أمنية..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد صوانه
    أديب وكاتب
    • 23-06-2009
    • 815

    أمنية..

    أُمنية..

    يمتد الطريق أمامي طويلاً..
    لكنني كلما نظرت إلى آثار قدميَّ
    وهما تحثان الخُطى،

    تمنيت لو مكثتُ أكثر!


    التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 20-03-2010, 04:53.
  • تاقي أبو محمد
    أديب وكاتب
    • 22-12-2008
    • 3460

    #2
    دام مكوثك ،أخي العزيز ،محمد صوانه، وسلمت قدماك،طول الطريق تقصره قوة الإرادة، وصعوبته تهونها شدة العزم ،ونيل المراد...وأنت أهل لذاك.تحيتي لألق نصوصك.


    [frame="10 98"]
    [/frame]
    [frame="10 98"]التوقيع

    طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
    لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




    [/frame]

    [frame="10 98"]
    [/frame]

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
      أُمنية..


      يمتد الطريق أمامي طويلاً..
      لكنني كلما نظرت إلى آثار قدميَّ
      وهما تحثان الخُطى،
      تمنيت لو مكثتُ أكثر!
      كثرة الأماني بلا عمل تفقد الهمة والحث على السير مرة اخرى

      هل أصبت أم ابتعدت؟؟
      لك النحية والتقدير استاذ محمد
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • حفيظة مسلك
        عضو الملتقى
        • 19-03-2010
        • 15

        #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        ويمتد الطريق طويلا لمعانقة تلك الأمنية
        وعلى خطى اقتنائها جهراً واحتضانها قلباً يطول المسير
        قد تبعثرها الأمواج النارية وتكسو ظهرها الأقدام الدامية
        ولكن اشتهاء قربها يولد في النفس الاجتهاد لملامسة بريقها
        كل أمنياتك وأنت ربيع سيدي الكريم
        تحية وتقدير.

        تعليق

        • محمد توفيق السهلي
          كاتب ــ قاص
          باحث في التراث الشعبي
          • 01-12-2008
          • 2972

          #5
          الأخ محمد صوانه .
          كأنني به لايريد بلوغ ذلك الهدف الذي حث الخطى من أجل بلوغه ، ربما كان مرغماً على ذلك .. وأرجو أن أكون قد بلغتُ الهدف في ما أراده هذا النص الجميل الذي ينساب بخطىً واثقة كماء النهر في مجراه .
          أبو توفيق يحيّيك .
          ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .

          تعليق

          • محمد صوانه
            أديب وكاتب
            • 23-06-2009
            • 815

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
            دام مكوثك ،أخي العزيز ،محمد صوانه، وسلمت قدماك، طول الطريق تقصره قوة الإرادة، وصعوبته تهونها شدة العزم، ونيل المراد.. وأنت أهل لذاك. تحيتي لألق نصوصك.
            أخي تاقي،
            مرورك أسعدني،
            سلمت وسلمت رهافة حسك وقراءتك..
            تقبل تقديري..

            تعليق

            • محمد صوانه
              أديب وكاتب
              • 23-06-2009
              • 815

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
              كثرة الأماني بلا عمل تفقد الهمة والحث على السير مرة اخرى

              هل أصبت أم ابتعدت؟؟
              لك النحية والتقدير استاذ محمد

              أختي الكريمة مها،
              ربما رأيت القراءة ابتعدت بزاوية عن المغزى!
              مع أن ردك يعد نصا حكيماً في حد ذاته.
              مع التقدير..

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                لا أظنه خوفا ذاك الذى تتمنى لو مكثت عنده
                لا أظنه إلا نوعا من الاكتشاف ، و التدقيق ، و تحسب الخطوات
                قبل الخطوة التالية !

                ربما كنت معك ، و ربما جاوزت الرؤية
                لكن يالتأكيد المكوث أطول سوف يجعلك
                ترى زاجلك لقد أوصل الرسالة بكل حبور و امتنان
                و أصبحت بين يدى ، أتلهف على جواهرها التى تحمل ،
                رغم أننى قرأت و طالعت سابقا معظم ما بها
                إلا أن كتابا لك محمد يعد تحفة بين الأصابع

                محبتى أيها الجميل
                sigpic

                تعليق

                • ميساء عباس
                  رئيس ملتقى القصة
                  • 21-09-2009
                  • 4186

                  #9
                  أُمنية..

                  يمتد الطريق أمامي طويلاً..
                  ماأروعها وماأجمل شاعرية تلك الصورة
                  لكنني كلما نظرت إلى آثار قدميَّ
                  وآثار الأقدان الموغلة خلفا
                  وهما تحثان الخُطى،

                  لكنهما تسرعان ومازال الطريق يمتد
                  تمنيت لو مكثتُ أكثر!

                  وكان المكوث يعطي لصور وبقايا الخطوات رمزا
                  للأنسان وجده وطموحه وربما الخبرة والموعظة والحكمة
                  تمنى لو يرسخه أكثر

                  أستاذيالراقي محمد
                  شكرا لروحك الطاهرة
                  رائعة بكل ماوأتيت من خطوات ..
                  وأمنيات
                  ميساء العباس
                  التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 22-03-2010, 04:09.
                  مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                  https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                  تعليق

                  • أحمد فؤاد صوفي
                    محظور
                    • 20-02-2010
                    • 257

                    #10
                    الأديب الكريم محمد صوانه المحترم

                    لقد شعرت أنك تتكلم عن الانسان وتشبثه بالحياة

                    هذا ما وضحته الومضة لي

                    فنحن نشد الرحال مسرعين

                    نطلب الثروة ونطلب المجد

                    ونطلب كل شيء

                    ونريد دوماً الأكثر ولا نقنع بما بين أيدينا أبداً

                    ونتشبث بالحياة تشبث خالدين

                    وما ندري أنا - لا غير - زائرون

                    عزيزي . .

                    مع أنني لا أرغب دوماً أن أقوم بالتعليق على الومضات

                    لكن ومضتك هنا جميلة ومعبرة وتستحق القراءة

                    أرجو تقبل تحيتي وودي

                    دام نهارك بهيجاً

                    ** أحمد فؤاد صوفي **

                    تعليق

                    • محمد صوانه
                      أديب وكاتب
                      • 23-06-2009
                      • 815

                      #11
                      [align=right]
                      المشاركة الأصلية بواسطة حفيظة مسلك مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      ويمتد الطريق طويلا لمعانقة تلك الأمنية
                      وعلى خطى اقتنائها جهراً واحتضانها قلباً يطول المسير
                      قد تبعثرها الأمواج النارية وتكسو ظهرها الأقدام الدامية
                      ولكن اشتهاء قربها يولد في النفس الاجتهاد لملامسة بريقها
                      كل أمنياتك وأنت ربيع سيدي الكريم
                      تحية وتقدير.

                      الأخت حفيظة،
                      شكراً لقراءتك الطيبة..
                      ربما أختاه توقفت كثيرا عند العنوان.. لذا جاء التعليق مركزاً في مداره وحده..
                      أظن أن مقاربة القفلة كان سيكشف مغزى النص أمام القارىء..
                      كلنا ننظر إلى الأمور من زوايا تصنعها مرجعياتنا الذاتية.. الجميلة بالطبع..
                      لأن تذوق النصوص شيء ذاتي متعلق بالقارىء الكريم..
                      أسأل الله لك تحقيق أطيب أمنياتك..
                      مع التقدير..
                      [/align]

                      تعليق

                      • محمد صوانه
                        أديب وكاتب
                        • 23-06-2009
                        • 815

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
                        كأنني به لا يريد بلوغ ذلك الهدف الذي حث الخطى من أجل بلوغه ، ربما كان مرغماً على ذلك ..
                        أخي محمد توفيق،
                        ربما كان كذلك، هي الأمنيات، تمور تترى في حياة الناس، ليس كلها يتحقق.. لكن العيش من أجلها فيه لذة كبيرة ودافعية نحو العطاء..
                        قد يكون حث الخطى من غير إرادة منه.. في كثير من الأحيان.. وقد يكون هو من يحثها دون وعي..!


                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
                        وأرجو أن أكون قد بلغتُ الهدف في ما أراده هذا النص الجميل الذي ينساب بخطىً واثقة كماء النهر في مجراه .
                        هذا وسام كريم منك، أعتز به..
                        أرجو الله أن نكون عند حسن الظن.. وهو من فضله سبحانه وتعالى.. الذي علم بالقلم..


                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
                        أبو توفيق يحيّيك .
                        ولك مني أخي الكريم أطيب تحية وتقدير.. والله يحفظكم..

                        تعليق

                        • محمد صوانه
                          أديب وكاتب
                          • 23-06-2009
                          • 815

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                          لا أظنه خوفا ذاك الذى تتمنى لو مكثت عنده
                          لا أظنه إلا نوعا من الاكتشاف ، و التدقيق ، و تحسب الخطوات
                          قبل الخطوة التالية !

                          ربما كنت معك ، و ربما جاوزت الرؤية
                          لكن يالتأكيد المكوث أطول سوف يجعلك
                          ترى زاجلك لقد أوصل الرسالة بكل حبور و امتنان
                          و أصبحت بين يدى ، أتلهف على جواهرها التى تحمل ،
                          رغم أننى قرأت و طالعت سابقا معظم ما بها
                          إلا أن كتابا لك محمد يعد تحفة بين الأصابع

                          محبتى أيها الجميل

                          أخي العزيز ربيع،
                          أولاً حمدا لله على طلتك بعد غياب، آمل أن يكون فيما هو خير لك..
                          وقد شرفتني بحضورك هنا بعد غياب.. وللغيّاب شوق.. وبسمة حرى عند اللقاء!
                          قراة مكثفة ودقيقة.. الخطوات سيدي ليست بتلك السهولة التي يظنها المارون على عجل.. أو على عجلة.. أو دون وعي.. أو دون اكتراث - لا فرق - كلها تشي بعدم التريث أو التخلي عن القياس!

                          زاجلي أسعد سيدي بالوصول والمكوث في مرابع الطيبين!
                          بوركت أخي ودام ألقك.. وحفظكم الله..
                          مع التقدير..

                          تعليق

                          • محمد صوانه
                            أديب وكاتب
                            • 23-06-2009
                            • 815

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                            أُمنية..
                            يمتد الطريق أمامي طويلاً..
                            ماأروعها وماأجمل شاعرية تلك الصورة
                            لكنني كلما نظرت إلى آثار قدميَّ
                            وآثار الأقدام الموغلة خلفنا
                            وهما تحثان الخُطى،

                            لكنهما تسرعان وما زال الطريق يمتد
                            تمنيت لو مكثتُ أكثر!

                            وكان المكوث يعطي لصور وبقايا الخطوات رمزا
                            للأنسان وجده وطموحه وربما الخبرة والموعظة والحكمة
                            تمنى لو يرسخه أكثر

                            أستاذيالراقي محمد
                            شكرا لروحك الطاهرة
                            رائعة بكل ماوأتيت من خطوات ..
                            وأمنيات
                            ميساء العباس

                            نعم أختاه الأديبة الفاضلة ميساء،
                            تسرعان.. وما يزال الطريق يمتد في الأفق.. أمامهما!
                            هو يتمنى لو مكث أكثر..
                            لو شعر بالحياة كما يريد هو
                            لو توقف كما يشتهي!
                            لكن هيهات..

                            قراءة ثاقبة أختاه..
                            حفظنا الله وإياكم وكل مَن مر من هنا..
                            مع خالص التقدير على هذا العطاء..

                            تعليق

                            • فوزي سليم بيترو
                              مستشار أدبي
                              • 03-06-2009
                              • 10949

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
                              أُمنية..


                              يمتد الطريق أمامي طويلاً..
                              لكنني كلما نظرت إلى آثار قدميَّ
                              وهما تحثان الخُطى،
                              تمنيت لو مكثتُ أكثر!

                              نص انساني قوي . وقوي جدا
                              ولو أن أمر المكوث بأيدينا
                              لغابت عنا متعة الرحلة ، ومُتَع الحياة

                              أحييك أخي محمد صوانة
                              كنت رائعا
                              فوزي بيترو

                              تعليق

                              يعمل...
                              X