أريد اختراع أبجدية جديدة ... حروفها صماء ،،،
تختلف عن كل أبجديات العالم ،،،
لتعبر عن مآساتي معك ،،،
أريد أن أخترع كلماتٍ ليست عادية ،،،
تستطيع وصف إنسان غير عادي مثلك ،،،
إنسان أحبني ونفذ بي كل جرائم الأرض ،،،
سلب مني عواطفي ،،،
امتلك قلبي الصافي ولم يدرك قيمته ،،،
إنسان خدعتني دموعه وخدعتني بسمته ،،،
وتلاقينا أحبابا ،،، تحوك لي أساطيرمن السراب ألبستني اياها عقداً
نكل بجيدي فلم أعد أستطع الخلاص ،،،
وتكتب لي على باطن كفي وعودك
التي خذلتني بها الواحد تلو الآخر ...؟؟؟!!!
تطلي أظافري بدمك وتنتبه ،،،
منظر الدماء على يدي يذكرك بدماءٍرخيصة جاهدت كي تنساها
وجاهدت كي أنسيك إياها فلم أستطع ...؟؟؟!!!
وفشلت لأول مرة ،،، تذوقت طعم الفشل المر ،،،
أفشل في جعلك لي وحدي ...
أفشل في امتلاك قلبك ،،،
بعد أن نجحت في امتلاك دموعك ،،،
وقفت طويلاً أتأمل ،،،
أتأمل رجلاً فيك لم أقابل مثله ...
رجل يريدني ظلاً له ،،،
يحب فيّ براءة الأطفال وثورة العذراى ،،،
ويفخر كثيراً بأنه الرجل الوحيد في حياتي ...
الأول والأخير هكذا كنت تغني نشيدك
في مسمعي وكأنني فعلاً طفلة
يكررون عليها ما يودونها أن تلتزم به فتمتثل هي لنصائح الكبار ،،،
ونجحت في احتلالي ،،،
وأسري وتذويبي في شرايينك ،،،
نجحت أن أكون لك وحدك ,,,
أرى الكثير يومياً فلا أبالي ...
وحين طلب أحدهم ذات شتاء
نبضة قلبي صرخت في وجهه ،،
كأنه عرض علي منكراً لا أستطيع استيعاب محتوياته ...
تصورت عينيك أمامي تقدحان الشرر ,,,
تنظران شزراً ،،،
تغوص في أعماقي فتثور ثائرتي على هذا العاشق العابر ...
وأعود غلى غرفتي منكسرة ،،،
ترى لماذا أغضب حين يتمنى أحدهم أن يمتلك قلبي ...
كنت أقول في نفسي كيف يطلب
هذا الأحمق شيئاً لا أمتلكه ،،،
وكيف أمنح ما فقدته من زمن لا أدري كم هو الآن ...؟!!!
وكتمت أمر هذا العاشق عنك والثاني والثالث ووووو
خوفاً من غيرتك ولكنك في كل لقاء لنا
تحدثني بخيلاء الرجل الفارغ بمغامراتك مع النساء ...؟؟؟
وتؤذيني وترهق أُذني بحكاياتك القديمة ،،،
وحين تفرغ من خيلائك تنظر إليّ ،،،
فتجد عيني خاليتين من أي شعور ،،،
ومن كل معنى ،،، قد هاجرت كل المعاني والمشاعر
في دنياك الرحبة واندثرت خلف تلال
مغامراتك المؤذية مع فتيات العصر الغانيات ...
تنتظر من لساني ماذا ...؟؟؟
كلمات ،،، قد لاتعبر الكلمات عن شيء مما أشعر به ...
أبجديتي عاجزة عن الإتيان
بصرخة تشق المعاني في عيني ،،،
تزلزل تلال مغامراتك وتحرق
كل أشعار السائحات اللاتي ترافق ...
أبجديتي لا تفقه مغامراتك ,,,
أريد أبجدية أخرى جديدة ،،،
وحروفاً صماء ودموعاً أخرى غير تلك التي تسكب من العين ...
أريد معاني من نوع خاص تفهم خلالها كيف أتألم ؟،،
كيف أبكي ،،، وكيف تفور الدماء في عروقي ...؟؟؟
حين أتصورك خلف تلك التلال مع إحداهن ،،،
يظللكما النفاق والرياء والكذب ،،،
ياسيدي أبجديتي بسيطة لا تستطيع مواكبة سلوكك المركب ،،،
أبجديتي نقية لاتقوى على وصف جرائمك بحق قلبي ،،،
لذا سأرحل عنك ،،، عن تلالك الغافية بنور الشمس ،،،
وأبحث في عالمي الواسع ،،،
عن أبجدية جديدة ،،
قد يمكنها أن تصف كيف يمكن أن يتحول الحب إلى جريمة ..؟؟؟
تختلف عن كل أبجديات العالم ،،،
لتعبر عن مآساتي معك ،،،
أريد أن أخترع كلماتٍ ليست عادية ،،،
تستطيع وصف إنسان غير عادي مثلك ،،،
إنسان أحبني ونفذ بي كل جرائم الأرض ،،،
سلب مني عواطفي ،،،
امتلك قلبي الصافي ولم يدرك قيمته ،،،
إنسان خدعتني دموعه وخدعتني بسمته ،،،
وتلاقينا أحبابا ،،، تحوك لي أساطيرمن السراب ألبستني اياها عقداً
نكل بجيدي فلم أعد أستطع الخلاص ،،،
وتكتب لي على باطن كفي وعودك
التي خذلتني بها الواحد تلو الآخر ...؟؟؟!!!
تطلي أظافري بدمك وتنتبه ،،،
منظر الدماء على يدي يذكرك بدماءٍرخيصة جاهدت كي تنساها
وجاهدت كي أنسيك إياها فلم أستطع ...؟؟؟!!!
وفشلت لأول مرة ،،، تذوقت طعم الفشل المر ،،،
أفشل في جعلك لي وحدي ...
أفشل في امتلاك قلبك ،،،
بعد أن نجحت في امتلاك دموعك ،،،
وقفت طويلاً أتأمل ،،،
أتأمل رجلاً فيك لم أقابل مثله ...
رجل يريدني ظلاً له ،،،
يحب فيّ براءة الأطفال وثورة العذراى ،،،
ويفخر كثيراً بأنه الرجل الوحيد في حياتي ...
الأول والأخير هكذا كنت تغني نشيدك
في مسمعي وكأنني فعلاً طفلة
يكررون عليها ما يودونها أن تلتزم به فتمتثل هي لنصائح الكبار ،،،
ونجحت في احتلالي ،،،
وأسري وتذويبي في شرايينك ،،،
نجحت أن أكون لك وحدك ,,,
أرى الكثير يومياً فلا أبالي ...
وحين طلب أحدهم ذات شتاء
نبضة قلبي صرخت في وجهه ،،
كأنه عرض علي منكراً لا أستطيع استيعاب محتوياته ...
تصورت عينيك أمامي تقدحان الشرر ,,,
تنظران شزراً ،،،
تغوص في أعماقي فتثور ثائرتي على هذا العاشق العابر ...
وأعود غلى غرفتي منكسرة ،،،
ترى لماذا أغضب حين يتمنى أحدهم أن يمتلك قلبي ...
كنت أقول في نفسي كيف يطلب
هذا الأحمق شيئاً لا أمتلكه ،،،
وكيف أمنح ما فقدته من زمن لا أدري كم هو الآن ...؟!!!
وكتمت أمر هذا العاشق عنك والثاني والثالث ووووو
خوفاً من غيرتك ولكنك في كل لقاء لنا
تحدثني بخيلاء الرجل الفارغ بمغامراتك مع النساء ...؟؟؟
وتؤذيني وترهق أُذني بحكاياتك القديمة ،،،
وحين تفرغ من خيلائك تنظر إليّ ،،،
فتجد عيني خاليتين من أي شعور ،،،
ومن كل معنى ،،، قد هاجرت كل المعاني والمشاعر
في دنياك الرحبة واندثرت خلف تلال
مغامراتك المؤذية مع فتيات العصر الغانيات ...
تنتظر من لساني ماذا ...؟؟؟
كلمات ،،، قد لاتعبر الكلمات عن شيء مما أشعر به ...
أبجديتي عاجزة عن الإتيان
بصرخة تشق المعاني في عيني ،،،
تزلزل تلال مغامراتك وتحرق
كل أشعار السائحات اللاتي ترافق ...
أبجديتي لا تفقه مغامراتك ,,,
أريد أبجدية أخرى جديدة ،،،
وحروفاً صماء ودموعاً أخرى غير تلك التي تسكب من العين ...
أريد معاني من نوع خاص تفهم خلالها كيف أتألم ؟،،
كيف أبكي ،،، وكيف تفور الدماء في عروقي ...؟؟؟
حين أتصورك خلف تلك التلال مع إحداهن ،،،
يظللكما النفاق والرياء والكذب ،،،
ياسيدي أبجديتي بسيطة لا تستطيع مواكبة سلوكك المركب ،،،
أبجديتي نقية لاتقوى على وصف جرائمك بحق قلبي ،،،
لذا سأرحل عنك ،،، عن تلالك الغافية بنور الشمس ،،،
وأبحث في عالمي الواسع ،،،
عن أبجدية جديدة ،،
قد يمكنها أن تصف كيف يمكن أن يتحول الحب إلى جريمة ..؟؟؟
18 \ 3 \ 2010
خالص تقديري
ر
ووو
ح
ووو
ح
تعليق