تويت
ليسوا سواءا
أوصلها لتخطب.. دفعت بسخاء لينتظرها.. اتجهت صوب الأكواخ حاذرة أن تُلطِّخ قذارة الحي ثيابها الفاخرة..
دقائق وأحاط بالسيارة رجال كثيرون.. كاد يموت لولا تدخل كبيرهم الشيخ::
نحن نشحد (نتسول) ولكننا حتما لا نرسل بناتنا للرقص في الملاهي
-
أوصلها لتخطب.. دفعت بسخاء لينتظرها.. اتجهت صوب الأكواخ حاذرة أن تُلطِّخ قذارة الحي ثيابها الفاخرة..
دقائق وأحاط بالسيارة رجال كثيرون.. كاد يموت لولا تدخل كبيرهم الشيخ::
نحن نشحد (نتسول) ولكننا حتما لا نرسل بناتنا للرقص في الملاهي -
أستاذنا الفاضلحامد السحليإن كبيرهم الشيخ استطاع أن يتكلم كلمة حق في وجه الباطل ... يكفي أنه لم يأبه ويركن للغواية والفتنة بهدف أن يحافظ على حدود كرامته وشرفه ....أما تلك اللعوب التي خشيت أن تلطخ قذارة الحيّ لباسها لم تكن تعلم أن القذارة ساكنة بالأصل داخلها ....
أمينة أحمد خشفة -
ليسوا سواءا
أوصلها لتخطب.. دفعت بسخاء لينتظرها.. اتجهت صوب الأكواخ حاذرة أن تُلطِّخ قذارة الحي ثيابها الفاخرة..
دقائق وأحاط بالسيارة رجال كثيرون.. كاد يموت لولا تدخل كبيرهم الشيخ::
من اوصلها هل هو احد اقربائها وكيف تخطب بعيدا" عن اهلها ام لتبيع نفسهاولماذاتدفع له ولماذا اتجهت للاكواخ
معلش استاذ حامدلخبط افكارى بقصتك
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
قد يغيب المعنى المقصود عن الكثيرين
بعض الغجر في سورية يحترف التسول وبعضهم الآخر تحترف نساؤهم الرقص في الملاهي وربما "خدمات" أخرى
ويظن كثيرون أن المسألة فقط مسألة حظ وأن جميع الغجر لا أخلاق لهم
والقصة هي حقيقية رواها سائق سيارة أجرة وكنت أظن أن هذا واضح من قولي دفعت بسخاء لينتظرها
وليس المقصود عموما الغجر فقط بل فكرة الخط الأحمر وأين يضعه الشخص أو البيئةتعليق
-
الاخ حامد المحترم
حدود الكرامة في الاجتهاد
وكنا نقول زمان الارض زي العرض
فكم هو غالي الشرف كما الارض غالية
فالموت دونهما يهون
هل نبحث عن رجال لهذا الزمانتعليق
-
الزميل القدير
حامد السحلي
الموت جوعا
أو العيش تسولا
خير من الموت بين طاولات السكارى وموت الكرامة
تحياتي ومودتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
قد يغيب المعنى المقصود عن الكثيرين
بعض الغجر في سورية يحترف التسول وبعضهم الآخر تحترف نساؤهم الرقص في الملاهي وربما "خدمات" أخرى
ويظن كثيرون أن المسألة فقط مسألة حظ وأن جميع الغجر لا أخلاق لهم
والقصة هي حقيقية رواها سائق سيارة أجرة وكنت أظن أن هذا واضح من قولي دفعت بسخاء لينتظرها
وليس المقصود عموما الغجر فقط بل فكرة الخط الأحمر وأين يضعه الشخص أو البيئة
اعذرني لم اخرج بخيالي من وطني القصه اثارت فضولي وكان احساسى بها انها حقيقيه لكن عالم الغجر لم يصلنا .لا نراه الا بالمسلسلاتالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
تعليق