سأعلن وصول طلائع نظراتي التي رحلت مع آخر نبض
تتبعه حيث مثواه الأخير
عندما أسلم وتّله للجبين
ورتّل الشهادة
وتبرأ من كذبات عاشها بمحض ارادته
ويعلم أنها تلونت بالبياض لتخفي حقيقتها
وهي وهم وفرح جائر وقيد ثائر
سكن السراب
..................
هي الأحلام تخنقنا تارة بطيف نحسبه لوهلة بأنه حقيقة
تفجعنا النهايات تماما كخطوط الخوف التي تستقر بقعر الفنجان بعد قلبهِ
ولكن
ثمة مساحات للنور ... تدفعنا للتفاؤل دوما
تفجعنا النهايات تماما كخطوط الخوف التي تستقر بقعر الفنجان بعد قلبهِ
ولكن
ثمة مساحات للنور ... تدفعنا للتفاؤل دوما
.....
ريما ...قرأتكِ قلما يملك الكثير والكثير
سأدمن نصوصكِ ..كوني على ثقة
مودتي وإحترامي
ريما ...قرأتكِ قلما يملك الكثير والكثير
سأدمن نصوصكِ ..كوني على ثقة
مودتي وإحترامي
اترك تعليق: