تويت
الخالدة
لأنها رقصت في عرس جدها، وأعدت الولائم في عرس أبيها، وعادت من الموت مرتين، ولأن عالمها الصغير نشأ من نسلها .. تعتقد جدتي أنها لاتموت.
-
[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame] -
[align=center]
إعمل لدنياك وكأنك تعيش أبدا .......
هذا ما تعمل وتؤمن به جدة جدتك يا أخي العزيز عبد اللطيف
ودمت
فوزي بيترو
[/align] -
أخي العزيز فوزي بيترو
رحمة الله على جدتي .. لم تملأ الدنيا عينها
لكنها أحبتها لنا ومن أجلنا
أعتذر لأنني استبدلت "جدة جدتي" ب "جدتي"
تقبل روح الحكاية[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
العزيز عبد اللطيف قد تكون الجدة الأم عندها من الأسباب المقنعة ما يبرر ذلك ، فأنا شخصيا اعتقد أنها لم تمت مادام عالمها الصغير الذى نشأ من نسلها مازال حى .. نص جميل .. نحن نصبر على غيابك بعض الشئ لاننا نتوقع انك ستفاجأنا كلما عدت بنص جميل .. اتمنى لك مزيدا من التوفيق
تحياتى
التعديل الأخير تم بواسطة ماهر اسماعيل طلبة; الساعة 11-03-2010, 11:37.[B][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=DarkRed][CENTER]وقفت بين شطين علي قنطــــــــــــــــــرة
الكدب فين و الصدق فيـــــــــــن يا تري
محتار ح اموت .. الحوت خرج لي وقالي
هو الكلام يتقــــــــــــاس بالمســـــــــــطرة
عجبي !!![/CENTER]
[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=DarkRed]
[/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://mahertolba.maktoobblog.com"][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=DarkRed]مدونتى حكايات [/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][/B]تعليق
-
ما مات من ترك خليفته، على أن يكون هذا الخليفة جديرا بالحياة،تحيتي لألق حروفك
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
العزيز ماهرالمشاركة الأصلية بواسطة ماهر اسماعيل طلبة مشاهدة المشاركة
بالإضافة لما ذكرناه، هناك أسباب أخرى لم تستدعها الضرورة
عناد الأمازيغ يجري في عروقها .. وهي إذا قالت فعلت
أعتقد أن الأمهات هن هكذا
محبتي[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
تخلد الروح .. أما الجسوم فالتراب مآلها
ليغفر لي أبو العلاء لأنني حورت قليلا قوله
سعدت بمرورك أخي أبو محمد
محبتي[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
رائع أخي
هي لا تعتقد بل هي (وأنا) متأكدة أنها لن تموت.
مودتي
خالد شوملي
تعليق
-
وأنا أيضا أراك خالدا أخي خالدالمشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
شكرا على التفاعل
دامت لك البسمة والألق
محبتي[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
الأخ عبد اللطيف الخياطي.
نعم ، هي لن تموت ، لأنَّ روحَها ستبقى حية في أحفادها إلى يوم الدين .
نص عذبٌ رقيق .
أبو توفيق يحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
الأخ الفاضل/عبد اللطيف الخياطي..
هل يمكن تصور الحياة بدون وجود الأجداد.. أعتقد لا.. فكل منا يحمل فى داخله جميل الذكريات مع الجد أو الجدة..
تحياتى ودمت بكل خير..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
لأنها رأت أثرها باقياً..
وبعضها ينمو أمامها كل حين
يستنشق أنفاسها كل يوم!
مع تقديري..
تعليق
-
النص مناسب لأجواء الإحتفال بيوم الأم
جميل
صديقي
اسمعْ!
سأخبرك سراً!
إياك إياك ألا تشي لها به!
ستموتُ جدتك...
لكن قلها! صديقي يقول لك: لا تموتي! إلا وأنت على يقينٍ، أنك لن تموتي
عندها لن يكون للموت أي معنىٍ!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
أستاذي العزيز و أخي المبدع أبو توفيقالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
الآباء و الأمهات لا يموتون
كيف تموت من تحفظ الجنة تحت قدميها
نحن من يموت
...
ويموت
ويقتلنا الواقع
محبتي
مع التحيات الحارة[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
أخي و استاذي العزيز و سيدي الباهيالمشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
الأجداد هم روح الحكاية .. حكاياتنا الخاصة، وحكاية هذه الحياة على الأرض.. من لم يستمتع بحكايات الجدات، في ليالي الشتاء الطويلة و الباردة وفي ليالي الصيف المقمرة، يستحق فعلا المواساة..
أجدادنا نحملهم في دمائنا و جيناتنا .. كما حملونا في أصلابهم
ملاحظة مهمة تستحق التأمل و الوقوف عندها كثيرا
محبتي الفائقة[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
تعليق