تويت
[frame="11 75"]
يا ابن عبد الله عذرا
نستبيح الله فيكَ
كل شبر ٍ في ضلوعي
يا رسولي يفتديكَ
إنكم والله عـَلم ٌ
أنور الليل الحليكا
إنكم أسد المعالي
تخفض الرأس وتلقي
جبهة ً تحنو اليكَ
يا ابن عبد الله عذرا
أنتم الأصل ونحن ُ
غصن ُيحبو الى رباك َ
جَل مـَن مـِن طين سـَّوا
قرَّة العين هُداكَ
بغلامين ابتدأتم والعفيفة قد عطاك َ
في ظلام ٍ الليل أسرى
قد سما والله عزَّك
من يطاول مقلتاكَ
يا خديجة ُ قد أتاك ِ
ما أتى أحدا ً سواك ِ
من ربا الله سلاما ً
ومحمَّد ُ قد عطاك ِ
عائشه تسأل فتعطى
والعفاف بمحتواك ِ
وحديث الإفك مفتاح الهدى
ردَّ عليه الله جلَّ جلاله
بعث الأمين بسورة ٍ برَّاك ِ
....
ياأيها الصديق يا ابن قحافة ٍ
خلف الرسول بزهده ِ مسكينا
مِن سادة ِ الأشراف ِ يا ابن قحافة ٍ
سَّل السيوف وذاد عن أهلينا
أوليس صدِّيق النبي محمد ٍ
وصديق غاره في الوراء سجينا
فسبحان الذي نجاك يا ابن قحافةٍ
وسبحان ربي قادرا ومتينا
.....
خَلقَ الجميع وبينهم مخلوق ُ
جاع الأمير ولو أراد طعامه
كبد الحمائم ِدافق ٌمدفوق ُ
الأسودين طعامه وشرابه ُ
غير التمور فما سَمعتُ يذوقُ
يا أيها الباري فهل من عزة ٍ
أعلى بعِّز الباسل الفاروق ُ
....
قام الليالي يقرأ القرآنا
عدل ٌ يسود وزاهدا حيرانا
سجد الليالي دامعا متغشيا ً
يدعو الها ً لا يُخيب دعانا
رجلا ً وليت كل رجالنا
كانت تسَّمى بعده عثمانا
....
زاهدا ًبالملك قهار العدا
ايزارهُ أرقع ببعض دراهم ِ
وهو الذي أرض المنايا أمطرت
من سيفه أجرى المعارك بالدم ِ
يقضي يجندل ما يزال فتيا
تعطي سيوفه في الحروب دويا
يرمي عليه ثياب َ وُردٍ زائر ٍ
يَخشى زئيره من يعَّد عتيا
كأن قرقعة السيوف بساحه ِ
ساعات صفر ٍ تهلك البشرية
سمَّته ُ أمه ُحيدره فكأنه ُ
اسم ٌ يقــلَّب حيدرا ً وعليا ....
[/frame]
يا ابن عبد الله عذرا
نستبيح الله فيكَ
كل شبر ٍ في ضلوعي
يا رسولي يفتديكَ
إنكم والله عـَلم ٌ
أنور الليل الحليكا
إنكم أسد المعالي
تخفض الرأس وتلقي
جبهة ً تحنو اليكَ
يا ابن عبد الله عذرا
أنتم الأصل ونحن ُ
غصن ُيحبو الى رباك َ
جَل مـَن مـِن طين سـَّوا
قرَّة العين هُداكَ
بغلامين ابتدأتم والعفيفة قد عطاك َ
في ظلام ٍ الليل أسرى
قد سما والله عزَّك
من يطاول مقلتاكَ
يا خديجة ُ قد أتاك ِ
ما أتى أحدا ً سواك ِ
من ربا الله سلاما ً
ومحمَّد ُ قد عطاك ِ
عائشه تسأل فتعطى
والعفاف بمحتواك ِ
وحديث الإفك مفتاح الهدى
ردَّ عليه الله جلَّ جلاله
بعث الأمين بسورة ٍ برَّاك ِ
....
ياأيها الصديق يا ابن قحافة ٍ
خلف الرسول بزهده ِ مسكينا
مِن سادة ِ الأشراف ِ يا ابن قحافة ٍ
سَّل السيوف وذاد عن أهلينا
أوليس صدِّيق النبي محمد ٍ
وصديق غاره في الوراء سجينا
فسبحان الذي نجاك يا ابن قحافةٍ
وسبحان ربي قادرا ومتينا
.....
خَلقَ الجميع وبينهم مخلوق ُ
جاع الأمير ولو أراد طعامه
كبد الحمائم ِدافق ٌمدفوق ُ
الأسودين طعامه وشرابه ُ
غير التمور فما سَمعتُ يذوقُ
يا أيها الباري فهل من عزة ٍ
أعلى بعِّز الباسل الفاروق ُ
....
قام الليالي يقرأ القرآنا
عدل ٌ يسود وزاهدا حيرانا
سجد الليالي دامعا متغشيا ً
يدعو الها ً لا يُخيب دعانا
رجلا ً وليت كل رجالنا
كانت تسَّمى بعده عثمانا
....
زاهدا ًبالملك قهار العدا
ايزارهُ أرقع ببعض دراهم ِ
وهو الذي أرض المنايا أمطرت
من سيفه أجرى المعارك بالدم ِ
يقضي يجندل ما يزال فتيا
تعطي سيوفه في الحروب دويا
يرمي عليه ثياب َ وُردٍ زائر ٍ
يَخشى زئيره من يعَّد عتيا
كأن قرقعة السيوف بساحه ِ
ساعات صفر ٍ تهلك البشرية
سمَّته ُ أمه ُحيدره فكأنه ُ
اسم ٌ يقــلَّب حيدرا ً وعليا ....
[/frame]
تعليق