قالَ إن الصمتَ داءٌ
قلتُ مِنْ أينَ الدواءْ؟
فسلِ الحرفَ وغيمَ الشعرِ
لمَّا يغرقُ الظاهرُ منهُ
في عيونِ المحبرةِ
ضَجِرَ الموسمُ
ما منْ ندمٍ يأتي بلا جرحٍ
ولا فصلٍ تعدى
من اطارِ الثرثرةِ
أوهل قالَ جوابُ الصمتِ
في ظلِّ رمادٍ كانَ
ما طالَ دخاناُ؟
باهتٌ ظلكَ
مادونَ انكسارِ النطقِ
يا خيبةَ من تاهَ بظلِّ الصمتِ
لم يُكتبْ على الصوتِ سوى
بوحُ القصيدِ
أنفقِ الشكَّ الذي ما كان قيلَ
وما قبلِ اعترافِ الوقتِ
ما مرَّ الظلامُ
تائهاتٌ من صورْ
في المدى عبرتنيْ
الكلماتُ تركتْ
من عطشي
ما صافحتُ بالغيثِ اسمكَ
(( أنت في عرفِ نقائي نكرهْ ))
أيها المحفورُ في أقمارِ وهمٍ
هل سألتَ الكلماتِ
يا .....
(( وعليك الكلامُ وبركاته))؟
قلتُ مِنْ أينَ الدواءْ؟
فسلِ الحرفَ وغيمَ الشعرِ
لمَّا يغرقُ الظاهرُ منهُ
في عيونِ المحبرةِ
ضَجِرَ الموسمُ
ما منْ ندمٍ يأتي بلا جرحٍ
ولا فصلٍ تعدى
من اطارِ الثرثرةِ
أوهل قالَ جوابُ الصمتِ
في ظلِّ رمادٍ كانَ
ما طالَ دخاناُ؟
باهتٌ ظلكَ
مادونَ انكسارِ النطقِ
يا خيبةَ من تاهَ بظلِّ الصمتِ
لم يُكتبْ على الصوتِ سوى
بوحُ القصيدِ
أنفقِ الشكَّ الذي ما كان قيلَ
وما قبلِ اعترافِ الوقتِ
ما مرَّ الظلامُ
تائهاتٌ من صورْ
في المدى عبرتنيْ
الكلماتُ تركتْ
من عطشي
ما صافحتُ بالغيثِ اسمكَ
(( أنت في عرفِ نقائي نكرهْ ))
أيها المحفورُ في أقمارِ وهمٍ
هل سألتَ الكلماتِ
يا .....
(( وعليك الكلامُ وبركاته))؟
تعليق