تويت
حينمـا أدرك سـن الرشـد ، انتزعـوا فــا ه ، وزرعـوا له عينين زجاجيتين، ثم منحوه جواز سفـر .
-
-
أهلا بآل الصالح .. مصطفى و محمد
هكذا إذن .. كان الأمر عند سن الرشد
و كان هذا الشرط الذى استخرج به جواز سفره
جميل هذا القهر !!
محبتىsigpic -
الأستاذ الكريم / ربيع
حفظكم الله ، وزادكم الله من آل صالح00
تشرفت بزيارتكم ومروركم بصفحتي 00
لك كل الود00تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصالح مشاهدة المشاركةما قبل سن الرشد هناك سن المراهقة . سن الأنياب البارزة ، والعيون المزغللة .
ولو انتظر مَن منحوه جواز السفر ، حتى يصل لسن اليأس . وهو للعلم ، يأتي عندنا مبكرا .
لوفّروا على أنفسهم مشقة نزع الأفواه ، وزرع أعيُن الزجاج .
الأخ العزيز محمد صالح ..... أهلا بك
فوزي بيتروتعليق
-
عزيزي الدكتور فوزي بيترو000
لعلمهم أن سن الرشد هو مرحلة الخطر عليهم فعلوا ذلك به 00
سعدت كثيرا بمرورك الجميل 0000000
لك كل الود 0تعليق
-
انتزعوا فاه!
لابد أنه استخدمه في ما لايليق!
آمل، ألا يكون فتحه وووظفه في نقمة الكلام
لكن عينيه
هل نظر بها عرضا إلى عورة أبيه؟!
أهلا ومرحبا بك هنا
طبعا لولا جواز السفر لم تقدر أن تدخل إلى أروقة المنتدى بهذه الأريحية، أليس كذلك!
إذا كن شاكرا لسلطانك!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصالح مشاهدة المشاركةانتزعوا فاهه وزرعوا له عينين زجاجيتين
عندما بلغ سن الرشد
ونسوا إن له عقلا
وسمعا وإحساسا
د.حواء البدي
طرابلس - ليبيا[CENTER] [imgl]http://i39.tinypic.com/24v5o95.gif[/imgl][/CENTER]
[motr]
[CENTER][SIZE=6][SIZE=6]شكرا لأعدائنا لولاهم ما كنا شيئا[/SIZE][/SIZE][/CENTER]
[/motr]
[motr]
[CENTER][SIZE=5][SIZE=5]هنا تجدون مدونتي (حصاني الأخير)[/SIZE][/SIZE][SIZE=5][/CENTER]
[/SIZE][/motr][CENTER][URL]http://chfcha.maktoobblog.com/[/URL][/CENTER]تعليق
-
الأخ محمد الصالح .
نص جميل جداً يملؤه قهرٌ مفجع .
أبو توفيق يحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
شكر
الأستاذ معاذ العمري00
شكري وتقديري لترحيبك ، وأنا سعيد بانتسابي لهذا الملتقى الرائع بأعضائه
وجواز سفر دخولي هنا هو( طابعكم ) السخي العطاء وكرم الضيافة 00
أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم 00
لكم الود والورد00التعديل الأخير تم بواسطة محمد الصالح; الساعة 29-03-2010, 10:41.تعليق
-
استاذ محمد الصالح قصتك هذه ذكرتني بقصيدة احمد مطر (يحيا العدل )
حبسوه
قبل أن يتهموه…
عذبوه
قبل أن يستجوبوه…
أطفأ و ا سيجارةً في مقلته
عرضوا بعض ا لتصا وير عليه:
قل… لمن هذي الوجوه ؟
قال: لا أبصر…
قصوا شفتيه
طلبوا منه اعترافاً
حول من قد جندوه…
و لما عجزوا أن ينطقوه
شنقوه…
بعد شهرٍ… بر ّأوه…
أدركوا أن الفتى
ليس هو المطلوب أصلاً
بل أخوه…
و مضوا نحو الأخ الثاني
و لكن… وجدوه…
ميتاً من شدة الحزن
فلم يعتقلوه……
فالعدل لم يعد موجود ا على أراضينا لأنه بكل بساطة أعتقل لدواعي أمنيةالتعديل الأخير تم بواسطة ربيعة الابراهيمي; الساعة 29-03-2010, 11:06.
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشرتعليق
-
إنه الاستبداد.. وتكميم الأفواه..
لكن هنا الغريب أنهم انتزعوا فاه كله!
يبدو أنهم لم يحتملوا ما قام به الفم
لكن زرع العيون الزجاجية هي لزيادةا الألم.. إذ ستظل العينان الزجاجيتان ترقبان فصول القهر.. ترقبان وحسب..
سلمت سيدي وسلم فوك وعيناك..تعليق
-
الأستاذة الكريمة/ د. حواء
شكري موصول وامتناني لشخصكم الكريم على هذا المرورالسخي
لك كل الود والورد .تعليق
تعليق