آخر أيام نيتشه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • دريسي مولاي عبد الرحمان
    أديب وكاتب
    • 23-08-2008
    • 1049

    آخر أيام نيتشه

    حذفت النص لأنه مليء بالأخطاء...
    التعديل الأخير تم بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان; الساعة 27-04-2010, 16:53.
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    جميلة هذه الرحلة صديقى
    بلها ممتعة .. و راقية فى أسلوبها .. و امتدادها .. بداية من نومته .. و انتهاء بقيامته .. حيث تنين مات بسم أفعى !!
    كانت اللغة يسيرة و متدفقة .. وحية .. وكنت فى حالة تركيز حاسم .. و أنت ترفع رأسه عن الوسادة .. ثم رؤية الأم و الأخت .. المرأتين .. لا يلتفت للوراء .. إذن هو ينتهى من حمل ثقيل خلفه للبشرية بكل ما يحمل .. بل ما يغنى و ما يسقم .. رحلة ما تعة صاغها قلمك الجميل .. و قادنا و الحمار إلى حيث هناك .. حيث مكر الحمار .. و تمرغ .. و حول كل التركة إلى نثارة .. أو نتفا .. و يواصل تمرغه .. ليرحل هو بمفرده .. ويلقى مصيره !!!
    شكرا لك صديقى على متعة هنا
    sigpic

    تعليق

    • أحمد عيسى
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 1359

      #3
      رفقاً بنا يا دريسي ..
      تلك قصة ليست لأي قارئ ، ولن يفهمها الا متعمق في عوالم نيتشة ، وفلسفته الوجودية بلسان زاراديتش ، تلك قصة تحتاج أن نغوص في الميثولوجيا الاغريقية ، وخبايا النفس الانسانية ..
      قفلتها كانت جميلة ، تحمل حكمة وتساؤلات لا تنتهي بانتهاء القراءة ..
      قرأتها مرتين ..
      ربما تحتاج الى فنجان قهوة سادة للقراءة الثالثة ...

      تحيتي أيها المبدع الجميل .. العميق ..
      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

      تعليق

      • دريسي مولاي عبد الرحمان
        أديب وكاتب
        • 23-08-2008
        • 1049

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        جميلة هذه الرحلة صديقى
        بلها ممتعة .. و راقية فى أسلوبها .. و امتدادها .. بداية من نومته .. و انتهاء بقيامته .. حيث تنين مات بسم أفعى !!
        كانت اللغة يسيرة و متدفقة .. وحية .. وكنت فى حالة تركيز حاسم .. و أنت ترفع رأسه عن الوسادة .. ثم رؤية الأم و الأخت .. المرأتين .. لا يلتفت للوراء .. إذن هو ينتهى من حمل ثقيل خلفه للبشرية بكل ما يحمل .. بل ما يغنى و ما يسقم .. رحلة ما تعة صاغها قلمك الجميل .. و قادنا و الحمار إلى حيث هناك .. حيث مكر الحمار .. و تمرغ .. و حول كل التركة إلى نثارة .. أو نتفا .. و يواصل تمرغه .. ليرحل هو بمفرده .. ويلقى مصيره !!!
        شكرا لك صديقى على متعة هنا
        عزيزي ربيع...
        لقد صرخ نيتشه في كتابه هوذا الانسان...انا لست نيتشويا كتلك الصرخة الماركسة انا لست ماركسا...
        ان تكون نيتشويا بمعنى ان لا تكون..وهي مجرد رحلة لامست مفاهيم فكره بصورة تضادية تروم الاختلاف والتعدد في المقاربات...
        ميزته هو هو في سياسة فلسفته...مزجت بين الشعر والفلسفة..تلك القمتان اللتان تقابلتا في تضاد منذ جمهورية افلاطون حتى تلامستا بتجربة نيتشه الخلاقة...
        ولا عجب ان يعتبر البعض نيتشه اديبا وليس فيلسوفا..لهيمنة الصورة في لغته..تلك اللغة التي كسرت بمطرقة الفيللوجيا كل ترسبات العقل الصنمية...
        ضرب التقابلات وتكسيرها هو هدفه..وغدم التساؤل عن الاصل...
        هي رحلة معه منذ طفولتي..حتى اخر لحظات كشف بعض من ومضات فكره الاختلافي...
        اشكر لك مرورك البهي دوما...المسكون برصانة ناذرة..وبحب قراءة عارفة...
        احترامي وتقديري...

        تعليق

        • دريسي مولاي عبد الرحمان
          أديب وكاتب
          • 23-08-2008
          • 1049

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
          رفقاً بنا يا دريسي ..
          تلك قصة ليست لأي قارئ ، ولن يفهمها الا متعمق في عوالم نيتشة ، وفلسفته الوجودية بلسان زاراديتش ، تلك قصة تحتاج أن نغوص في الميثولوجيا الاغريقية ، وخبايا النفس الانسانية ..
          قفلتها كانت جميلة ، تحمل حكمة وتساؤلات لا تنتهي بانتهاء القراءة ..
          قرأتها مرتين ..
          ربما تحتاج الى فنجان قهوة سادة للقراءة الثالثة ...

          تحيتي أيها المبدع الجميل .. العميق ..
          نعم صديقي أحمد عيسى.صدقت...
          ليست قصة عادية وحتى ان اعتبرتها للكل فهي لا لأحد.تحتاج الى تمزيق عضلات الدماغ مع سيلان للمادة الرمادية حتى تكشط مناطقا مغبرة في قناعاتنا.
          صديقي أحمد.كل المبدعين والكتاب الكبار وقفوا عند نيتشه وقفة حيرى.ارادة الحياة عنده بعثت في الفن روحا جديدة منذ ميلاد التراجيديا.واخلاق الغبطة التي أصلها لم يعشها فكان ضحية مفارقة لفكر متسامي وواقع حياة مجنونة.
          لي اليقين صديقي مع قراءة ثالثة ستجد القصة رغم عمقها الا أنها يمكن أن تفهم على أنها عبارة عن مسار تراجيدي لمفكر يدعو الى الانسان الأعلى.
          محبتي لك أيها الصديق.

          تعليق

          • إيمان عامر
            أديب وكاتب
            • 03-05-2008
            • 1087

            #6
            تحياتي بعطر الزهور

            فيلسوف القاص
            كانت رحلة في أعمق النفس

            ذهب يبحث عن نفسه فاحتضنته افعي بسم لدغ

            أجدك هنا بحروف هادئة ممتعة رحلة جميلة دريسي

            كنت مختلف وفلسفة عميقة

            دمت في وهج الحرف أيها الفيلسوف
            دمت بخير
            لك ارق تحياتي
            "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

            تعليق

            • دريسي مولاي عبد الرحمان
              أديب وكاتب
              • 23-08-2008
              • 1049

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
              فيلسوف القاص


              كانت رحلة في أعمق النفس

              ذهب يبحث عن نفسه فاحتضنته افعي بسم لدغ

              أجدك هنا بحروف هادئة ممتعة رحلة جميلة دريسي

              كنت مختلف وفلسفة عميقة

              دمت في وهج الحرف أيها الفيلسوف
              دمت بخير
              لك ارق تحياتي
              العزيزة ايمان عامر.
              أتمنى من أعماقي أن تصافحي رائعة نيتشه هكذا تكلم زارادشت.عانقيها فنيا وستجدين بين ثناياها حكمة الحياة بدون منازع.
              الكتاب الوحيد الذي يرقد بجوار وسادتي لعظمته.
              كل فقرة فيه جرعة امتزجت مع سياسة فلسفته لتخلق عندي حالة ابداعية بامتياز.
              فمع رحلة مع أفول الأصنام وانسان مفرط في انسانيته وماوراء الخير والشر وميلاد التراجيديا لا يسعني سوى أن أشكرك مقاسمتي هذا النص الذي ليس هينا على محترفي القص أبدا.
              تقديري الشديد
              لك أرق أرق تحياتي.

              تعليق

              يعمل...
              X