ظلَّت في حياتي لوحة مرسومة يحويها الأمل
لكنها تحطمت
بعدما غدت فارة مني
وكأني كنت راسم ّ لصوره مبهمة
ليس لها فيها ملامح أو جفون
لكنها تحطمت
بعدما غدت فارة مني
وكأني كنت راسم ّ لصوره مبهمة
ليس لها فيها ملامح أو جفون
تبتسم لي كلما نفذ صبري
و يئسُت من كل عمل
فعشت مبحرا في موجٍ
عاليا من الهمسات الحذرة
حتى سئمت و قتلني الملل
فهل ؟
الانتظار يا سيده
اللوحة المطوية
بالبكاء والدموع
أسئلة
كانت علي
كما الأمطار الثقيلة
فوق رأسي تنهمر
من غمائم سوداء
تمتطي خيول الأفق البعيد
لتبشرني بالصواعق
وأوحال
ستغطي دروبي
التي كان يرتسم فيها الأمل
فمن أنا ؟
يا سيدة اللوحةالجميلة
الحسناء
فهل صرت خيالا؟
أو رسمه أوصورة
أو بيت حزين تقرأي
له كل ليلةٍ ألف قصيده
تحوي قصص المحبين وجميع النهايات السعيدة
فهاهي الدموع من عيني
تهرب مثلما الأنهار
تصب في مفيض
بحور جراحي العميقة
النار
فأنظم
مفردات الأشجان والألحان الحزينة
والمواويل الكئيبة
التي تغدو في سراب
وتمسي نائمة في أوهام الأحلام
والآ لالم
فهلا كيف؟
أسألك ِ
فأرجوك ِ -أعطيني إجابه
أستكين بها
خلف جدران ا لصمت
وأطلال
لحظات كنت أحلم بدنوها
كما جاءني خاطر هيام مبهم
ليس له مكان يحتويه سوى التراب
أو أطاراً خشبيا يحفظ لوحته
التي تذكره بالجرح الذي
دفعه ثمن الحب ..ّعليل
رمته صاعقه برقيه
وهزه أمركبير
وفي النهاية
ياسيدة اللوحة المرسومة
على ألواح ضلوعي
إن الذي حدث قد حدث
وها أنا مثلما كنت
سابقاً بلا أمل
قلم :
أحمد محمدالناديفعشت مبحرا في موجٍ
عاليا من الهمسات الحذرة
حتى سئمت و قتلني الملل
فهل ؟
الانتظار يا سيده
اللوحة المطوية
بالبكاء والدموع
أسئلة
كانت علي
كما الأمطار الثقيلة
فوق رأسي تنهمر
من غمائم سوداء
تمتطي خيول الأفق البعيد
لتبشرني بالصواعق
وأوحال
ستغطي دروبي
التي كان يرتسم فيها الأمل
فمن أنا ؟
يا سيدة اللوحةالجميلة
الحسناء
فهل صرت خيالا؟
أو رسمه أوصورة
أو بيت حزين تقرأي
له كل ليلةٍ ألف قصيده
تحوي قصص المحبين وجميع النهايات السعيدة
فهاهي الدموع من عيني
تهرب مثلما الأنهار
تصب في مفيض
بحور جراحي العميقة
النار
فأنظم
مفردات الأشجان والألحان الحزينة
والمواويل الكئيبة
التي تغدو في سراب
وتمسي نائمة في أوهام الأحلام
والآ لالم
فهلا كيف؟
أسألك ِ
فأرجوك ِ -أعطيني إجابه
أستكين بها
خلف جدران ا لصمت
وأطلال
لحظات كنت أحلم بدنوها
كما جاءني خاطر هيام مبهم
ليس له مكان يحتويه سوى التراب
أو أطاراً خشبيا يحفظ لوحته
التي تذكره بالجرح الذي
دفعه ثمن الحب ..ّعليل
رمته صاعقه برقيه
وهزه أمركبير
وفي النهاية
ياسيدة اللوحة المرسومة
على ألواح ضلوعي
إن الذي حدث قد حدث
وها أنا مثلما كنت
سابقاً بلا أمل
قلم :
أرجو أن تنال إعجابكم
تحياتي البالغه لكم وشكرا
تحياتي البالغه لكم وشكرا
تعليق