امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأة /قـــــــــــــــــــــــــــــــصيدة
نازلا من مساحات اشتعالاتي فيك وبك إلى رؤياك ..وأنت تسيرين في أرصفتي ندية بهمسك الأول في منعرجات بداياتنا..وأنت تمسكين بأسئلة حيرتك وأشواقك وكلمات الحنين المسافر فيما ظل يسكننا ويجعلنا ظلا بكف ونفسا برئة وأنا أغنيك...
وأنصت لمواعيدك في دمي و أرى في عينيك مايشبهني وما يلاحقني بنداءات الحياةوبما فر من يدي وبكل التفاصيل الجميلة
على عتبات ورود لحظات فرح جميل منحته كل ماتملكين من نبل وعطاء وسخاءدون تردد ولاسؤال..وحميته بكل إرادتك
لأهزم كل ماتراكم من غضب ومن جدارات كانت تغرقني في منافي ذاتي عودتني التمظهر في عادية أمقتها لكني أمارسها
لأستمر واقفا من أجل أب وأم وعلاقات تمسكت بها نسجت ملامح حضوري الرمادي ...
نازلا من كل هذه التفاصيل
المضيئة والمشتعلة في دروب المدينة العتيقة التي كنت أحن اليها كلما التقينا لأرسم تفاصيل أخرى بألوان لعينيك وبلمسات وبهمسات عشقنا الذي كنت أغنيه..أنت هي وهي أنت انحلال لأنت في هي ولهي في أنت وكنت تبتسمين وأناأشتعل بالكلمات،
اقول انتمينا لما أزهر فينا ودام حيا
لتحيا أنت/هي
لتحيا هي /أنت
وأنا بينهما كل هذه التفاصيل.
..هناك..في كل هذه التفاصيل..في رقصة وردية لتزاوج العناصرآتيك سيدتي على صهوة همساتي،متأرجحافي الخفي الشفيف حضورا بهيا..بصور ورؤياتداعبها رقصة التكوين موشومة بحفريات المتغير والمتباين لجسدٍ نبْضٍ يَقولنِي
في هَاجسٍ لآياتِ التَّجلِّي..آتيك.....وأشتهيك سيدتي نديَّةً..ظلالاًهاربةً...في موْجٍ يُعانقُ لغةَ فَرحِي..لهْفةَ مُتخيَّلي وحيْرةَ أسْئلتِي
فأتوحَّد في تعدُّدِ أسْمائكِ..سيِّدتِي في ثنائيةالجوهر:
امرأة/قصيدة،قصيدة/امرأة
سيِّدةَ كيْنونتِي..خالقَة التَّمرُّدِ
والْعنْفوانِ الضَّاربِ في أعْماقِ دمِي
أمِيرةَ الْبهاءِ..شبقَ اللَّوعةِ
غِوايةَ الْفاعلِ مالكِ سرِّ الدَّهْشةِ..
أشْتهيكِ ..أُناجيكِ..وأتوهَّجُ فيكِ
ضـيـَّاءأرضًا وماءً..أملاً وسناءً
فيكِ خبَّأت رغباتِي.. أرصفتي..
صُرَّةَ أَحْلامِي..رَمادَ ظلي
أزهارَ نبْرتِي ..فَداحةَ غضْبتِي
رعْشتِي في شفقِ البوْح الأوَّلِ
واشْتعالاتِي في ا لحُروفِ الآسرةِ
فدَعينِي.. سيِّدتِي..
دَعينِي ...أشتعل اللَّيلةَ فيكِ .
وأنصت لمواعيدك في دمي و أرى في عينيك مايشبهني وما يلاحقني بنداءات الحياةوبما فر من يدي وبكل التفاصيل الجميلة
على عتبات ورود لحظات فرح جميل منحته كل ماتملكين من نبل وعطاء وسخاءدون تردد ولاسؤال..وحميته بكل إرادتك
لأهزم كل ماتراكم من غضب ومن جدارات كانت تغرقني في منافي ذاتي عودتني التمظهر في عادية أمقتها لكني أمارسها
لأستمر واقفا من أجل أب وأم وعلاقات تمسكت بها نسجت ملامح حضوري الرمادي ...
نازلا من كل هذه التفاصيل
المضيئة والمشتعلة في دروب المدينة العتيقة التي كنت أحن اليها كلما التقينا لأرسم تفاصيل أخرى بألوان لعينيك وبلمسات وبهمسات عشقنا الذي كنت أغنيه..أنت هي وهي أنت انحلال لأنت في هي ولهي في أنت وكنت تبتسمين وأناأشتعل بالكلمات،
اقول انتمينا لما أزهر فينا ودام حيا
لتحيا أنت/هي
لتحيا هي /أنت
وأنا بينهما كل هذه التفاصيل.
..هناك..في كل هذه التفاصيل..في رقصة وردية لتزاوج العناصرآتيك سيدتي على صهوة همساتي،متأرجحافي الخفي الشفيف حضورا بهيا..بصور ورؤياتداعبها رقصة التكوين موشومة بحفريات المتغير والمتباين لجسدٍ نبْضٍ يَقولنِي
في هَاجسٍ لآياتِ التَّجلِّي..آتيك.....وأشتهيك سيدتي نديَّةً..ظلالاًهاربةً...في موْجٍ يُعانقُ لغةَ فَرحِي..لهْفةَ مُتخيَّلي وحيْرةَ أسْئلتِي
فأتوحَّد في تعدُّدِ أسْمائكِ..سيِّدتِي في ثنائيةالجوهر:
امرأة/قصيدة،قصيدة/امرأة
سيِّدةَ كيْنونتِي..خالقَة التَّمرُّدِ
والْعنْفوانِ الضَّاربِ في أعْماقِ دمِي
أمِيرةَ الْبهاءِ..شبقَ اللَّوعةِ
غِوايةَ الْفاعلِ مالكِ سرِّ الدَّهْشةِ..
أشْتهيكِ ..أُناجيكِ..وأتوهَّجُ فيكِ
ضـيـَّاءأرضًا وماءً..أملاً وسناءً
فيكِ خبَّأت رغباتِي.. أرصفتي..
صُرَّةَ أَحْلامِي..رَمادَ ظلي
أزهارَ نبْرتِي ..فَداحةَ غضْبتِي
رعْشتِي في شفقِ البوْح الأوَّلِ
واشْتعالاتِي في ا لحُروفِ الآسرةِ
فدَعينِي.. سيِّدتِي..
دَعينِي ...أشتعل اللَّيلةَ فيكِ .
...12/12/09
سالم رزقي
تعليق