وليمة ... بمذاق النصر أو الهزيمة
هو
كانت الساعة تُشير الى الثانية بعد منتصف الليل .
مدَّ يدهُ يدسُّ الطاقية تحت وسادة الرجل النائم .
استيقظ ، شاهد أمامه إنسانا غريبا . همَّ بالكلام , لكنه أمسك خِشية إثارته .
رنا الرجل الغريب بنظره نحو صاحبنا النائم ، وقال له صادقاً :
ــ لا تخف ، لن أسيء إليك . جئتكَ بطاقية الأخفاء ,
استغِلّ سحرها بما شئت .
استيقظَ صاحبنا كعادته , قبل السابعة بقليل . راوده الحلم كشريط
لفلم سينمائي مبتور النهاية . إلاّ أنه وبفضول مَنْ غابت عنه براءته ,
قام بوضع النهاية . أطلَقَ اصابع يديه , لتجولُ وتجول حتى لمَسَتْ فريستها .
فانقضَّ عليها إنقضاضةً لا فكاك منها .
هي
كانت الساعة تُشير الى الثانية بعد منتصف الليل .
مدَّ يدهُ يدسُّ الطاقية تحت وسادتها .
استيقظت ، رأتهُ أمامها . همَّتْ بالكلام , لكنها امسكت خِشية إثارته .
رنا بنظره نحوها وقال لها صادقاً :
ــ لا تخافي يا إبنتي , لن أسيء إليكِ . جئتُكِ بطاقية الأخفاء ,
إستغللي سحرها بما شئت .
إستيقظتْ صاحبتنا كعادتها , قبل السابعة بقليل . راودها الحلم كشريط
لفلم سينمائي مبتور النهاية . لكنها أبت ان تضع له النهاية فتفارقها برائتها .
سحبت يدها المندسة تحت الوسادة قبل ان تغوص في وحل الأوهام .
فالتمعت عيناها بنشوة الإنتصار . إرتدت ملابسها على عجل وانطلقت الى عملها .
هو
كانت الساعة تُشير الى الثانية بعد منتصف الليل .
مدَّ يدهُ يدسُّ الطاقية تحت وسادة الرجل النائم .
استيقظ ، شاهد أمامه إنسانا غريبا . همَّ بالكلام , لكنه أمسك خِشية إثارته .
رنا الرجل الغريب بنظره نحو صاحبنا النائم ، وقال له صادقاً :
ــ لا تخف ، لن أسيء إليك . جئتكَ بطاقية الأخفاء ,
استغِلّ سحرها بما شئت .
استيقظَ صاحبنا كعادته , قبل السابعة بقليل . راوده الحلم كشريط
لفلم سينمائي مبتور النهاية . إلاّ أنه وبفضول مَنْ غابت عنه براءته ,
قام بوضع النهاية . أطلَقَ اصابع يديه , لتجولُ وتجول حتى لمَسَتْ فريستها .
فانقضَّ عليها إنقضاضةً لا فكاك منها .
هي
كانت الساعة تُشير الى الثانية بعد منتصف الليل .
مدَّ يدهُ يدسُّ الطاقية تحت وسادتها .
استيقظت ، رأتهُ أمامها . همَّتْ بالكلام , لكنها امسكت خِشية إثارته .
رنا بنظره نحوها وقال لها صادقاً :
ــ لا تخافي يا إبنتي , لن أسيء إليكِ . جئتُكِ بطاقية الأخفاء ,
إستغللي سحرها بما شئت .
إستيقظتْ صاحبتنا كعادتها , قبل السابعة بقليل . راودها الحلم كشريط
لفلم سينمائي مبتور النهاية . لكنها أبت ان تضع له النهاية فتفارقها برائتها .
سحبت يدها المندسة تحت الوسادة قبل ان تغوص في وحل الأوهام .
فالتمعت عيناها بنشوة الإنتصار . إرتدت ملابسها على عجل وانطلقت الى عملها .
تعليق