آراؤكم وانتقاداتكم أعتز بها


معا نحو ق ق ج تهتم بالمشاكل الاجتماعية في المجتمع


الأدب واجهة ترسم ملامح الأمل .. لغد أفضل ..

كل الشكر والتقدير للجميع

الأستاذة عائدة

الأستاذ ربيع

انتقادكم أتعلم منه

حقول ورد وسلال ود

من المستبد فعلا؟ أهوالزوج المسيطر الذى لايتق الله فى أهل بيته.. ويعامل زوجتة وأم بنية على أنها جارية تباع وتشترى فى زمن انقرضت فيه العبودية..
أم أنها الزوجة التى تريد حقها فى العيش الكريم والمعاملة الحسنة؟
سلمت يدك ودمت بكل خير وود..

الزميلة القديرة
فجر عبد الله
نص قوي ومؤثر
أحييك سيدتي على ومضتك
تحياتي ومودتي لك

نص ناضج ومتقن

وإنساني بامتياز

وفقتم

شكرا لك أستاذي الفاضل

مرور عطر

تقديري

هلا أستاذتي عائدة

لمرورك وقع الفرحة

بوركت

شكرا بحجم السماء


حقول ور وود

فجر عبدالله
الكاتبة المتمردة على المنظومة الثقافية الموروثة في المجتمعات العربية
نحاول أن نقرأ النصوص قراءة نقدية من أجل الكشف عن هوية النص، من خلال دفعه للقذف بمكنوناته، ولتصبح دلالاته متمظهرة للعيان في تجليات جمالية، على الرغم من وجود بعض الهنات هنا أو هناك في أي سرد أو نص.
قصة (استبداد) ترتكز على فكرة الظلم والقهر من لدن المؤسسة الذكورية تجاه المؤسسة المرأوية وبالتخصيص في إطار المؤسسة الاجتماعية (الأسرة)ولكن هناك أمرين لافتين للانتباه هما:
الأول: استخدام كلمة(تحول) والتي تشير إلى لحظة التحول من حالة اللاإستبداد إلى حالة الاستبداد، دون الوشاية بالأسباب.
الثاني:هو البعد الزمني لمرحلة القهر والذي ابتدأ بالتحول وامتد إلى (سنوات صمت).أما جسامة التحول فتنكشف من خلال استخدام الكاتبة للغة الرمزية عندما قالت( فك قيدي) من قهرك من الذكورة من قهر الثقافة المجتمعية الموروثة من قهر منظومة التشريعات والقوانين، فكلمة (القيد) ليست سلاسل مادية ربطت بيدي أورجلي الزوجة، بل، هي قيود ومحاذير، وسلاسل ثقافية موروثة.
ونأتي على بناء القصة، فنرى بضرورة التوقف عند قولك( ابتسم ملء الغرور... فهي تعكس عدم اكتراث السيد الزوج بجاريته الزوجة، فتكون النهاية مفتوحة،وأن يكون عنوان القصة (فك قيدي)، لإبراز الضحية والجلاد
ويسجل للكاتبة التوظيف الجميل للغة عندما قالت: (امتلأت رئتاها بغبار القهر) والذي بالضرورة استتلى من الكاتبة قولها:نفضته( أي الغبار)( وليس(نفضتهما)أي الرئتين.(بزفرة مدوية في سنوات صمت)