اليوم يوم الأرض
(رواية طويلة جداً!)
سمعهم يهتفون في الطرقات المعبدة
بيوم الأرض..
خرج إلى حديقة بيته القابع في المخيم
وغرف حفنة من تراب
ودلف إلى صورة الأقصى الملتصقة منذ عقود
على الجدار..
يتهادى نحوها ..
يتأملها ويده المرتجفة تحمل حفنة التراب
أخذ يشمها ويتحسسها بخده..
ثم شهق!
30/3/2010
تعليق