+++ الورطة +++

**أحمد فؤاد صوفي** · 14-03-2010, 16:38

الأديب الكريم سعيد أبو نعسة المحترم

تحية من القلب لك

وهيا أتحفنا بنفس القصة التي أعجبت صديقك الناقد

لا شك بأنها جميلة وتستحق الاطلاع عليها

تقبل تحيتي واحترامي

دمت بالود أديباً

** أحمد فؤاد صوفي **

**أحمد فؤاد صوفي** · 14-03-2010, 16:46

الأديب الكريم السيد البهائي المحترم

أشكر مداخلتك وأدبك الجم

وأنا مع حرية الفكر تماماً

ويجب أن توصلنا نقاشاتنا - بكل الاحترام - إلى الأفضل

وهذا لاشك هدف كل منا

تقبل احترامي وودي

** أحمد فؤاد صوفي **

**مصطفى الصالح** · 14-03-2010, 22:09

لغة سليمة واسلوب سلس

نص جميل لكن ينقصه التكثيف

وانا مع الاستاذة عائدة فيما ذهبت اليه

المسالة ليس لها علاقة بالذوق يا اخي

هناك قواعد وقوانين ل ق ق ج اهمها التكثيف ثم القفلة والدهشة

ولدينا هنا ما شاء الله خيرة الخيرة

انا استفدت وادعوك

تحياتي

**أحمد فؤاد صوفي** · 15-03-2010, 06:56

الأديب العزيز فوزي سليم بيترو المحترم

وجودك في متصفحي . . شرف لي

شكراً لك على مداخلتك اللطيفة

وأنت على حق بأن الكلمتين * تورط بالتوبة *

هما لب القصة ومحورها الرئيسي . .

تقبل تحيتي واحترامي

** أحمد فؤاد صوفي **

دام نهارك

**سعيد أبو نعسة** · 15-03-2010, 09:12

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد فؤاد صوفي مشاهدة المشاركة

الأديب الكريم سعيد أبو نعسة المحترم

تحية من القلب لك

وهيا أتحفنا بنفس القصة التي أعجبت صديقك الناقد

لا شك بأنها جميلة وتستحق الاطلاع عليها

تقبل تحيتي واحترامي

دمت بالود أديباً

** أحمد فؤاد صوفي **

============
تكرم عينك أخي الحبيب
القصة منشورة في مجموعتي القصصية ( أغلى من الذهب ) و نشرها هنا يتطلب طباعتها و هذا يحتاج وقتا
سأفعل كرمى لعيونك .

**عبد اللطيف الخياطي** · 15-03-2010, 10:34

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد فؤاد صوفي مشاهدة المشاركة

الأديب الكريم عبد اللطيف الخياطي المحترم

كثير من المذنبين والمجرمين هم في الأصل أناس

ظلموا بطريقة أو أخرى

ووقعوا في تجربة السير مع تيار الخطيئة

ثم تأتي فرصة ما . . قد تكون بسيطة . .

وقد تكون في وقت غير متوقع . .

فنجدهم يقعون في التوبة الصحيحة لساعتهم . .

ويعودوا أناساً ذوي خلق ومبادىء . .

عزيزي . .

أشكر لك إطلالتك على متصفحي . .

تقبل تحيتي وودي . .

** أحمد فؤاد صوفي **

أخي أحمد فؤاد صوفي،

من ناحية الشكل، أتفق مع الإخوة الذين أشاروا لضرورة التكثيف و كذلك إعادة الصياغة لإبراز المفارقة، لأن المفترض هنا أن المتلقي له دراية بالققج، كما أن هذه الأخيرة فن نخبوي ... النص بشكله الحالي يندرج ضمن القصص التربوي الذي يكون عادة موجها للناشئة، وخلاصته أن اللص هو أيضا بشر، لديه مشاعر ويمكن أن يحس بالآخرين.

رغم أن المضوع تناوله الكثير من الأدباء في أعمالهم إلا أن عالم الانحراف بأنواعه سيظل خصبا للأدب والدراسات النفسية، ذلك لأنه عالم غير طبيعي .. المعروف أن الأشخاص "الأسوياء" و النمطيين لا يصلحون كشخصيات قصصية وروائية، لأن نفسياتهم ذات بعد واحد أو أبعاد محدودة ويمكن توقع ردة أفعالهم بسهولة ... كما أن الانحراف سيظل يؤرق المجتمعات، ولهذا من واجب الأدب (إذا كان للأدب رسالة) أن يساهم في تشخيص العلة خاصة وأن المقاربات الأمنية الصرفة و الحلول القانونية أثبتت فشلها، بل إنها تساهم في استفحال الداء .. المبدع لا ينمط البشر، يتعامل مع كل حالة على حدة وإن كان في أحيان كثيرة يتناول الشاذ و المخالف للقاعدة من وجهة نظر معينة... المنحرف ليس إلا عرض من أعراض الداء الذي ينخر الوسط و المجتمع الذي أفرزه.. هو ضحية ظروف و تنشئة غير سليمة .. وهو "يتوحش" عن قصد لينتقم، أو عن غير قصد كنتيجة طبيعية للبيئة (الحيوان الأليف لابد أن يتوحش إذا ما ترك وأهمل في البرية)، لكن إرث ملايين السنين من "اللإنسانية" سيظل قابعا في جيناته، كما سيظل الإنسان "السوي" والمتمدن يحمل في جيناته غريزة سفك الدماء بسبب إرث ملايين السنين أيضا.
كلنا نتفق على أن الانحراف سقوط، لكن من وجهة نظري أراه مثل الجنون .. لا يجن ذوو الشخصيات القوية، وكذلك لا ينحرف سوى من يعاني من الحرمان العاطفي وإحساسا مفرطا بالنفس و المحيط .. المنحرف في الأصل ـ حسب رأيي ـ إنسان هش وسيبقى منحرفا إلى أن ينال تعويضا عاطفيا أو تحدث له صدمة تعيده إلى الرشد...
ربما ستتاح لي الفرصة يوما للكتابة عن بعض النماذج من اللصوص و المنحرفين الذين عرفتهم شخصيا، هم عموما أشخاص يحترمون المثقفين والمتعلمين ـ إذا لم يعاملوهم من فوق ـ خاصة إذا كانوا مثلهم غير محظوظين في الحياة ... أعرف مدمن لم يكن يصحو من السكر أقلع عن تعاطي الخمور بسبب حبة حمص.. لعل صدمته تصلح موضوعا لإحدى القصص ...

عودة إلى نص "الورطة" لا أريد أن أقترح صياغة معينة فذلك متروك لك أخي أحمد..لكنني أرى أن المفارقة المطلوبة موجودة في النص، و يمكن أن تصبح أقوى إذا قفلت القصة بجملتك " هذا هو عمله .. إنه لص"

محبتي

**أحمد فؤاد صوفي** · 16-03-2010, 20:26

الأديب الكريم مصطفى الصالح المحترم
أعجبتني مداخلتك هنا . . وفضلت تأجيل الجواب عليها نظراً لأهميتها
فهنا في هذا الموقع تكررت كلمة التكثيف بمعنى مزدوج وكأن معنى التكثيف متشابه في القصة القصيرة جداً وفي الومضة وهما فنان لا يلتقيان
( قد يلتقيان في بعض الخصائص بالصدفة ) ، وببساطة فالقصة القصيرة جداً تتبع فكر صاحبها وتتشبث به ولا تستطيع أن تحيد عنه ، أما الومضة ( التي أعتبرها بذخاً أدبياً – وهذا لا يعيبها بالطبع ) فهي مثل حكاية لغز يكتبها صاحبها ، ولكن لا يمكنها وليس من خصائصها أن تتشبث برأيه ، بل تميل مباشرة أن تتمسك بالآراء المتعددة لقرائها ، ولو تطابق رأي القارىء مع رأي الكاتب فإنما يكون ذلك بالمصادفة ، ومع هذه المصادفة فالمطابقة لن تكون متماثلة تماماً.
ومن هنا جاء الفرق بين نوعي التكثيف المطلوب لكلا الفنـّين .
هذه فقط البداية ،ولكنني وجدت الاسهاب طويلاً ، فأجلت استكمال النقاش بتفاصيله إلى مناسبة أخرى .
* بالنسبة لجملتك ( المسألة ليس لها علاقة بالذوق يا أخي ) فإلى ماذا تعود ، وجدت كأنها جواب لشيء لم أتبينه ، فعذراً أنني لم أفهم ما تقصد .
* بالنسبة لجملتك (ولدينا هنا ما شاء الله خيرة الخيرة ) فأنا أعترف أنني وجدت في هذا المنتدى أدباء على مستوى عالٍ ، ولكن المنتدى ينقصه المنهج والتنسيق كما ينقصه وضع معايير قياسية لمعرفة مستوى العمل المعروض
وأرجو أن أرى مثل هذا التقدم في المستقبل .
عزيزي . .
أعتذر منك على الإطالة . .
دام يومك عامراً بالخير . .

** أحمد فؤاد صوفي **

**محمد توفيق السهلي** · 17-03-2010, 12:07

الأخ أحمد فؤاد صوفي .
لاتزعل من النقد ياأخي أحمد ، فهو لصالحك وصالحنا جميعاً .
أخي أحمد ، مضطر أن أقول لك : إنني أكتب وأنشر هذا النوع من القص منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، ومازلتُ أحبو عند عتبة هذا الفن الجميل ، وآمل ألاّ يبخل عليَّ أحدٌ برأي أو نقد أو تصويب اعوجاج في هذا النص أو ذاك ، فالكمال غاية لايدركُها بشر .
أخي أحمد : لاتغضبْ ، لاتزعلْ ، لاتزعل لاتزعل .
بارك الله بك .
أبو توفيق يحيّيك .

**هدير الجميلي** · 17-03-2010, 13:20

البذرة الطيبة التي زرعت نبتت ضمير دفن بظروف قاسية
هناك أمثال هذا الص لكن نادر مايصحوا ضمير أحدهم
طبعاً يعتمد على البذر التي زرعت فيه

**أحمد فؤاد صوفي** · 17-03-2010, 13:50

الأستاذ الكريم محمد توفيق السهلي المحترم

تحية قلبية وباقة من الصداقة أقدمها إليك . .

في الحقيقة . . هذا المنتدى فيه غرابة من نوع جديد فهو:

1- يحوي أدباء بمستوى عالٍ فعلياَ .

2- ليس فيه منهج منطقي أو قياسي يمكن الارتكان عليه ، بل كل الاعتماد هو على جميع الأعضاء .

3- واجبات المشرفين ومدراء الأقسام غير واضحة بشكل قياسي للأعضاء .

أما الجديد في الموضوع هنا ، أنكم تصرون أنني زعلان . .! !

لماذا يا أخي الكريم لا تصدقني فيما أكتب ، أنني لا أزعل . . ! ! وأنني لست زعلاناً . .! !

وذلك لأنه ( ببساطة شديدة ) لايوجد أمامي سبب للزعل . .

وكوعد مني للمنتدى الحبيب . . فعندما أزعل فببساطة سوف أغادركم إلى مكان آخر . .

موضوع الأدب بالكامل يتلخص في : لماذا نكتب ؟ ولمن نكتب ؟

لو كان كل هدفي التسلية فقط . . لوجدتني أول المجاملين . .

ولوجدت الجميع ( مبسوطين ). .

هذه المجاملات لو كانت قليلة فذاك حسن . . ولا بأس به بين الأعضاء والأصدقاء . .

ولكن عندما تصير المجاملة كثيرة وغالبة ومبالغ فيها . . فهذه مصيبة . .

لأننا بذلك نتجه إلى القاع بدل أن نرقى . .

وجميع مشاركاتي كانت عن قناعة أدبية وليست زعلاً أو معاندة . .

فأنا بشخصيتي قد تجاوزت المعاندة والزعل منذ زمن بعيد . .

وأؤكد أنني لم أقل أنني ( زعلان ) في أي من مشاركاتي . . ؟ ؟

ومشاركتك اليوم ونصيحتك ( التي أحترمها يقيناً ) كانت كالصدمة بالنسبة لي . .

لأنها كانت مفاجأة . . ولم تكن استكمالاً لشيء أو قول بدأنا به قبلاً . .

عزيزي . .

كل عملنا يجب أن نوجهه لله . .

فينتفي بذلك كل الزعل وكل القصد غير القويم . .

أرجو لك أياماً مشرقة . .

تقبل مني كل التحية

** أحمد فؤاد صوفي **

+++ الورطة +++

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث