ألف ألف مبروك أخي

أكثر الله من أمثالك
فأنت جمعت المحاسن
التمكن من هذا الفن ونبل الهدف وجمال الأسلوب
محبتي

[align=right]
أخي الكريم الفاضل،
غمرتني؛ فقد قابلتَ هديتي المتواضعة بأغلى منها وأعظم..
أدعو الله أن نسعد بلقياك. وقد سرنا أن نسمع دعواك.
وجزاك الله خيرا
وأدعو الله لك بالتوفيق والسداد والقبول.
مع خالص تقديري وامتناني.[/align]

الأخ العزيز/ محمد صوانة..
ياصاحب الحروف والسنابل.. أيها البار بوالديك.. لك أجمل التهانى وعقبال الاصدار الألف..
تحياتى لشخصك الكريم..مبرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررك

اشكرك استاذي الفاضل

فقد وصلت

بورك هذا الانجاز الجميل

والى آخر قريب باذن الله

تحية وتقدير

[align=right]
أخي حسن الشحرة

وأنت بارك الله فيك وعليك، وزاد في محاسنك وإبداعك..
وأتمنى أن نرى إبداعك مطبوعا عما قريب..

أود لوتضع بين يديك نسخة منها
فقط طريق الزاجل سيدي
بانتظارك
[/align]..

مبارك مرة أخري أستاذي وأخي
أبلغني أديبا الرقيق ربيع بتسلمها وغمرتني سعادة عارمة لما أشاد لي بروعة الإهداء
حتى مصافحة الكتاب لك أعظم التحايا والتقدير
أحبك الله الذي أحببني فيك

هى مجموعة متفردة بلا شك
فى طريقة طباعتها و إخراجها الفنى
و تنضيد الأعمال ، التى جاءت كقصائد نثرية ،
فتخلت عن أدوات الترقيم إلى حد بعيد ، و لم تبق
إلا على القليل القليل

كانت بالفعل كنزا لى ، أحتضنه حتى أنهيه ،
لتكون لى وقفة معه ،
وقفة ربما كانت طويلة إلى حد ما ،
لأنها بالفعل تستحق أن نتعلم منها ،
ونسترشد فى رحلة القصة القصيرة جدا

سوف أعدك الآن بهذه الوقفة ،
لنرى معا إيجابيات كثيرة ،
وربما بعض سلبيات خاصة بمسألة اللغة ،
و ليست سلبيات بالمعنى المفهوم بقدر ماهو نوع من اكتشاف
بعض ملامح الطريق .. هل ينتهج أم يكون التراجع عنه !

لم تكن تدرى تلك السيدة فى الجريدة التى نشرت مقالها ذات
يوم ، تهاجمنى فيها عن بلاغة النص العربي ، بعد يوسف إدريس
أن حنيننا إلى بلاغتنا سوف يصل مداه إن عاجلا أم آجلا
فطويت السجل ، و انتظرت
و هاهى الأيام تثبت أننى كنت على الطريق الصحيح تماما
و أن ما تصورته عيبا ، كان حنينا يداعب الجميع !!

شكرا لك صديقى الحبيب محمد صوانة
وانتظرنى هنا ، فى مداخلتين أو موضوعين منفردين
عن حروف و سنابل و مستقبل القصة القصيرة جدا ،
وعن إصدار آخر لرفيقة هنا فى الملتقى .. هذا آخر ما أحمل !

محبتى و امتنانى لك

مبروك الإصدار...نتمنى لك التوفيق في مسيرتك الإبداعية

[align=right]
أخي ربيع،
ألف مرحباً مكررة، مرة من أخيك ومرة من خلال "حروف وسنابل"، هي بين يديك طوع تحليلك وتصنيفك سيدي! لن تتأخر عن الإنصات حتى النهاية بتؤدة وتركيز..
سأظل أنتظر جواهرك.. وهي ما أرتجي..

وعلامات الترقيم ناقشها معي غير واحد، وكانت نظرتي هي أننا نقدم فناً ماتعا لو وضعناه صفا كما السرد لقتلنا فيه قوة التأثير! إذ كيف لقارىء نصا قصصيا قصيرا يستطيع أن يتأثر بسطر واحد أو ثلاثة أسطر تقول له فيها كلمات عجلى من جملة أو بضع جمل؛ دون أن يشرد في ذهنه أو يشعر أن النص سحب منه!
لذا رأيت - وهذا اجتهادي - أن أضع شكل النصوص كما رأيتها.. كأنها نصوص شعر نثرية تحتاج مساحات من الفراغ أو قل البياض حولها لتضيء في ذات القارىء بعد أن أضاءها كاتبها في روحه أولاً قبل ان تتغلغل بين جوانحه لتخرج كمولود جديد يطل من نافذة نحو فضاء واسع!!

وإذا توقف النقاد كثيراً عند جدلية الشكل والتنضيد والإخراج فإنهم سيتوهون ويختلفون كثيراً ويبتعدون عن البناء القصصي ورسالة هذا الفن ذاته.. مع انني واحد ممن ينادون بمناقشة كل ما يتعلق بفنون الإبداع الأدبي وألوانه وأشكاله وكما رأيتم فإن النقاش في حجم الـ ق.ق.ج أثمر عن آراء ونطريات قاربت ما يستحقه هذا الفن من تقعيد..!

النقاش مع المبدعين ماتع ومثمر سيدي..
وألف ألف مرحبا..
[/align]