فساد مناهج تدريس قواعد النحو

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد عبد الواحد
    عضو الملتقى
    • 16-08-2009
    • 132

    فساد مناهج تدريس قواعد النحو

    بسم الله الرحمن الرحيم
    إلى من يهمه الأمر.
    بعد التحية:
    هذا موضوع: للمناقشة والتطوير.


    =============

    [align=justify]
    أغلب عنايتي بتهذيب وتيسير تعليم قواعد النحو، للمبتدئين، أو العامة، المتعلمين بالعلوم الأخرى، وأقول للطلاب إنه علم لذيد، وإنه علم سهل، بدليل استيعاب الناس له، وهو عبارة عن أربعة أبواب: المجرورات الثلاثة، والمرفوعات السبعة والفعل المضارع المجرد، والمجزوم، والمنصوبات وهي الباقيات، لكن كتب النحو لا تعتمد شيئا إلا النقل المحض لغرض التلقين بدون معرفة، مع ملازمة الخوف الشديد من الخطأ، بعيد عن الترتيب المنطقي، والابداع، إلخ.
    وأجبرني ابني اليوم أن أذاكر معه باب التمييز، وهو يناقشني بحدة في: اشتريت رطلا عسلا، ومن العسل، فلم أستطيع إلا السير على ذوق أهل المنهج.
    =========
    فمتي يتم فصل المجرورات عن المنصوبات؟، فنقول على المنصوب،إنه منصوب بنزع الخافض مثل:ـ
    قالوا تعرفها المازلَ من منى = وما كل من وافى منًى أنا عارف
    أو نقول على المجرور، إنه: مجرور بحرف الجر الزائد، ومحله نصب، مثل أليس النحو بسهل؟، ومثل ذلك يقال في المفعول لأجله، وغير ذلك مع تنظيفه من قواعد الاملاء والصرف، والبلاغة، وفقه اللغة.


    إن السعى المتواصل إلى إيجاد طريق مستقيم لتعليم المبتدئين النحو، يحتم التسلسل المنطقى لعرض المهمات، مثل التعريف بالعوامل مع نطقها النطق السليم، حتى ترسخ فى الذهن ويتمكن الدارسون من استكشافها بسرعة من وسط النصوص، ومثل التعريف بحال آخر المفردة فى الجملة المفيدة، وملازمتها نغمة واحدة من ست عشرة نغمة، وفقا للحركات الثلاثة، لأن الحركة إما أن تكون ممدودة أو لا، وإما أن تكون مضعفة أو منونة، والمضعفة قد تكون منونة أيضا، أأما السكون فهو ملازم لحالة واحدة، أو ملازمتها شكلا مخصوصا من أشكال نيابة بعض الأشياء عن الحركات والسكون.
    ولأجل تفاوت المستويات بين المتعلمين ينبغى السعى إلى إيجاد مرحلة متوسطة، تتناول ما لا بد منه من قواعد النحو، يقتصر المبتدئون على الأسس، وينطلق من يليهم إلى جمع المزيد من فوائد هذا العلم، على النحو التالي:ـ
    الباب الأول: فى العوامل
    1. بيان الحروف والكلمات السماعية.
    2. بيان الأفعال السماعية .
    3. بيان معنى وعمل: الابتداء والتجرد والتبعية.
    4. بيان بعض الأفعال القياسية.
    5. بيان بعض الأسماء القياسية.
    6. عوامل المعــــانـى.
    الباب الثانى: فى المعمولات
    1. المجرورات.
    2. المرفوعــــات.
    3. المنصوبات.
    4. المجزومات.
    الباب الثالث: المهملات.

    إن صعوبة فهم قواعد النحو ليست من صعوبة القواعد نفسها، وإنما هى صعوبة طارئة بسبب اعتماد مناهج غير مناسبة فى التعليم، رغم احتوائها على تحسينات، كالتمارين والمناقشات ونحوها، لأنه لابد من ترسيخ قضــية تسلط العامل على المعمول، ومعرفة حدوث الأثر الظاهر والمقدر، ولا بد من تجنب الخلافات والشواذ، وتجنب إطالة الكلام فى مسألة على حساب أخرى، وتجنب كل ما يشغل الذهن عن القضية الأساسية، وهى قضية العامل والمعمول والأثر، فلا حاجة للمبتدئين فى تفصيل أقسام الاسم والفعل والحرف، وتفصيل كيفية الجموع، وغيرها، بل يتعلمها الدارس عرضا ومن خلال السياق، وهناك جوانب أخرى تحتاج إلى التوضيح، مثل ترتيب الأبواب وإرجاع بعضها إلى بعض، ومثل جمع المبعثرات، كالمنادى والاختصاص وضمهما إلى باب المفعول بـه، ولا يجوز إغفال أدوات المعانى، أو عوامل المعانى، لأن السكوت عنها أو تعليمها عرضا يرهق الذهن، فلا يجزم لها بأمر، ولا بأس من تحسس مواطن الحاجات الضرورية لكل المتعلمين، مثل بيان بعض قواعد الخط والإملاء، والوقف، ونحو ذلك مما يكسب الدارسين مهارات تفـى بمتطلباتهم.
    [/align]


    والله أعلم.
    6
    ==================
    قال الله تعالى:
    يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
    وقال الله تعالى:
    يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.
  • د. وسام البكري
    أديب وكاتب
    • 21-03-2008
    • 2866

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الواحد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    إلى من يهمه الأمر.
    بعد التحية:
    هذا موضوع: للمناقشة والتطوير.
    =============
    أغلب عنايتي بتهذيب وتيسير تعليم قواعد النحو، للمبتدئين، أو العامة، المتعلمين بالعلوم الأخرى، وأقول للطلاب إنه علم لذيد، وإنه علم سهل، بدليل استيعاب الناس له، وهو عبارة عن أربعة أبواب: المجرورات الثلاثة، والمرفوعات السبعة والفعل المضارع المجرد، والمجزوم، والمنصوبات وهي الباقيات، لكن كتب النحو لا تعتمد شيئا إلا النقل المحض لغرض التلقين بدون معرفة، مع ملازمة الخوف الشديد من الخطأ، بعيد عن الترتيب المنطقي، والابداع، إلخ.
    وأجبرني ابني اليوم أن أذاكر معه باب التمييز، وهو يناقشني بحدة في: اشتريت رطلا عسلا، ومن العسل، فلم أستطيع إلا السير على ذوق أهل المنهج.
    =========
    فمتي يتم فصل المجرورات عن المنصوبات؟، فنقول على المنصوب،إنه منصوب بنزع الخافض مثل:ـ
    قالوا تعرفها المازلَ من منى = وما كل من وافى منًى أنا عارف
    أو نقول على المجرور، إنه: مجرور بحرف الجر الزائد، ومحله نصب، مثل أليس النحو بسهل؟، ومثل ذلك يقال في المفعول لأجله، وغير ذلك مع تنظيفه من قواعد الاملاء والصرف، والبلاغة، وفقه اللغة.

    إن السعى المتواصل إلى إيجاد طريق مستقيم لتعليم المبتدئين النحو، يحتم التسلسل المنطقى لعرض المهمات، مثل التعريف بالعوامل مع نطقها النطق السليم، حتى ترسخ فى الذهن ويتمكن الدارسون من استكشافها بسرعة من وسط النصوص، ومثل التعريف بحال آخر المفردة فى الجملة المفيدة، وملازمتها نغمة واحدة من ست عشرة نغمة، وفقا للحركات الثلاثة، لأن الحركة إما أن تكون ممدودة أو لا، وإما أن تكون مضعفة أو منونة، والمضعفة قد تكون منونة أيضا، أأما السكون فهو ملازم لحالة واحدة، أو ملازمتها شكلا مخصوصا من أشكال نيابة بعض الأشياء عن الحركات والسكون.
    ولأجل تفاوت المستويات بين المتعلمين ينبغى السعى إلى إيجاد مرحلة متوسطة، تتناول ما لا بد منه من قواعد النحو، يقتصر المبتدئون على الأسس، وينطلق من يليهم إلى جمع المزيد من فوائد هذا العلم، على النحو التالي
    الباب الأول: فى العوامل
    1. بيان الحروف والكلمات السماعية.
    2. بيان الأفعال السماعية .
    3. بيان معنى وعمل: الابتداء والتجرد والتبعية.
    4. بيان بعض الأفعال القياسية.
    5. بيان بعض الأسماء القياسية.
    6. عوامل المعــــانـى.
    الباب الثانى: فى المعمولات
    1. المجرورات.
    2. المرفوعــــات.
    3. المنصوبات.
    4. المجزومات.
    الباب الثالث: المهملات.

    إن صعوبة فهم قواعد النحو ليست من صعوبة القواعد نفسها، وإنما هى صعوبة طارئة بسبب اعتماد مناهج غير مناسبة فى التعليم، رغم احتوائها على تحسينات، كالتمارين والمناقشات ونحوها، لأنه لابد من ترسيخ قضــية تسلط العامل على المعمول، ومعرفة حدوث الأثر الظاهر والمقدر، ولا بد من تجنب الخلافات والشواذ، وتجنب إطالة الكلام فى مسألة على حساب أخرى، وتجنب كل ما يشغل الذهن عن القضية الأساسية، وهى قضية العامل والمعمول والأثر، فلا حاجة للمبتدئين فى تفصيل أقسام الاسم والفعل والحرف، وتفصيل كيفية الجموع، وغيرها، بل يتعلمها الدارس عرضا ومن خلال السياق، وهناك جوانب أخرى تحتاج إلى التوضيح، مثل ترتيب الأبواب وإرجاع بعضها إلى بعض، ومثل جمع المبعثرات، كالمنادى والاختصاص وضمهما إلى باب المفعول بـه، ولا يجوز إغفال أدوات المعانى، أو عوامل المعانى، لأن السكوت عنها أو تعليمها عرضا يرهق الذهن، فلا يجزم لها بأمر، ولا بأس من تحسس مواطن الحاجات الضرورية لكل المتعلمين، مثل بيان بعض قواعد الخط والإملاء، والوقف، ونحو ذلك مما يكسب الدارسين مهارات تفـى بمتطلباتهم.


    والله أعلم.
    الأستاذ الكريم محمد عبد الواحد
    أُلّفت في تيسير اللغة العربية بصورة عامة والنحو بصورة خاصة كتبُ وأطاريح ورسائل جامعية فضلاً عن البحوث المنشورة في الدوريات، وهي امتداد للقدماء، فمحاولاتهم ما زالت عالقة في الأذهان، ويبدو أن التيسير نسبيّ، فلكل عصر تيسيره الخاص به، تبعاً لحال اللغة العربية فيه.
    وبادرتك في التيسير جميلة عموماً، وإن كان المنهج الموضوع باعتقادي المتواضع لا يتفق مع الغاية من التيسير. فالمثال المذكور في الإعراب لهو من الأصعب لدى الطالب لا سيّما أنك تعتمد الترف العقلي لدى النحاة تصوّر العامل الحقيقي !؛ لا أعرف كيف تقرّر أن الحرف الجر هو زائد دائماً ! وأن المنصوب هو منصوب بنزع الخافض دائماً كما نفهمه من كلامك !!.
    ولك كل تقدير.
    د. وسام البكري

    تعليق

    • محمد عبد الواحد
      عضو الملتقى
      • 16-08-2009
      • 132

      #3
      [align=justify]
      الأستاذ الكريم: وسام البكري، حفظه الله.

      بعد التحية:ـ

      أشكركم على الاهتمام، وأردت أن يجعل التمييز منصوبا، ولا لزوم لقولهم: تمييز مجرور، وأشكركم على تصويب: لم أستطع، والسعي، والحركات الثلاث، وبعيدًا، ولو سمحتم لي أنقل إليكم قول ابن خلدون ــ رحمه الله ـــ التالي:ـــ





      ــ الصناعة العربية "النحو"هى: معرفة قوانين هذه الملكة ومقاييسها الخاصـة، فهو علم بكيفية: لا نفس كيفية،... لذلك نجد كثيرا من جهابذة النحاة، والمهرة فى صناعة العربية، المحيطين علما بتلك القواعد، إذا سئل فى كتابة سطرين إلى أخيه أو ذى مودته أو شكوى ظلامة أو قـصـد من قصوده: أخطـــأ فيها عن الصواب، وأكثر من اللحن، وكــذا نجد من يحسن هذه الملكة، ويجيـد الفنين: النظم والنثر، وهو لا يحسن إعراب الفاعل من المفعول ولا المرفوع من المجرور....اه.





      ألف شكر، ومزيدا من البحث والتصويب، والله معنا.

      [/align]

      ==================
      قال الله تعالى:
      يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
      وقال الله تعالى:
      يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.

      تعليق

      • حامد السحلي
        عضو أساسي
        • 17-11-2009
        • 544

        #4
        اعتبرت أن المقصود بالاستفتاء هو مناهج النحو المدرسية والتي أعتبرها غير مترابطة أو مشروحة سببيا كي تفهم
        أما نحو العربية أي الغلاييني وابن هشام فهو سهل وميسر ولكننا لا ندرسه للأسف

        تعليق

        • محمد عبد الواحد
          عضو الملتقى
          • 16-08-2009
          • 132

          #5
          الاستاذ المحترم: حامد السحلي، حفظه الله
          بعد أجمل التحيات،
          أشكركم على بيان: أن المقصود بالمراجعة والدراسة هو المناهج المدرسية، الابتدائية والإعدادية والثانوية، الصادرة عن طريق التعليم والتربية، وأما كتب ومؤلفات السلف الصالح في النحو وغيره من العلوم، فهي: أشبه بالمعجزات البشرية، لأنها المصادر والمراجع، التي صنعت العلماء، عبر العصور.
          ألف شكر ، وفتح الله علينا وعليك وعلى أحباب العلم جميعا.
          والسلام.
          ==================
          قال الله تعالى:
          يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
          وقال الله تعالى:
          يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.

          تعليق

          • محمد عبد الواحد
            عضو الملتقى
            • 16-08-2009
            • 132

            #6
            [align=justify]
            .
            [gdwl]
            بسم الله الرحمن الرحيم
            قواعد النحو المدرسية تحتاج إلى كتابة جديدة،لا تعتمد النقل المحض من الكتب القديمة، الخاصة بالعلماء، أو المتدربين المتخصصين، وذات الجمع والضبط، وتأسيس العلم، فمتى نجعل للمجرورات بابا، مثل المرفوعات والمنصوبات مثلا، ومتي يتم فصل المجرورات عن المنصوبات؟، مثلا، فنقول على المنصوب،إنه منصوب بنزع الخافض مثل:ـ
            قالوا تعرفها المازلَ من منى = وما كل من وافى منًى أنا عارف
            أو نقول على المجرور، إنه: مجرور بحرف الجر الزائد، ومحله نصب، مثل أليس النحو بسهل؟، ومثل ذلك يقال في المفعول لأجله، وغير ذلك مع تنظيفه من قواعد الاملاء والصرف، والبلاغة، وفقه اللغة.

            إن السعى المتواصل إلى إيجاد طريق مستقيم لتعليم المبتدئين النحو، يحتم التسلسل المنطقى لعرض المهمات، مثل التعريف بالعوامل مع نطقها النطق السليم، حتى ترسخ فى الذهن ويتمكن الدارسون من استكشافها بسرعة من وسط النصوص، ومثل التعريف بحال آخر المفردة فى الجملة المفيدة، ولأجل تفاوت المستويات بين المتعلمين ينبغى السعى إلى إيجاد مرحلة متوسطة، تتناول ما لا بد منه من قواعد النحو، يقتصر المبتدئون على الأسس، وينطلق من يليهم إلى جمع المزيد من فوائد هذا العلم، على النحو التالي:ـ
            الباب الأول: فى العوامل
            1. بيان الحروف والكلمات السماعية.
            2. بيان الأفعال السماعية .
            3. بيان معنى وعمل: الابتداء والتجرد والتبعية.
            4. بيان بعض الأفعال القياسية.
            5. بيان بعض الأسماء القياسية.
            6. عوامل المعــــانـى.
            الباب الثانى: فى المعمولات
            1. المجرورات.
            2. المرفوعــــات.
            3. المنصوبات.
            4. المجزومات.
            الباب الثالث: المهملات.

            إن صعوبة فهم قواعد النحو ليست من صعوبة القواعد نفسها، وإنما هى صعوبة طارئة بسبب اعتماد مناهج غير مناسبة فى التعليم، رغم احتوائها على تحسينات، كالتمارين والمناقشات ونحوها، لأنه لابد من ترسيخ قضــية تسلط العامل على المعمول، ومعرفة حدوث الأثر الظاهر والمقدر، ولا بد من تجنب الخلافات والشواذ، وتجنب إطالة الكلام فى مسألة على حساب أخرى، وتجنب كل ما يشغل الذهن عن القضية الأساسية، وهى قضية العامل والمعمول والأثر، فلا حاجة للمبتدئين فى تفصيل أقسام الاسم والفعل والحرف، وتفصيل كيفية الجموع، وغيرها، بل يتعلمها الدارس عرضا ومن خلال السياق، وهناك جوانب أخرى تحتاج إلى التوضيح، مثل ترتيب الأبواب وإرجاع بعضها إلى بعض، ومثل جمع المبعثرات، كالمنادى والاختصاص وضمهما إلى باب المفعول بـه، ولا يجوز إغفال أدوات المعانى، أو عوامل المعانى، لأن السكوت عنها أو تعليمها عرضا يرهق الذهن، فلا يجزم لها بأمر، ولا بأس من تحسس مواطن الحاجات الضرورية لكل المتعلمين، مثل بيان بعض قواعد الخط والإملاء، والوقف، ونحو ذلك مما يكسب الدارسين مهارات تفـى بمتطلباتهم.





            والله أعلم.
            [/gdwl][/align]
            ==================
            قال الله تعالى:
            يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
            وقال الله تعالى:
            يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.

            تعليق

            • محمد عبد الواحد
              عضو الملتقى
              • 16-08-2009
              • 132

              #7
              هل يمكن جعل الاستفتاء إجباري ،يقوم به كل الأعضاء والزوار؟.
              هل كثرة اضطهاد العرب لبعضهم جعلتهم يخافون من إبداء الرأي في أي شيء؟
              ==================
              قال الله تعالى:
              يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
              وقال الله تعالى:
              يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.

              تعليق

              • محمد عبد الواحد
                عضو الملتقى
                • 16-08-2009
                • 132

                #8
                هل يمكن جعل الاستفتاء في المتناول، ليباشر القراء المشاركة فيه.
                ==================
                قال الله تعالى:
                يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
                وقال الله تعالى:
                يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.

                تعليق

                يعمل...
                X