تويت
[align=center]ولأنه لا يملك مهرا كافيا للزواج ركن لتمثال العذراء المصلوبة يشتكي لها وقاحة الآلهة في الأوطان فصار حجرا مثلها ينام على صدرها العاري.[/align]
-
[SIZE=5][/SIZE] -
المشاركة الأصلية بواسطة خالد ساحلي مشاهدة المشاركة
الزميل القدير
خالد ساحلي
نص استوقفني كثيرا
أحسسته كصرخة استغاثة
ربما
لست أدري ما انتابني من المشاعر حوله
أي روح تملكتك وأنت تكتب النص زميلي
أي قهر
حقيقة مفحمة أنا
وكيف استفزيت الوجع كل الوجع بي
لوحة
سأنقله لل ق ق ج بعد إذنك لأنه ينتمي إليها كي يأخذ حقه من القراءة
ودي ومحبتي لك
سلام الله على سيدتنا مريم عليها السلام
اليوم السابع
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
امتلكتِ الآلهةُ حتى المهور، بل والنطف أيضا
تُقننها لخدمة الأصنام
ماذا يبقى من أمل، إن زودك هؤلاء بخريطة، لتسير عليها في أحلامك، وإن أنت جاوزتَها، حرموك من مواصلة المسير
كما قالت الصديقة عائدة وصدقتْ
يفيض بهم وغم
أين أنت أستاذ خالد؟
أشتاق لحكاياك العميقة الصادقة!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خالد ساحلي مشاهدة المشاركةالمهر ... العذراء ... الآلهة ...
المهر يجب أن يلبي مطالب العروس في الإنعتاق من تسلّط رب البيت .
وكأنها تخاطب عريسها تقول : أصبح مهري الآن بندقية
بندقية تسلط على صدور الأعداء ، لا على ظهورنا .
العذراء ناحت على ابنها وهو مسمر فوق الصليب
باتت اليوم هي المصلوبة ، وإبنها هو الذي ينوح عليها .
من النصوص الجميلة التي قرأتها
تحياتي أخي خالد ساحلي
فوزي بيتروتعليق
-
الله .. من أجمل ما قرأت هذه الفترة أخي العزيز خالد ساحلي .المشاركة الأصلية بواسطة خالد ساحلي مشاهدة المشاركة
وددت لو سرد النص بشاعرية أكبر تناسب عمق المحتوى ورمزيته العالية ، شاعرية تنقله إلى المستوى التأملي ، مع الاعتناء بالفضاء النصي ، على شكل عنقود لغوي . ما رأيك بهذه المحاولة :
لتمثال العذراء المصلوبة
ركن
يشتكيها غلاء المهور
وقاحة الآلهة في الأوطان
وينام على صدرها العاري
على صدرها العاري ينام ..
مثلها ... كحجر .
مجرد محاولة أردت من خلالها مشاركتك جمال النص .
محبتي وتقديري أخي خالد .[align=center]
العشق
حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.
[/align]
تعليق
تعليق