تويت
طالب المدرسة
بسم الله الرحمن الرحيم
المدرسه لا تكون مدرسة الا بطالب العلم بها
وها نا قد سردت كلاماتي وبعضها وارجوا ان تنال اعجباكم
اخيكم احمد النادي
المدرسه لا تكون مدرسة الا بطالب العلم بها
وها نا قد سردت كلاماتي وبعضها وارجوا ان تنال اعجباكم
اخيكم احمد النادي
بحق الله مالي في الأشعارا
لكنك ايها الطالب
طلبت شحذ قلمي وان ارفع الأعلاما
فلن أقولها حرب ولكن الهمم من شان الأبطالا
لكن سيدي ليس هكذا يبدءا منطلقُ الكلاما
فهي بناء شامخا متكاملا منير الأرجاءَ
كما سفينة شامخة ترتفع منها الرايات والاعلاما
علي الجزائر تطوف بالعلم وتسبحُ في البحور مثلما الأقمارا
شامخة بعلوها وعلمها كما السحب في السمواتا
تهدي الغيث فتحي بوار الأرضي وتعيد المروج الخضراءا
مثلما تهدي العطر والبخور والذهب في المراسي و الشاطئانا
فالعلم مدرسه وبابها الأخلاقا
والحلم قصورا وبابها الصبرَ
فالليل لنوم والروح فيه تمسي في يد الأقدارَ
والنهار ضياء والصحو فيه هبه من الخالق وحياة
فأتقدم أيها الملبي لنداء العلم وكن ذو همه لتعلوا بالشأن والجاهَ
وخذ كتاب العلم لتكن صاحب همه في دار القلم والنورا
وكن مثل ندي الأزهار ِ بالفجر مثلما المطر والأنهارا
وقبل التهيؤ لذهاب قم مصليا مستن كما كان الأصحابا
وكن مثلهم ذو أرادة في اطلب العلم وتحمل ولو عانيت تعب الأسفارا
وكن طالبا مؤدبا تحترم هيبة بيت العلم كما تصلي وأنت في المحرابا
وفيها تعلم وتنصح وتبرءا من معشار الجهلاءَ
فكم من الناس نحبوا الدمع علي ما فات وماتا
وعاشوا الندم علي ما قد كان فرصة وضاعا
فلا تكن مثل الباكي علي الركام والأطلال يعاني الأمراضا
فلا اللعب نافعة ولا سخريته علي أصحاب العلم والعرفانا
واشحذ قلمك وكن طلبا لعلم الدين والقرانا
فهو العلم الصحيح والبناء الذي لا يهدمه الزمانا
بالفكر والمنطق وسائر العلوم كلها كن فيها منبر منير ونبراسا
فطلب العلا جهادا وفيه سبيل ألي الله والحسنة في نهاية المشوار واستشهادا
وتعلم الصبر وتريث واحترم المعلم لأنه كما الرسول وعظمة وكن لعلمه إكبارا
فالمدرسة نور وما دونها ظلاما
فلا تبعث كالأطفال ولا تحلم بما دونها فانه سربا
ولا تمهل طريق النور حتى لا تتساوي مع التربا
فانه بلا قيمه ولا منفعة كأنك بيت فارغا خلا منه السكانا
فلا هم عرفوه ولن يعرفوا من كان في الغي سجانا
فالعلم درب نورا ألي الهدي ولاحسانا
فاكن يطالب علوم المدرسة مجدا فأنة لا يأتي إلا من الأخيارا
وارتفع بة في سموا وايمانّ لانة البناء العلي البهي الأركانا
فيا صاحب العلم انتفع به ولاتكن مضلا جبارا
تغوي الجُهال وتسير علي مناهج من ليس له ألها
فتعلم التواضع وصاحبه فانه مفخرة الزهدا
وصاحب من يشبهك ففي المدرسة ورودا وأزهارا
وابتعد عن طريق الشيطان ومن هم علي شاكلته فأنهم كما ألاشوكا
وشرار نار وبغي وضلالاَ
وتابع في مدرستك وتعلم
فقد خاب من جائته الفرصة وتركها مضيع الوقت في اللعب والأحلاما
فتعلم لتكن لك حسن خاتمة وأسوة لمن سبقتهم واعتبارا
بقلم احمد محمد النادي
قد كانت هذة القصيدة في شأن طالب مدرسة عنيد
فكتبتها لعله يقدر قيمه مافي يدة
لكنك ايها الطالب
طلبت شحذ قلمي وان ارفع الأعلاما
فلن أقولها حرب ولكن الهمم من شان الأبطالا
لكن سيدي ليس هكذا يبدءا منطلقُ الكلاما
فهي بناء شامخا متكاملا منير الأرجاءَ
كما سفينة شامخة ترتفع منها الرايات والاعلاما
علي الجزائر تطوف بالعلم وتسبحُ في البحور مثلما الأقمارا
شامخة بعلوها وعلمها كما السحب في السمواتا
تهدي الغيث فتحي بوار الأرضي وتعيد المروج الخضراءا
مثلما تهدي العطر والبخور والذهب في المراسي و الشاطئانا
فالعلم مدرسه وبابها الأخلاقا
والحلم قصورا وبابها الصبرَ
فالليل لنوم والروح فيه تمسي في يد الأقدارَ
والنهار ضياء والصحو فيه هبه من الخالق وحياة
فأتقدم أيها الملبي لنداء العلم وكن ذو همه لتعلوا بالشأن والجاهَ
وخذ كتاب العلم لتكن صاحب همه في دار القلم والنورا
وكن مثل ندي الأزهار ِ بالفجر مثلما المطر والأنهارا
وقبل التهيؤ لذهاب قم مصليا مستن كما كان الأصحابا
وكن مثلهم ذو أرادة في اطلب العلم وتحمل ولو عانيت تعب الأسفارا
وكن طالبا مؤدبا تحترم هيبة بيت العلم كما تصلي وأنت في المحرابا
وفيها تعلم وتنصح وتبرءا من معشار الجهلاءَ
فكم من الناس نحبوا الدمع علي ما فات وماتا
وعاشوا الندم علي ما قد كان فرصة وضاعا
فلا تكن مثل الباكي علي الركام والأطلال يعاني الأمراضا
فلا اللعب نافعة ولا سخريته علي أصحاب العلم والعرفانا
واشحذ قلمك وكن طلبا لعلم الدين والقرانا
فهو العلم الصحيح والبناء الذي لا يهدمه الزمانا
بالفكر والمنطق وسائر العلوم كلها كن فيها منبر منير ونبراسا
فطلب العلا جهادا وفيه سبيل ألي الله والحسنة في نهاية المشوار واستشهادا
وتعلم الصبر وتريث واحترم المعلم لأنه كما الرسول وعظمة وكن لعلمه إكبارا
فالمدرسة نور وما دونها ظلاما
فلا تبعث كالأطفال ولا تحلم بما دونها فانه سربا
ولا تمهل طريق النور حتى لا تتساوي مع التربا
فانه بلا قيمه ولا منفعة كأنك بيت فارغا خلا منه السكانا
فلا هم عرفوه ولن يعرفوا من كان في الغي سجانا
فالعلم درب نورا ألي الهدي ولاحسانا
فاكن يطالب علوم المدرسة مجدا فأنة لا يأتي إلا من الأخيارا
وارتفع بة في سموا وايمانّ لانة البناء العلي البهي الأركانا
فيا صاحب العلم انتفع به ولاتكن مضلا جبارا
تغوي الجُهال وتسير علي مناهج من ليس له ألها
فتعلم التواضع وصاحبه فانه مفخرة الزهدا
وصاحب من يشبهك ففي المدرسة ورودا وأزهارا
وابتعد عن طريق الشيطان ومن هم علي شاكلته فأنهم كما ألاشوكا
وشرار نار وبغي وضلالاَ
وتابع في مدرستك وتعلم
فقد خاب من جائته الفرصة وتركها مضيع الوقت في اللعب والأحلاما
فتعلم لتكن لك حسن خاتمة وأسوة لمن سبقتهم واعتبارا
بقلم احمد محمد النادي
قد كانت هذة القصيدة في شأن طالب مدرسة عنيد
فكتبتها لعله يقدر قيمه مافي يدة
ارجوا ان تنال اعجبكم فهي اول مشاركة لي معكم
وتحياتي البالغة
وشكر
تعليق