[align=center]يسّألون عنكِ
كلمات : حسين راشد
يسّألون عنكِ ..ثم يجيبون .. !!
لم تخلق بعد؟!!!!!
و كأني سابح في ملكوتٍ
لا يعرفُ أرض
أنظر فيهم ..أتأمل
كيف يجود فراغ الكون
بغير الصمت؟!!
كيف يكون الحبَ حليفاً
للقتل العمد؟!!
لم ترسل سُحبي أمطاراً
لم ترعد لم تبرق بعد
لكني من خلف جنوني
استقبل شفرات الموت
أتحدى العمر ..
أتلطفُ ..بصبايا الحور
فبيني و بين حبيبتي
نورِ ميسور..
وبين الحائط والحائط
سورٍ مجهول
لم يبن كي يهدم ..
لم يُرفع كي يحجبُ نبضي
لم يأتِ .. كي يمضِي
بيني وبين الحالِ و الزمنِ
حائلُ موتور..
لا يأمل أن تبقى امرأتي
في القلبِ دماءٍ أو نور
يجيب الصمت بأوردتي
علقم . علقم
تترجرج كامل أرجائي
ترجوني.. لا تندم
تسّابق ريحٌ فضية
بليال وترٍ منفية
يضّاحكون....؟
هي ؟..لا ليست هيَّ!!
فالكون الصاعد للملكوتِ
لم يعرف غير الحرية
لن يقبل أن يسكني جمودٌ
وتعرقل موتي ...الأبدية
لم تكتب بعد..
أو أن حروف الكون القادم
حُذفت منها التورية.
لاحت من بين ستائره
صورة لحبيبٍ يتزين
بتاج العشق الشفاف
وارتجفوا وارتجفتْ معهم
علامات تعجب و استفهام
كيف تنير العتمة أوان؟!!
كيف يجيب اللا موجود؟!!
في زخم الكون المؤود!!
حتماً سيحتدم المشهد
في كوني..في حضن المأتم..
ونبارك للكون الأزرق
صعود الروح المنسية
كي تبحث في طي الملكوت
عن دقة قلبٍ غجرية
عليها نشير[/align]
كلمات : حسين راشد
يسّألون عنكِ ..ثم يجيبون .. !!
لم تخلق بعد؟!!!!!
و كأني سابح في ملكوتٍ
لا يعرفُ أرض
أنظر فيهم ..أتأمل
كيف يجود فراغ الكون
بغير الصمت؟!!
كيف يكون الحبَ حليفاً
للقتل العمد؟!!
لم ترسل سُحبي أمطاراً
لم ترعد لم تبرق بعد
لكني من خلف جنوني
استقبل شفرات الموت
أتحدى العمر ..
أتلطفُ ..بصبايا الحور
فبيني و بين حبيبتي
نورِ ميسور..
وبين الحائط والحائط
سورٍ مجهول
لم يبن كي يهدم ..
لم يُرفع كي يحجبُ نبضي
لم يأتِ .. كي يمضِي
بيني وبين الحالِ و الزمنِ
حائلُ موتور..
لا يأمل أن تبقى امرأتي
في القلبِ دماءٍ أو نور
يجيب الصمت بأوردتي
علقم . علقم
تترجرج كامل أرجائي
ترجوني.. لا تندم
تسّابق ريحٌ فضية
بليال وترٍ منفية
يضّاحكون....؟
هي ؟..لا ليست هيَّ!!
فالكون الصاعد للملكوتِ
لم يعرف غير الحرية
لن يقبل أن يسكني جمودٌ
وتعرقل موتي ...الأبدية
لم تكتب بعد..
أو أن حروف الكون القادم
حُذفت منها التورية.
لاحت من بين ستائره
صورة لحبيبٍ يتزين
بتاج العشق الشفاف
وارتجفوا وارتجفتْ معهم
علامات تعجب و استفهام
كيف تنير العتمة أوان؟!!
كيف يجيب اللا موجود؟!!
في زخم الكون المؤود!!
حتماً سيحتدم المشهد
في كوني..في حضن المأتم..
ونبارك للكون الأزرق
صعود الروح المنسية
كي تبحث في طي الملكوت
عن دقة قلبٍ غجرية
عليها نشير[/align]
تعليق