[align=center]مناجاة...
بقلم: علوشي عثمان
أناجي الليل، أيا خليلي: إِرْثِ حالي..
علني أنسى الأيام الخوالي..
وما نقش الصبا..بأزميل السنين..
على ما وشمه دهر وَلَّى..
بين أوصالي وأركاني..
...
ضحك الليل مني ملء شدقيه..
قال مبتسما: ماضيك مسك لا تنفذ ريحه..
هو الساقي لحاضرك نافحه..
لولاه ما خطى خطوا نحو مستقبله..
...
ساد صمت..تبسمت في خجل..
علمت أن الماضي نبراس السبيل..
به الحاضر يشق له من جبال..
الصعاب منطلقا نحو العلا بلا كلل..[/align]
بقلم: علوشي عثمان
أناجي الليل، أيا خليلي: إِرْثِ حالي..
علني أنسى الأيام الخوالي..
وما نقش الصبا..بأزميل السنين..
على ما وشمه دهر وَلَّى..
بين أوصالي وأركاني..
...
ضحك الليل مني ملء شدقيه..
قال مبتسما: ماضيك مسك لا تنفذ ريحه..
هو الساقي لحاضرك نافحه..
لولاه ما خطى خطوا نحو مستقبله..
...
ساد صمت..تبسمت في خجل..
علمت أن الماضي نبراس السبيل..
به الحاضر يشق له من جبال..
الصعاب منطلقا نحو العلا بلا كلل..[/align]
تعليق