ما يزال الحزن يلاحق النبضة..
حتّى تلوذ بالذكرى..
فتختبئ في أدغالها المصفرّة..
وتطلّ من كوّة في القلب..
منتظرة حضور طيفك..
يعتريني..
ويكسر على فراغ الصفحة البيضاء ..نومي..
ينثرني..
في هدأة الليل..
أشاكس صمته..
بأنيني..
حتّى تلوذ بالذكرى..
فتختبئ في أدغالها المصفرّة..
وتطلّ من كوّة في القلب..
منتظرة حضور طيفك..
يعتريني..
ويكسر على فراغ الصفحة البيضاء ..نومي..
ينثرني..
في هدأة الليل..
أشاكس صمته..
بأنيني..
تعليق