كانت أختنا الشاعرة سيدة الشولي قد طلبت مني خربشة أقدم من قصيدة النصيحة الخالصة التي قالت عنها إنها موزونة و هذا قد ينفي كونها قديمة رغم أني أرخت لها بتاريخ 1974 م أي قبل 33 سنة .. فهل تريدين أبعد من هذا تاريخا أخت سيدة .
عموما لقد كنت أكتب الشعر الموزون في المرحلة الثانوية و قد أشرت لهذا في لقاء سابق لشدة تأثري بالشوقيات و شعر حافظ و البارودي و كان أول بيتين في رثاء أمي أكملتهما فيما بعد كان مطلعهما :
إذا حمل الصباح طيوب أمي ... فنعم الطيب ما حمل الصباحُ
و إن هبت رياحٌ فرقتها ........ أسائلها لماذا يا رياح ؟
و أيامها أعجب بهم مدرس اللغة العربية كثيرا و شجعني و تنبأ لي .
أما و قد طلبت أختي سيدة خربشات أقدم من هذه و نزولا على رغبتها فقد فتشت في دفاتري القديمة فوجدت هذا الاعتراف و كان بعد أول ( زومبة ) في حب الصبا
ههههههههه
و لكن للأسف لم أجد عليها تاريخاً و لكنها كانت على ما يبدو في أوائل السبعينيات .
و طبعا كنت أحسبها شعرا تفعيليا أو شعر نثر .. و كنت سعيدا لأنني اكتشفت اكتشافا عظيما في نفسي .
فلما نضجت تجربتي لم أجدها إلا محاولة للبوح و التعبير عما في النفس من أثر الزومبة .
فهيا تشجعي أخت سيدة و فتشي في قديمك أيضا
أعترف
أني خسرت أول جولة .
و أن في عينيكِ سحراً هزني لأول وهلة .
لكني ما زلت أتنفسْ .
و لكل جودٍ زلة .
أعترف ..
أني طردت من الحلبة
و أن أصبت بخيبة أمل
لكن جرحي سيندمل
فأنا أجيد فنون اللعبة .
و ستبقى لي كل الغلبة
ما دامت باقية جولة .
و أعترف ...
أنك فزتِ بالحيلة
لما كانت روحي عميلة
حطمتِ كل الأسلاك
و قذفتِ بالقلب هناكْ .
لكنك ما زلت طفلة
ما دامت باقية جولة .
عموما لقد كنت أكتب الشعر الموزون في المرحلة الثانوية و قد أشرت لهذا في لقاء سابق لشدة تأثري بالشوقيات و شعر حافظ و البارودي و كان أول بيتين في رثاء أمي أكملتهما فيما بعد كان مطلعهما :
إذا حمل الصباح طيوب أمي ... فنعم الطيب ما حمل الصباحُ
و إن هبت رياحٌ فرقتها ........ أسائلها لماذا يا رياح ؟
و أيامها أعجب بهم مدرس اللغة العربية كثيرا و شجعني و تنبأ لي .
أما و قد طلبت أختي سيدة خربشات أقدم من هذه و نزولا على رغبتها فقد فتشت في دفاتري القديمة فوجدت هذا الاعتراف و كان بعد أول ( زومبة ) في حب الصبا
ههههههههه
و لكن للأسف لم أجد عليها تاريخاً و لكنها كانت على ما يبدو في أوائل السبعينيات .
و طبعا كنت أحسبها شعرا تفعيليا أو شعر نثر .. و كنت سعيدا لأنني اكتشفت اكتشافا عظيما في نفسي .
فلما نضجت تجربتي لم أجدها إلا محاولة للبوح و التعبير عما في النفس من أثر الزومبة .

فهيا تشجعي أخت سيدة و فتشي في قديمك أيضا
اعتراف :
أعترف
أني خسرت أول جولة .
و أن في عينيكِ سحراً هزني لأول وهلة .
لكني ما زلت أتنفسْ .
و لكل جودٍ زلة .
أعترف ..
أني طردت من الحلبة
و أن أصبت بخيبة أمل
لكن جرحي سيندمل
فأنا أجيد فنون اللعبة .
و ستبقى لي كل الغلبة
ما دامت باقية جولة .
و أعترف ...
أنك فزتِ بالحيلة
لما كانت روحي عميلة
حطمتِ كل الأسلاك
و قذفتِ بالقلب هناكْ .
لكنك ما زلت طفلة
ما دامت باقية جولة .
تعليق