أن تفر النفس من قاصي ومن داني .. نقيض اللهجتان
أن نطلق المعنى لروح العنان ....
حقاً إنا لا نعي ماهية الروح ..!..
جل ما نعرفه عنها أنها بلا حدود بلا مدن بلا شطآن ...
إن أرادت تحليقاً حلقت ..
وماهره في الغوص إن حال الفكر نفساً إلى الأعماق ....
لكن الترجمه هي الموقف وهي الغايه وهي النهايةُ للبدايه ..
بينا هو يتأمل إذ نادى المنادي الغريزي ليتوهج القلب بنار الشهوة وتتأجج الجوارح مقبلةًً على التنفيذ ...
نادى منادي الإيمان أن تمهل قليلاً ربما تكون هي المحاولة الأخيرة من نوعها ......
هذ لأنـــه
بين الفكر والفكرإبحار على جذر المعنى
يتناولها صياد يقف على شاطئ النجوى ...
يُسلم ذاته لمحارةٍ بجوار صَدَفه
تتنناولها شعب مرجانيه تلتف عليها بإخطبوط كثير الأرجل والأعين
من هنا مناوشه
ومن هنا لمحه
ومن هنا ركله ومن هنا إمساك ....
حان وقت الإمساك حتى لا تنطلق الجوارح في غيابات التنفيذ ..
أيما قلبٍ أراد هنا الإبحار فليبحر ولكن مهلاَ قبل أن يقرر
أن نطلق المعنى لروح العنان ....
حقاً إنا لا نعي ماهية الروح ..!..
جل ما نعرفه عنها أنها بلا حدود بلا مدن بلا شطآن ...
إن أرادت تحليقاً حلقت ..
وماهره في الغوص إن حال الفكر نفساً إلى الأعماق ....
لكن الترجمه هي الموقف وهي الغايه وهي النهايةُ للبدايه ..
بينا هو يتأمل إذ نادى المنادي الغريزي ليتوهج القلب بنار الشهوة وتتأجج الجوارح مقبلةًً على التنفيذ ...
نادى منادي الإيمان أن تمهل قليلاً ربما تكون هي المحاولة الأخيرة من نوعها ......
هذ لأنـــه
بين الفكر والفكرإبحار على جذر المعنى
يتناولها صياد يقف على شاطئ النجوى ...
يُسلم ذاته لمحارةٍ بجوار صَدَفه
تتنناولها شعب مرجانيه تلتف عليها بإخطبوط كثير الأرجل والأعين
من هنا مناوشه
ومن هنا لمحه
ومن هنا ركله ومن هنا إمساك ....
حان وقت الإمساك حتى لا تنطلق الجوارح في غيابات التنفيذ ..
أيما قلبٍ أراد هنا الإبحار فليبحر ولكن مهلاَ قبل أن يقرر
تعليق