سباق هذا النصف من الشهر خااااص جدااااً .. " من أجل واحدة فقط "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سها شريّف
    عضو الملتقى
    • 14-03-2010
    • 79

    #16
    يسرني جداً أن أشارك معكم


    · عيد الأم
    بقلم سها شريّف
    سمح له والده بزيارة أمه بعد أن توسل إليه باكياً في عيد الأم . ذهب إلى أمه و الدموع تترقرق من عينيه و بيده باقة ورد و قال لها : " لقد اكفهر وجه الحياة يا أمي .. أحتاج إلى دفئك. الكل يحتضن أمه اليوم و يقبلها فرحاً .أما أنا فلا!! مسح الدموع من عينيه و اقترب أكثر ليضع باقة الورد فوق قبرها وهو يردد:" أحبك " .
    التعديل الأخير تم بواسطة سها شريّف; الساعة 21-03-2010, 14:44.

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #17
      أنا كذلك سأشارك بنص رمزي لايندرج في المسابقة ..

      أشواق رماديّة
      نامتْ عيونُ المدينة .. وهدأت أصواتُ الكون ..
      فأتى صوتها يفاجىءُ لحن الصمت .. " عمي يا بياع الورد "..
      فتذكرتُها .. وأنا لا أنساها في يوم عيدها ..
      طار فؤادي إليها عابراً كل حدود القهر .. دون (جواز سفر ) وأختام دخول ..
      حاملاً باقة من الرياحين تذكار من تائه غريب لأمه ..
      في عيد الأم ..
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • خالد شوملي
        أديب وكاتب
        • 24-07-2009
        • 3142

        #18
        لتكن طريقكَ سالكة ... خالد شوملي

        لتكن طريقكَ سالكة
        خالد شوملي ... قصة شعرية




        "لتكنْ طريقُكَ سالكهْ
        ولدي صباحَ الخيرِ"


        قالتْ
        فاستدرتُ إلى الوراءِ لكي أراها
        لمْ أجدْ أحداً
        "غريبٌ" قلتُ
        يشبهُ صوتَ أمّي
        ثمّ سرتُ مجدّداً
        والشمسُ خلفي ضاحكهْ



        مستسلماً لتبعثرِ الأفكارِ في ذهني
        وحيداً ... ناسياً كلَّ المواعيدِ المهمّةِ
        سرتُ ...
        أجهلُ وجهتي
        غبشٌ على عينيَّ
        حولي ترقصُ الأشباحُ
        والضوضاءُ تكسرُ لحنَ أغنيةٍ أردّدها ...

        سمعتُ الصوتَ ثانيةً
        يقولُ: حذارِ ... قفْ !
        ولدي طريقُكَ هالكهْ
        فارجعْ !

        نظرتُ إلى الوراءِ
        رأيتُ أمّي بينَ بعضِ ملائكهْ
        متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
        www.khaledshomali.org

        تعليق

        • د .أشرف محمد كمال
          قاص و شاعر
          • 03-01-2010
          • 1452

          #19
          تهاويـم الوجـع

          فاتنة.. كانبلاج الصبح .عيناها كالبحر, تمنحها المسافات؛ امتداداً للرؤى , ريمية المدى ,تخطر كالمها . تحكى كفيروز , فيخترق عظامي الصدى .
          كنت وحدي . تغلبني شقوتي , تلفني تهاويم الوجع . أتذكر اشتهاءاتي القديمة ؛ تملكتني أحزاني حد انشطار القلب . سقطت دمعاتي , حتى احترقت مقلتيّ . قلبي مازال يعشق لمسها , يهفو أن يحتويه صدرها ؛ لأشدوعلى كتفها , بأنشودة التعب .
          - آآآآآآآآه يامّه...!!!
          لازلت أذكر حكاياها ؛ فيراودني الشوق , أن أرفل فى ثنايا الحلم الأبدي.
          إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
          فتفضل(ي) هنا


          ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

          تعليق

          • محمد سلطان
            أديب وكاتب
            • 18-01-2009
            • 4442

            #20
            [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/27.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/155.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;background-color:teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]النصوص المشاركة حتى الآن
            أمـي




            1
            حارث عبد الرحمن يوسف



            (أمّي ) شعورٌ لا يفسر إنما
            بالشعر يغمرني و أجمل عالم ِ
            ( أمّي ) صباحات الربيع و شمسها
            و البدر في ليل ٍ جميل ٍ حالم ِ
            ( أمّي ) دعاباتُ الحنان و دفؤها
            تغفو ببسمة ِ ثغر طفل ٍ نائم ِ
            ( أمّي) ارتدادةُ ورقةٍ عن قطرة ٍ
            كي لا تطيل الإنحناءة ترتمي
            -------------------


            أمي : أقبل راحتيك وأنحني
            عبداً أمام إله شعرٍ ملهم
            أشياء !ليس لديّ ما أهديكِ في
            عيدٍ عزيزٍ مثل هذا القادمِ
            لكنّ أبياتي وعيدك وحيها
            أهديك أغلى من لساني في فمي
            صفصافةً !بعد الضلال وجدتها
            يوم الهجير جذبتني كي أحتمي
            لكنني هذا الضلال بنفسه
            يجري نبيذٌ وارتحالٌ في دمي


            فأنا سنونوك المهاجر دائماً
            لا تقتليني بالبقاء المجرم
            إنّي خلقت لكي أطير بلا هدى
            عمراً إلى سرٍّ عجيبٍ مبهم
            أمي دعيني للرياح تقودني
            أنّى تشاء و لو بليلٍ مظلم
            هذا مصيرُ النسر يمضي عندما
            يقوى فأرجو للمصير استــسلمي
            أرجوك يا أمّاه ألاّ تحزني
            يوم الوداع لكي أعودَ تبســّمي
            ..........................
            قديستي !صدري محيط كآبةٍ
            لا تغضبيه بدمع حزنك وافهمي
            أنّا مصيبتنا اختلاف مرادنا
            فلكي أعيش عليك أن تتألّمي
            فلتفرحي لي في رحيلي واضحكي
            للقائنا فسنلتقي لا تندمي
            ودعي لمن رفض انتماءه رفضه
            وأنا إلى رفض انتمائي أنتمي
            فمساحة الأرض التي أحيا بها
            ضاقت بأجنحة الرحيل المؤلم
            وكرهت في وطني الهواء وماءه
            و قرفت من هذا النهار القاتم


            2
            محمد فائق البرغوثي



            زمن ٌ متواطئ

            تنظرُ من نافذتها على عالمٍ لمْ يعُـدْ لها ، وتبكي
            تنظرُ إلى الشارع المقابل ، وترقبُ البوابة
            الشارع أيضا لم يعد لها
            الشارعُ لا يفضي إلى راكب
            والاسفلت متواطئ
            وبلاط ُالرصيف في خصامٍ مع البوابة ،
            تمسح بنظرها سور الدار ، علها ...
            لكنها سرعان ما تعود إلى سريرها وترقب الهاتف
            تغفو قليلا ،
            الحلم أيضا متواطئ ؛
            فهو لم يسمح لزائرٍ أن يطرق بابها ،
            يقبّـل يديها ويقول : كل عامٍ وأنت بخير يا أمي .


            3
            السيد البهائي



            خمس سنوات مرت..زهورى الأربعة فقدت حنان الأمومة..كان المرض قاسيا.. عانت وعانينا..
            ثم شملها الله برحمتة..صرت أما وأبا.. ولكنى لاأدرى عن عاطفة الأمومة الكثير..الآن نذكرها صباح مساء..وتستمر حياتنا بفيض حنانها..


            4
            ماهر اسماعيل طلبة




            نهر

            منذ سنين عدة تنزل إليه حين ينام .. تشد عليه غطاءه تدفأه .. تمسح على جبينه بهدوء... وتترك على مخدته قبلة المساء ودمعة الشوق ، ثم تعود - حيث أطمأن قلبها - إلى مكانها فى الصورة التى تحيطها الشارة السوداء


            5
            بلابل السلام



            كان المخاض ذات يوم
            وكانت الآلام والأوجاع الجميلة
            نعم بني ..جميلة ورائعة
            مع كل آه كان قلبي يبتسم وعيني تدمع
            سيولد الحبيب ..ستهون كل الصعاب
            وأشرق النور ..وكبر..وكبر ..
            و ها قد انتقل المخاض لك بني
            صرتُ حملا عليك
            أراه ثقيلا
            تراه خفيفا
            هكذا كنت ُ وكنتَ
            لعمري تلكم الدنيا في تقلبها


            6
            مصطفى الصالح



            غيمتي
            بدونك نهيم في القفار
            بلا وجهة
            الجداول ظمأى
            تنتظر عذب ماءك
            الشمس حارقة
            فدعيني أحتمي بظلك
            كانت الأرض قاسية
            فنبت فيها ربيع حبك
            أمي
            يا وردة السماء
            أنت مجد الأمة
            كريمة و عطاؤك سخي
            لا تتلفي نفسك

            فمن لنا غيرك


            7
            محمد صوانه



            نبعُ الحنان..

            عندما عصفتْ الريحُ
            وتسرّبَ البردُ من نافذتي..
            مَسَحَتْ النومَ عن عينيها..
            وأحيتْ ليلها
            تُحيكُ ثوبَ الحنانِ..
            لتدثِّرني..


            8
            محمد صوانه



            وردة لا تذبل!

            رأيتْ أثرَها باقياً..
            وبعضها ينمو..
            براعمَ يوماً بعد يوم
            مستنشقاً.. أنفاسها!
            يتخذ من مقلة عينها مداراً..

            فأيقنتُ.. أنَّ المستقبلَ كُلُّه

            في يدها!



            9
            سها شريف



            · عيد الأم

            سمح له والده بزيارة أمه بعد أن توسل إليه باكياً في عيد الأم . ذهب إلى أمه و الدموع تترقرق من عينيه و بيده باقة ورد و قال لها : " لقد اكفهر وجه الحياة يا أمي .. أحتاج إلى دفئك. الكل يحتضن أمه اليوم و يقبلها فرحاً .أما أنا فلا!! مسح الدموع من عينيه و اقترب أكثر ليضع باقة الورد فوق قبرها وهو يردد:" أحبك " .



            10
            فاروق طه الموسى



            أشواق رماديّة

            نامتْ عيونُ المدينة .. وهدأت أصواتُ الكون ..
            فأتى صوتها يفاجىءُ لحن الصمت .. " عمي يا بياع الورد "..
            فتذكرتُها .. وأنا لا أنساها في يوم عيدها ..
            طار فؤادي إليها عابراً كل حدود القهر .. دون (جواز سفر ) وأختام دخول ..
            حاملاً باقة من الرياحين تذكار من تائه غريب لأمه ..
            في عيد الأم

            11
            خالد شوملي



            لتكن طريقكَ سالكة
            قصة شعرية

            "لتكنْ طريقُكَ سالكهْ
            ولدي صباحَ الخيرِ"

            قالتْ
            فاستدرتُ إلى الوراءِ لكي أراها
            لمْ أجدْ أحداً
            "غريبٌ" قلتُ
            يشبهُ صوتَ أمّي
            ثمّ سرتُ مجدّداً
            والشمسُ خلفي ضاحكهْ

            مستسلماً لتبعثرِ الأفكارِ في ذهني
            وحيداً ... ناسياً كلَّ المواعيدِ المهمّةِ
            سرتُ ...
            أجهلُ وجهتي
            غبشٌ على عينيَّ
            حولي ترقصُ الأشباحُ
            والضوضاءُ تكسرُ لحنَ أغنيةٍ أردّدها ...

            سمعتُ الصوتَ ثانيةً
            يقولُ: حذارِ ... قفْ !
            ولدي طريقُكَ هالكهْ
            فارجعْ !

            نظرتُ إلى الوراءِ
            رأيتُ أمّي بينَ بعضِ ملائكهْ


            12
            دكتور أشرف محمد كامل



            تهاويـم الوجـع

            فاتنة.. كانبلاج الصبح .عيناها كالبحر, تمنحها المسافات؛ امتداداً للرؤى , ريمية المدى ,تخطر كالمها . تحكى كفيروز , فيخترق عظامي الصدى .
            كنت وحدي . تغلبني شقوتي , تلفني تهاويم الوجع . أتذكر اشتهاءاتي القديمة ؛ تملكتني أحزاني حد انشطار القلب . سقطت دمعاتي , حتى احترقت مقلتيّ . قلبي مازال يعشق لمسها , يهفو أن يحتويه صدرها ؛ لأشدوعلى كتفها , بأنشودة التعب .
            - آآآآآآآآه يامّه...!!!
            لازلت أذكر حكاياها ؛ فيراودني الشوق , أن أرفل فى ثنايا الحلم الأبدي.




            المشاركات
            ستنتهي في 31مارس 2010
            مع تمنياتي بالتوفيق وسباق سعيد بإذن الله
            مع تحياتي وتحيات هيئة الإشراف؛؛

            [/ALIGN]
            [/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN]
            [/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN]
            [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
            صفحتي على فيس بوك
            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

            تعليق

            • سعيد أبو نعسة
              عضو الملتقى
              • 11-03-2010
              • 455

              #21
              يا رضاها

              كل ليلة يتماهى عقربا الساعة ، كسبابتها لحظةَ نطقَت بالشهادتين ؛ فيمضي ينزع من المُفكّرة ورَقةً تقرّبه إليها ؛ ثم يُلصق شفتيه بجبينها البارد خلف الزجاج ؛ فيشعر برضاها ينساب في كيانه مُجريا على لسانه فاتحة الكتاب .
              التعديل الأخير تم بواسطة سعيد أبو نعسة; الساعة 25-03-2010, 11:25.

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #22
                "بلّلني المطر يا أمّي ولا مظلة سواك..تشردّت ولا وطن سواك..
                في المساء أنتظر أن يطلّ وجهك مع القمر ..أسهر لأتأمل ابتسامتك عند السهر.."أكملت الطفلة قصيدتها بالدموع ..صفّقت كل الأمهات في قاعة الإحتفال،ماعدا أمّها..ولكنّني أجزم أنّ تربتها صفّقت بحرارة..
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • خالد القاسمي
                  عضو الملتقى
                  • 21-02-2010
                  • 102

                  #23
                  [align=center]
                  أنت أنا
                  على انطفاءة نظرتها المسكونة بي، انتحبت : لا.. لا تغادريني..بالله لا.. كانت ظلال الموت تزحف على وجهها الملائكي..لما اندفعت وطبعت قبلة حرى على جبينها البارد..أحسست أن يدا تخرج للتو من قلبي وتشق صدرها.. أنا الآن أسرج جسرا مخمليا من الصلوات إليك يا أمي، دمك دمي..حدودي من حدودك ..فهل يعقل وجودي خارج وجودك؟!..قولي يا أمي قولي..فاحت منها رائحة التراب و لم تجبني..فقط ونحن في عناقنا الأزلي..خيل إلي أنها تهمس في أذني : أنت أنا ..
                  [/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة خالد القاسمي; الساعة 26-03-2010, 00:07.

                  تعليق

                  • بسمة الصيادي
                    مشرفة ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3185

                    #24
                    رفضت الهدية في عيدها..
                    كانت حالة الأم تزداد سوءاً،تحتاج لزرع كلى بأسرع وقت وحدها أنسجة إبنتها تطابقت معها..لكن الأمّ رفضت الهديّة في عيد الأمّ..لم تكن تريد أن تعرّض جسد إبنتها الهزيل للخطر..رحلت..ومازال جسد إبنتها الهزيل يرتعش كلّما هطل المطر..
                    في انتظار ..هدية من السماء!!

                    تعليق

                    • سامره المومني
                      أديب وكاتب
                      • 09-03-2010
                      • 248

                      #25
                      لأجلك حياتي

                      أي شيء في العيد أهدي إليك يا ملاكي...
                      أي شيء في العيد أهدي إليك يا زهرة الكادي..
                      قلبي متيم فيك منذ ساعة ميلادي..
                      وأتووق في كل حين إلى حضنك الدافي
                      لست بشاعره ولا كاتبه،وليس لي بتنظيم القوافي..
                      ولكنني في عيدك أهدي إليك نبض قلبي وبعض من كلماتي
                      أحبك،أحبك،أحبك..دعيني أقبل جبينك وكفاكي
                      دعيني أموت،فمنك جئت ولأجلك حياتي
                      لأجلك اموت،ولكي ياامي اهدي ما بقي من حياتي
                      التعديل الأخير تم بواسطة سامره المومني; الساعة 26-03-2010, 14:22.
                      من يلقى الصباح صابرا،يلقى الصباح قويا...
                      ومن يهوى النور،فالنور يهواه...

                      تعليق

                      • ماهر اسماعيل طلبة
                        عضو الملتقى
                        • 21-05-2009
                        • 176

                        #26
                        [align=right]اخى محمد .. لقد قمت باصلاح بعد الاخطاء التى كانت فى القصة ارجو مراعاة النص الصحيح عند جمع الاعمال .. لك جزيل الشكر [/align]
                        [B][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=DarkRed][CENTER]وقفت بين شطين علي قنطــــــــــــــــــرة
                        الكدب فين و الصدق فيـــــــــــن يا تري
                        محتار ح اموت .. الحوت خرج لي وقالي
                        هو الكلام يتقــــــــــــاس بالمســـــــــــطرة
                        عجبي !!![/CENTER]
                        [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=DarkRed]
                        [/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://mahertolba.maktoobblog.com"][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=DarkRed]مدونتى حكايات [/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][/B]

                        تعليق

                        • فيصل زكري
                          عضو الملتقى
                          • 23-03-2010
                          • 32

                          #27
                          يحملها على ظهره..
                          تطلب منه التوقف..فيأبى..
                          الا ان يواصل السير..مراعاة لشعورها.. يلتفت اليها..
                          ليعتذر قائلا :
                          (لن يضاهي تعبك...يوم حملتيني في بطنك).
                          التعديل الأخير تم بواسطة فيصل زكري; الساعة 29-03-2010, 00:09.

                          تعليق

                          • فيصل زكري
                            عضو الملتقى
                            • 23-03-2010
                            • 32

                            #28
                            وهذه (حنين) كتبتها بتاريخ 16/10/2009 [align=right]

                            [align=right]


                            (حنين)



                            وقف صامتا للحظات ..!!




                            لم يحرك ساكنا.. لم ينبس ببنت شفة




                            يكتفي بالنظر إليها




                            تبتعد و يعد خطواتها




                            فجأة




                            يتساقط الدمع




                            ينفجر باكيا




                            ينادي بأعلى صوته







                            امي

                            [/align]

                            [align=right]
                            [/align]
                            [/align]

                            تعليق

                            • فاطمة أحمـد
                              أديبة وشاعرة
                              • 29-11-2009
                              • 344

                              #29
                              أغيثـــوا أمــي

                              أغيثوا أمي .. فقد ألقي بها القدر في غياهب الحصار ..
                              بوهن السنون الطويلة .. تنادي .. وهي تري فلذات أكبادها محرومون من أبسط حقوقهم .. يتضرعون جوعاً وألماً ..
                              ينطرون في ظلام دامس – ونعيق غربان – فجراً
                              آراه بعيداً ..!! تنادي : أغيثوني .. أغيثوا أولادي ..
                              أولاد ( غزة ) فلسطين ..!!
                              بعدي عنك يا أمي .. غصباًً.. للعلاج من رصاصات غشيمة ..
                              أمي قوية جسورة .. تقف بالدبابة .. تلقيها بحجارة في أيدينا .. تهتف بوجهه : يسقط الطاغوت ... لكن لحظة أن تري لون الجراح .. يأخذها الخوف .. يأخذها الصمت والقنوط ..
                              أمااااه في يوم عيدك أسمع نحيب قلبك يناديني ..
                              يناديكم ..أغيثونــي ...!!!

                              تعليق

                              • السيد البهائى
                                أديب وكاتب
                                • 27-09-2008
                                • 1658

                                #30
                                حملتك قسرا.. ووضعتك قهرا..وجافيت النوم لعيادتك..وصبرت على مر الأيام من أجلك..وفرحت بك طفلا وصبيا ورجلا..وحينما جاء حفيدى.. تجددت فرحتى..لماذا لم تأتى؟ أذهب ربى وقلبى راضين عليك..
                                الحياة قصيره جدا.
                                فبعد مائه سنه.
                                لن يتذكرنا احد.
                                ان الايام تجرى.
                                من بين اصابعنا.
                                كالماء تحمل معها.
                                ملامح مستقبلنا.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X