شكرا لوجودك بيننا دكتور نجم السراجى
شكرا لرعايتك الحميمية لنصوصنا
شكرا لدروس مؤكد سوف نتعلمها منك ،
شكرا أولا و أخيرا لله الذى أرسلك إلينا ، لتكون معنا فى السفين ، ونكون معك ،
ونعدك أن نكون عند حسن ظنك بنا ، و تأكد من أننا لن نضطر لخرقه مهما حدث


محبتنا

إدارة ملتقى الأدباء و المبدعين العرب
ربيع عقب الباب

مثال للإحترام و الثقة الأكيدة .. عرفته قريباً , لكن والله لم أر منه سوى التقدير الذي أتحفني به , وإن كنت أستحقه فكان من عظيم أخلاقه , نعلم أننا مقصرين معه , ولم نعطه حقه كأديب يرى و يقرأ و أيضا يسمع دبيب أنفاسنا في الأعمال , ولذا أثق في رأيه وأحترم التعامل معه , يعجبني قربه من القارئ فيشعره بمدى حبه للآخرين و كم صلته القوية بنا لكن لا ندري ..!
قرأت الرسالة فابتسمت .. ابتسامة دهشة و استغراب ! لم تكن رسالة خاصة فقط .. بل رسالة لكل من أراد حبا نظيفا .. لا يفعلها سوى الكبير خلقا و عقلا و أدباً .. وكما قلت درس في فن التعامل الراقي المحترم .. نعم الكاتب و القاص , ونعم الناقد أنت دكتور نجم السراجي .. وأشكر الظروف التي عرفتني بك و جمعتنا سوياً .. كم أنا محظوظ أن أجدني وسط تلك الكوكبة التي لا تُقدر بأغلى الكنوز .. لانها أغلى و أثمن .. و ها أنت اليوم تؤكد عراقتك و جمال معدنك الذي نعيه و ندركه حتى ولو كنا بعيدين و لا يجمعنا سوى وصلة نت قوية أحيانا و ضعيفة في كثير من الأحايين تفصل فتبعدنا لكن نظل على اتصال فكري و روحي .. من منا يطفئ جهازه و ينسى أنه كان هنا ؟؟ من منا يذهب إلى عمله و لا يفكر فيمن ترك خلف ظهره ليعود إليه ليلا .. ؟ أنت من هؤلاء دكتورنا الكريم و صدقاً ودون مجاملة أو مبالغة رأيت فيكم الجمال بعينه .. كما رأيته في ذلك الرجل وتلك المرأة (ربيع وعائدة) وهما يعلمان جيدا السبب , فلا أخصهما لموقف أو موقفين أو حتى عدة مواقف .. بل هناك الكثير , ما كان أعظم من المواقف .. القرب النفسي و الروحي و المؤازرة رغم البعد و عدم الإلتقاء الحي على أرض الواقع .. صدقني دكتور نجم أراك مثلهما ولا تختلف مثقال خردلة , فالرجال لا تصنعهم مواقف فقط .. بل هناك الأكثر رقياً من ذلك .. ليتنا نعييه جميعا و نتعلمه .. وإن أردنا أن نعرف السبيل إليه علينا أن نجيب أولاً على السؤال :
كيف يتصرف الرجال ؟؟

شكرا ربيعي على تلك اللفتة الطيبة ,, فالطيب لا يفعل إلا طيباً ..

شكرا للقدير ربيع عبد الرحمان على هذه الالتفاتة نحو انسان من العيار الثقيل.لا يخفى عني بأدبه الرفيع وتواضعه الجم.أريب في ابداعاته وتحليلاته.عرفته لاول مرة في رائعته الحمار ثالثنا.فعشقته لأني شممت عبق التاريخ في طفولته وحدست بمهارة عمق تجربته في علاقة الأدب بالواقع في أروع ما قرأت وكان عنق الزجاجة يحتضر.
ديناميكي لدرجة لا توصف وانساني مفرط في انسانيته.وأطلب منه دوما أن يعذر كسلي وتثاؤبي.
كنت أنا من اقترحت عليه أن يوافي صحبتنا هنا في الملتقى.فقبل الدعوة بصدر رحب.لأنه يحب ربيع ويحب الابداع.
محبتي لك د نجم.

وقفةٌ ولا أحلى مع أديبين نكنّ لهما كلّ احترامٍ وتقديرٍ,
أستاذنا ربيع :علّمتنا بهذه اللفتة الكريمة ،كيف يكون الوفاء كبيرأً ، كصاحبه ، وقدّمت لنا نموذجاً رائعاً يُحتذى به ، في هذا الزمن البخيل.
الدكتور نجم السراجي : سبق وعبّرتُ لك عن إعجابي وتقديري لشخصك الكريم ، تعاملاً ،ورقيّا، وكياسةً ،وعمقاً ، وإنسانيّةً .
إلى جانب هذا وذاك ، لقلمك إبداع ٌ له خصوصيّته ، وتفرّده ، وانسيابيّته، يحفر الوجدان ، ويبقى طويلاً في الرّوح.
لاعجب ألاّ تستهويك الألقاب ، وحدها النسور تعتلي القمم ، والأشجار المثمرة تنحني بتواضعٍ لأنّها لاتعرف إلاّ العطاء .
دمت لنا يا نجم هذا الملتقى

شكر خاص من قلب يحبك ايها الربيع الفاضل ،
تقييم اعتز به من اخ كريم عرف دروب الادب ورضعه مع حليبه الطاهر
لا حرمني المولى من تواصلك واخوتك وصداقتك وعلمك وادبك
تقبل شكري لك وللادارة الكريمة
الاخ والابن والصديق العزيز ابراهيم سلطان
الاخ والابن والصديق الغزيز ادريسي عبد الرحمن
سيدتي الكريمة الأديبة ايمان الدرع
سيدتي الكريمة آمنة الياسين ايتها النخلة العراقية العالية بمجدها
تقبلوا شكري وامتناني لهذا التفاعل المشرف وهذه الكلمات المباركة الصادرة من قلوب طاهرة وذوق رفيع
شكرا لكم احبتي جميعا
تحياتي