عندما ...
عندمانحبس دموعنا

...ونعيش طويلا..ثم يسافر احبابنا ونعرف بأن القدرأجبرنا على الفراق، فنشعر كمن قطف وردة من على غصنها لتجف وتموت.فتغلفنا الحسرة,,,ونحبس دموعنا
-نخطط لحياة كريمة ،ونشقى في طريق العلم لكي نحظى بالريادة ،نجتهد مهما صارعتنا الحياة ،ونؤثرعلى أنفسنا..لكي نتمكن من أن ننال مانريد .فنحظى بالشهادة وقد أصابنا ا لإعياء فنجليه بالأمل لغدٍمشرق.. وننتظر من يُقدّم التهاني
-فتحيطنا أعين الحاقدين وتعرقلنا مؤامرات الفاشلين ويرتسم الوجوم على الوجوه ؛فلانلمح إبتسامة ولانسمع كلمة مبروك..وإن كانت لاتصاحبها وردة
-فنتالم ونذكر كيف سعدنا بسعادة الآخرين وكيف هم حزنوا لسعادتنا...فنحبس دموعنا
*-يمن الله علينا بالعطاء..ونعطي بلا مقابل ولاقيد أوشرط؛بغية في الأجر والثواب لفك كربة مسلم؛وإذ بهم يحسدوننا.. ويستغلونا..فتصيبنا العين بالفاقة
-وعندها نضطرلنذهب اليهم ونمد أيدينا بكل الخجل والإنكسار..لنطالب بردحقوقنا..فتارة يتهربون ..وتارة يوحون إلينا بتقبيل الأيادي لهم ..فنرفض الذل وتخنقنا العبرةفنحبس دموعنا
*-نحب ونداري..نخجل وندعو الله أن يحبنا من نحبه ...ونطيرمن الفرح لكلمات لمّحت بها امه...ويسافر ليتعلم...ونضنى من طول الإنتظار..والخوف من المجهول..وتطول السنين بطول السفر:ثم يعود-ويبشرونها-لقد عاد...ولكن-يتابط شقراء نصرانية زميلته في الدراسة فهي لاتحترم بلده ولاتحترم دينه فيقهرها عدم التميز والحظ للأخريات...لكنها حبست دموعها
-نتحمل تكاليف السفر ونتحمل ثقل حقائب الهدايا,,,بينما نشعر بان أشواقنا لهم أثقل وأكثر من ذلك سواء كانوا أقارب أو أرحام
أو جيران الحي القديم
-ونحلم بان نعيد معهم حلم الطفولة وساعات الهنا المتواصلة؛وإذ بهم من الوهلة الأولى يستقبلوناببرود..ويشتكون الفقر والتعب من خدمة المطبخ وبانهم يفضلون الرجيم والوجوه عابسة والزفرات يضيق منها المكان ..بمعنى متى تغادرونا..
.فنتذكر، كم خدمنا وقدمنا لهؤلاء،ونستأذن بالرحيل فلا نجد حتى مودعين...ونحبس الدموع
-يكونوا جيراننا ونعرفهم جهلاء قذرون غير متحضرون،نجرعهم الإتيكيت والنظافة ...نتصدق عليهم...نقف معهم في كل محنة..وإذ بهم يتنكرون لنا ويتباهون علينا ويتغافلون عنا
-وصدق الشاعر عندما قال :
علمته القراءة فلما تعلمها هجاني
-وعلمته الرماية فلما تعلمها رماني
وايضا هنا..نحبس ا لدموع
سعادة
عندمانحبس دموعنا

...ونعيش طويلا..ثم يسافر احبابنا ونعرف بأن القدرأجبرنا على الفراق، فنشعر كمن قطف وردة من على غصنها لتجف وتموت.فتغلفنا الحسرة,,,ونحبس دموعنا
-نخطط لحياة كريمة ،ونشقى في طريق العلم لكي نحظى بالريادة ،نجتهد مهما صارعتنا الحياة ،ونؤثرعلى أنفسنا..لكي نتمكن من أن ننال مانريد .فنحظى بالشهادة وقد أصابنا ا لإعياء فنجليه بالأمل لغدٍمشرق.. وننتظر من يُقدّم التهاني
-فتحيطنا أعين الحاقدين وتعرقلنا مؤامرات الفاشلين ويرتسم الوجوم على الوجوه ؛فلانلمح إبتسامة ولانسمع كلمة مبروك..وإن كانت لاتصاحبها وردة
-فنتالم ونذكر كيف سعدنا بسعادة الآخرين وكيف هم حزنوا لسعادتنا...فنحبس دموعنا
*-يمن الله علينا بالعطاء..ونعطي بلا مقابل ولاقيد أوشرط؛بغية في الأجر والثواب لفك كربة مسلم؛وإذ بهم يحسدوننا.. ويستغلونا..فتصيبنا العين بالفاقة
-وعندها نضطرلنذهب اليهم ونمد أيدينا بكل الخجل والإنكسار..لنطالب بردحقوقنا..فتارة يتهربون ..وتارة يوحون إلينا بتقبيل الأيادي لهم ..فنرفض الذل وتخنقنا العبرةفنحبس دموعنا
*-نحب ونداري..نخجل وندعو الله أن يحبنا من نحبه ...ونطيرمن الفرح لكلمات لمّحت بها امه...ويسافر ليتعلم...ونضنى من طول الإنتظار..والخوف من المجهول..وتطول السنين بطول السفر:ثم يعود-ويبشرونها-لقد عاد...ولكن-يتابط شقراء نصرانية زميلته في الدراسة فهي لاتحترم بلده ولاتحترم دينه فيقهرها عدم التميز والحظ للأخريات...لكنها حبست دموعها
-نتحمل تكاليف السفر ونتحمل ثقل حقائب الهدايا,,,بينما نشعر بان أشواقنا لهم أثقل وأكثر من ذلك سواء كانوا أقارب أو أرحام
أو جيران الحي القديم
-ونحلم بان نعيد معهم حلم الطفولة وساعات الهنا المتواصلة؛وإذ بهم من الوهلة الأولى يستقبلوناببرود..ويشتكون الفقر والتعب من خدمة المطبخ وبانهم يفضلون الرجيم والوجوه عابسة والزفرات يضيق منها المكان ..بمعنى متى تغادرونا..
.فنتذكر، كم خدمنا وقدمنا لهؤلاء،ونستأذن بالرحيل فلا نجد حتى مودعين...ونحبس الدموع
-يكونوا جيراننا ونعرفهم جهلاء قذرون غير متحضرون،نجرعهم الإتيكيت والنظافة ...نتصدق عليهم...نقف معهم في كل محنة..وإذ بهم يتنكرون لنا ويتباهون علينا ويتغافلون عنا
-وصدق الشاعر عندما قال :
علمته القراءة فلما تعلمها هجاني
-وعلمته الرماية فلما تعلمها رماني
وايضا هنا..نحبس ا لدموع
سعادة
تعليق