مات من الضحك ... !
هل هي المبالغة في الضحك، أم مات فعلاً ؟ !
مهما يكن، فهو الواقع المأساوي لتصرّف الأدباء وغير الأدباء في المحافل ..
في اليوم الأول، الساعة الأولى، ساعة المسؤولين .. كثافة في الحضور !.
في الساعة الثانية أقل.
في الساعة الثالثة قلة.
في اليوم الثاني ندرة.
في اليوم الثالث .. أُغلقَت الأبواب لأنهم قلّصوا المؤتمر أو المهرجان إلى يومٍ وربع فقط !!.
...............
تعبير بليغ عن واقع مأساوي، تحكمه أنانية الأدباء وغير الأدباء، وأما الشعراء، فصدّق كل منهم نفسه: (نبيٌّ مُلهَم) !!!.
مع فائق تقديري.
اترك تعليق: