينزل واشنطن الجديد

The Book Of Eli

هل هي اجابة صحيحة عائدة ؟

واجابتك صحيحه .. عطني بطاقه
من وزنك ذهب
أحمد عيسى
أنت متابع رهيب للأفلام
والمشهد لك زميلي
بس نريد فلم صعب
أين رقيه وأسماء
تحياتي لكم

[align=center]


أنا أهو
هههههه


و
ننتظر مشهد أحمد عيسى
[/align]

المشهد :

[align=right]
سيارات الشرطة تحيط بالمكان ، يصعد عمر مسرعاً الى سطح البناية ، بعد أن سمح له رجال الشرطة بالمحاولة الأخيرة ..
- سام
يستدير سمير ، يقول :
- عمر
عمر : سام.. أنا عميل سري مع الاف بي اي
- ماذا ؟
- سوف أشرح لك كل شيء .. فقط أعطني الزناد ..
يلكمه في أنفه ..
كيف أثق بك .. كيف أفعل هذا ..
كان يمكنني أن أضع هذه القنابل في أي مكان .. لكن حربي فقط مع الاف بي آي .. لكي يفكروا مرتين قبل أن يتهموا أحد أنه ارهابي ..
عمر : كيف سيساعد هذا يا سام .. سوف يعتقلون عشرة سمير الشيخ في تحقيقاتهم ..وما حصل لك سيحصل لهم ..
لن ينتهي هذا أبداً .. لن ينتهي هذا أبداً ..
مروحيتان تبرزان من سطح البناية الضخمة ..
يلتفت الصديقان ..
- ماذا فعلت يا عمر .. ما الذي فعلته ..؟
- لن يحدث شيء يا صديقي .. صدقني ..
- نعم لن يحدث شيء يا عمر .. ولكن بسبب هذا الزناد الذي في يدي .. يعرفون بأنني سأضغط الزر اذا أطلقوا النار ..
لا تكن غبي يا عمر .. أنت تعرف كيف سينتهي كل هذا ..
عمر : مايا في هذه البناية يا سام ..
قالها ، وبدأ وجه مايا المندهش يبرز من باب السطح ،
ودمعة حزينة في عيني سمير ..
تقترب ، وخلفها ضابط الاف بي اي ..
تقول مايا : سام .. اعطني هذا الزر يا سام .. سوف نفعل كل شيء صحيح سوياً ..فقط أعطني الزر ..
سام : لقد ابعدتك عن عالمي طويلاً ..فقط لكي أرجع لك ولدانيال يوماً ..لم أكن أريدك أن تعرفين ..
كلا يا مايا .. لم يتبقى شيء لي الان ..
- كلا يا سام .. أرجوك .. ابنك يحتاجك .. أنا أحتاجك ..
سمير ، بحزن وغضب : كلا يا حبيبتي .. أنا أحبك ..
ينظر سام حوله .. صمت شديد .. لم يعد يسمع شيئاً ..
القناصة في كل مكان .. والمروحيات تحلق حوله ، والهاتف المحمول يسقط من يده ، على الأرض الخشنة ..
والنار تنطلق ، من كل مكان تمزق صدره ، وتصيب حبيبته وزوجته : مايا
يسقطان معاً أرضاً .. يصرخ عمر .. لكن أحداً لا يسمع ..
أحداً لا يفهم ..
[/align]

فهل عرفت اسم الفيلم

انا اعتقد انه فيلم نيويورك
انا لسه متفرجتش عليه لكن كنت قريت عنه
لو الاجابه صح يبقى هتفرج عليه لو غلط يبقى مش هتفرج