تويت
ظلت تنتظره دهراً..
على باب الميناء،
تحمل باقةَ وردٍ أحمر..
تمنّي نفسها بأول بسمة له، بعد طول غياب؛
خرج القادمون،
وطاقم السفينة..
تلتهبُ بتلاتُ الورد دمعاً..
تراقصَ في رأسها سؤالٌ وحيد،
وألفُ احتمال..!
-
ظلت تنتظره دهراً..
على باب الميناء،
تحمل باقةَ وردٍ أحمر..
تمنّي نفسها بأول بسمة له، بعد طول غياب؛
خرج القادمون،
وطاقم السفينة..
تلتهبُ بتلاتُ الورد دمعاً..
تراقصَ في رأسها سؤالٌ وحيد،
وألفُ احتمال..!
-
============================المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
** الراقى الاديب محمد.......
وقد تصل الاحتمالات فى راسها الى 1100 وتتلاطم مع موج الميناء دون اى اجابة..!!
تحايا عبقة بالزعتر............أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.com -
الأخ الفاضل/محمد صوانة..
فى الأنتظار ألف مرار ومرار..وعندما نتمسك بأمل شبة مستحيل.. نعانى من مرارة الأنتظار وخيبة الأمل..
لك كل التحية ودمت بكل ود..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
الأخ محمد صوانه .
ماأصعب تلك اللحظات العقيمة ..ربّما تركها إلى غيرها وهذا هو الذي دار في رأسها ، وأرى أنها كانت محقّة .
نص فيه الإبداع الذي لا يخفي نفسَه .
أبو توفيق يحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
أهلاً أخي زياد..
زيارتك دائماً راقية..
قلب راق
أهنئك عليه..
حفظكم الله سيدي..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
أخي سي السيد..
شكراً لحضورك وتعليقك على نصي المتواضع..
مع أطيب الأمنيات..تعليق
-
لم أنظر يوما وردا أحمر يبكي
لكني أعرف لون دمع هذه الوردات
كان أزرقا
إنعكاس اللون كان ارتجاعيا
من البحر على الوردات على الدمعات إلى السماء من جديد
لعل هذا ليس واحدا من تلك الاحتمالات الألف
جميل
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
نص مليء بحرقة الانتظار ..
تحيتي وتقديري استاذ محمد صوانةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
[align=right]
أخي محمد توفيق،
ستظل الاحتمالات الألف، تدور في رأسها.. وتشغلها عن بعض الألم!
طاب مرورك هنا سيدي..
أبعد الله عنك أي احتمال لا ترومه..
[/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةأخي معاذ،
جميل حرفك هنا سيدي.
ألف شكر، تقابل الاحتمالات الألف التي اقتبست منها اللون الأزرق..
مع تقديري..تعليق
-
الاخ العزيز محمد
اشكرك على هذا النص الجميل
الذي يلتهب حرقة والما
ويدور في الافلاك والمدارات باحثا عن جواب لمليون سؤال
جواب واحد فقط ، يكفي
تحية وتقدير[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
الأديب الكريم محمد صوانة المحترم
ما أعظم الألم في هذا الموقف
لقد سافر وتركها . .
وقضت عمرها تنتظره وهي مخلصة له . .
ولكنه صار في بلاد بعيدة . .
ولن يعود أبداً . .
قصة جميلة باقتدار . .
تقبل تحيتي وودي . .
دام نهارك بهيجاً . .
** أحمد فؤاد صوفي **
تعليق
-
تعليق
-
أخي الكريم مصطفى الصالح،المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
عندما تتكاثر الأسئلة.. تحوم الدنيا فوق الرأس الحاسرة، المليئة بالتفاعلات الكثيرة.. فيحار أين ينتهي الجواب..!
لك تقديري.التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 06-04-2010, 06:41.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد فؤاد صوفي مشاهدة المشاركة
أخي الكريم أحمد فؤاد صادق،
شكراً على قراءتك اللطيفة، ومشاعرك الطيبة..
أسأل الله لك نهارات بهيجة وموفقة..
مع تقديري.تعليق
تعليق