الحب المستحيل (قصة بأجزاء)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سامره المومني مشاهدة المشاركة
    عندما قلت سيدة يا آرق آنسة فهذا لأنني بحثت عن شيء يصف رقتك وجرأتك وعبقريتك فوجدت آنسة لا تليق بك،يالله أنا بنتظر تقلع الطائرة!!!!
    كم نحن متهورات أحيانا!!!ومع ذلك كان يجب على البطله أن لا تذهب،بل البطل اللي كان لازن يأتي إليها.
    في انتظارك بشوق عارم آنسة ريما
    تؤبريني شو لطيفة أيتها السامرة السامقة
    أما بالنسبة لحضور البطل إليها وليس العكس فقد كان تشويق واشتياق ولربما ظروفها أفضل
    سأترك لك الحكم في النهاية
    ولك الحب

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. سعد العتابي مشاهدة المشاركة
    انتطر النهاية
    واكيد هي مبشرة بخير
    ام ستهرب البطلة
    لربما لو لم تكن قصة وكانت حقيقة لا بد من الهروب
    ولن أورد ما سيحصل إلا في وقته وإلى ذلك الميعاد سأنتظر مرورك

    ودي ووردي د. سعد

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميلة القديرة
    ريما منير عبد الله
    هل تنوين كتابة رواية زميلتي أم قصة طويلة
    المهم
    سقط سهوا منك بعض الكلمات فيها خطأ إملائي سيدتي
    تسربل / هذه الكلمة تقال عن الملبس أي عن أي شيء نسيجي الأصح /تسرب
    سافرن تاركينني/ سافرن وتركنني
    شنطة / حقيبة
    تقبلي مودتي وتحياتي سيدتي
    الغالية عائدة أشكر حضورك الزاهي واهدائي بعض أخطائي
    وما أنشره هنا قصة طويلة بعض الشي
    يسعدني مرورك وعطرك المنثور حروف

    اترك تعليق:


  • احمد محمد النادي
    رد
    وبعد كدا ايه
    هه
    تسلمي انا في شوق

    اترك تعليق:


  • سامره المومني
    رد
    عندما قلت سيدة يا آرق آنسة فهذا لأنني بحثت عن شيء يصف رقتك وجرأتك وعبقريتك فوجدت آنسة لا تليق بك،يالله أنا بنتظر تقلع الطائرة!!!!
    كم نحن متهورات أحيانا!!!ومع ذلك كان يجب على البطله أن لا تذهب،بل البطل اللي كان لازن يأتي إليها.
    في انتظارك بشوق عارم آنسة ريما

    اترك تعليق:


  • د. سعد العتابي
    رد
    انتطر النهاية
    واكيد هي مبشرة بخير
    ام ستهرب البطلة

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    الزميلة القديرة
    ريما منير عبد الله
    هل تنوين كتابة رواية زميلتي أم قصة طويلة
    المهم
    سقط سهوا منك بعض الكلمات فيها خطأ إملائي سيدتي
    تسربل / هذه الكلمة تقال عن الملبس أي عن أي شيء نسيجي الأصح /تسرب
    سافرن تاركينني/ سافرن وتركنني
    شنطة / حقيبة
    تقبلي مودتي وتحياتي سيدتي

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    الاستاذة الاديبة
    الفاضلة الراقية ريم
    تحياتي
    وبعد مرور العامين على حب في القلب صداه في الصدر رئتان تتنفسان هواءه قررت اخيرا السفر الى القاهرة وملاقاة حبيبها واستاذنت اسرتها التي تعارض زواجها من شخص لا يتحدث لهجتهم وان كان يحمل اللغة ذاتها
    -----------
    استأذنت في الذهاب الى غرفتها وما أن أغلقت الباب الا وقد غسلت دموعها خديها بغزارة لربما كان شعور الذنب الذي لبسها تأنيب وهي تحاول إخفاء سر زيارتها وتعلقها بتلك الرحلة ,,
    -----------------
    لو مزجنا مابين ريم الشاعرة الناثرة والقاصة الروائية ذاتها في الخلط مابين السرد القصصي والشاعرية الراقية الرائعة سنخرج برائعة من روائع القصص الرومانسية الدافئة التي لا تزال تستخدم البريد في تبادل العواطف
    ريم الروائية تبتعد عن ريم الشاعرة وانا ابحث عن الاثنتين معا
    ولازلنا نعيش نفس الحدث مع حبيب بعيد ووضع اسري يحتاج ان يقتنع بالحبيب زوجا لابنتهم الغالية ونتابع مع ريما في صفحتها الثالثة بعد شهر من المناورات مع اسرتها التي وافقت على سفرها مع قريناتها اللائي هن من جنسية مصر بلد حبيبها - واخيها الاكبر يقوم بتوصيلها موصيا اياها بعدم التهاون مع احد في علاقاتها بالقاهرة
    وأن لا تمدد مدة اقامتها مهما تكن الأسباب عن إسبوع واحد - وتتالق في وصف حالة البطلة عند هذه اللحظة في القصة العاطفية الرقيقة وهي تقول وجدانها ردا على وصايا اخيها :-
    تهز رأسها بالموافقة ونظرها قد عانق الأرض حتى صارت تعرف عدد البلاطات المحيطة بمكان وقوفها حيث كانت تتسلى بالعد لئلا يظهر الإرتباك عليها فينبىء بما تخفي , لحظات والطائرة تعلن الإقلاع وهي تحاول إغماض جفنيها و تسبح في بحر من الندم والحيرة والشوق...
    -----
    وتقلع الطائرة باذن الله سالمة غانمه
    الاستاذة ريما
    بقلب مربية معلمة ملكة الاحاسيس النقية الطاهرة على اجنحة الرومانسية محلقة
    اتابع بشوق حالة البطلة في الطائرة واتمنى ان اعبر وجدانها وافكارها
    رائعة استاذة ريما ومعك متابعين بشوق وشغف

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد


    ))3((
    شهر مر وابتدأت الفكرة تختمر برؤوس جميع من أحاطت مسؤوليتهم لها حتى بدت فكرة مقبولة وهي تذكر كم من الأخوات من المعهد سيرافقنها ولكن كلهن من الجنسية المصرية والتي لم يدر في خلد أهلها أنهن ذاهبات بطبيعة الحال لزيارة أهلهن و ذويهن , اقترب الوقت وبدأت تستأذن في تحضير حقيبة سفرها ولم تجد سوى معارضات خافتة استطاعت بواسطة بعض أخواتها والتوسل لهن أن تزول ,
    وفي المطار كان الأخ الأكبر يمسك بيدها ليحذرها من التهاون بصلاتها وعدم مخالطة من لا تعرفهم والتوصية لها بالإتصال كل يوم صباحاً ومساءاً وأن لا تمدد مدة إقامتها مهما تكن الأسباب عن أسبوع واحد وهي تهز رأسها بالموافقة ونظرها قد عانق الأرض حتى صارت تعرف عدد البلاطات المحيطة بمكان وقوفها حيث كانت تتسلى بالعد لئلا يظهر الارتباك عليها فينبىء بما تخفي , لحظات والطائرة تعلن الإقلاع وهي تحاول إغماض جفنيها و تسبح في بحر من الندم والحيرة والشوق...


    يتبع >>>

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سامره المومني مشاهدة المشاركة
    هيئتي تعلقت بالقصة سيده ريما،لا تدعينا ننتظر كثيرا،وإنشاء الله البطله تكون ذهبت،في إنتظارك
    بل آنسة أستاذة سامرة
    ويروق لي حضورك الزاهي مع حار التحايا العطرة لقلبك السامق
    ومعاً سنتابع بإذن الله علني أنال الاستحسان

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سالم العامري مشاهدة المشاركة

    من طريقة السرد أخمن اننا إزاء قصة مطولة ومشوقة
    نوعاً ما، حيث ان الكاتبة اختارت عرض القصة بالتقسيط
    المريح، ما يدل على ان في جعبتها الكثير لتمتعنا به.....
    وبانتظار الآتي نقول للأخت الكريمة ريما منير عبدالله:
    كلنا شوق لمعرفة المزيد عن البطلة ومغامرتها للقاء
    حبيبها....
    لك صادق ودي والامنيات

    سالم

    يسعدني أنك متابع ويسرني تواجدك أستاذي الكريم
    ولك عاطر التحايا

    اترك تعليق:


  • سامره المومني
    رد
    هيئتي تعلقت بالقصة سيده ريما،لا تدعينا ننتظر كثيرا،وإنشاء الله البطله تكون ذهبت،في إنتظارك

    اترك تعليق:


  • سالم العامري
    رد

    من طريقة السرد أخمن اننا إزاء قصة مطولة ومشوقة
    نوعاً ما، حيث ان الكاتبة اختارت عرض القصة بالتقسيط
    المريح، ما يدل على ان في جعبتها الكثير لتمتعنا به.....
    وبانتظار الآتي نقول للأخت الكريمة ريما منير عبدالله:
    كلنا شوق لمعرفة المزيد عن البطلة ومغامرتها للقاء
    حبيبها....
    لك صادق ودي والامنيات

    سالم

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    ))2((
    وفي يوم تفتقت فكرة لديها من خلال صديقة لها دعتها لحضور حفل زفاف أخيها في القاهرة , تسارعت دقات قلبها وظهر الشوق على نبضها وتألق في عيونها الفرح ثوب زفاف وقررت مفاتحة أهلها بالأمر ,, في المساء والأهل متحلقون حول المدفأة يتبادلون النكات والضحك بادرتهم لقد ُدعيت لحضور حفل شقيق صديقتي هيام في القاهرة التفت الجمع اليها وكان الاحمرار قد عالج وجنتيها ليحيلهما ثوباً جورياً له حرارة الجمر ، فاستطردت لكم أتمنى زيارة الأهرامات الفرعونية وزيارة بعض صديقاتي اللاتي تخرجن من المعهد ثم سافرن تركنني لوحدي اشتقت لنجلاء ومرفت وميساء واشتقت لأعانق ابن مرفت لقد كان صغيري كما كان صغيرها
    الصمت يلف المكان ولا تعليق يصدر من أحد الا نظرات متبادلة وسكون ,,

    استأذنت في الذهاب إلى غرفتها وما أن أغلقت الباب إلا وقد غسلت دموعها خديها بغزارة لربما كان شعور الذنب الذي لبسها تأنيباً وهي تحاول إخفاء سر زيارتها وتعلقها بتلك الرحلة ,,

    يومان مرّا ولم تزل تغزل خيوطاً وتحيك مؤامرة للقاء حبيبها لتسرب بين الفينة والفينة خبراً أن صديقتها قد دعت الجميع وكثيرات سيذهبن لحضور الحفل الضخم والذي دعي إليه كبار الفنانين لإاحيائه مع تأكيدها أنها ستبقى بعيدة عن الإاختلاط لكونها تعلم مسبقاً رفض أهلها لمثل تلك التجمعات وبدأت تخيط الأسباب ببعضها لتجعلها حجة قوية تستدعي السفر ,,



    يتبع >>>

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
    على أبواب المحال كثيراً ما تتكسر الأحلام وتنعي حظها العاثر , تسربلنا بالألم وتطوي مراسيم أعمارنا بين لحظة تمني ورجفة انتظار ...
    غزالة تهوى الانهار
    وتعشق زمان كان
    فيكون المستحيل
    لعاشقة الروح الانصياع
    وتابى الكريمة الا الاشهار
    قصة تحكي عن الاختلاف في المكان والزمان
    نتابع الاشجان بسلاسة البحث عن الصفات في الاخر وفي الذات
    ريما
    لازلنا في مقدمة الاحداث لقصة رقيقة رومانسية العتبات
    لطيف التواجد أستاذي المفدى يسري
    أشكرك
    ومعك فيما قلت
    فلا زلنا في البداية
    ولك التقدير

    اترك تعليق:

يعمل...
X