عرفته عبر الشبكة هادئا محايدا محببا
فجأة تغير
لما طرح عضو جديد فكرة واختلفت معها
أخي حامد
سلام الله عليك
ليس غريباً هذا التغيّر المفاجئ ..
فعادة حكمنا على الأشخاص وعلى الأمور يختلف من وقت لآخر
وهناك فرق شاسع بين أن تعرف شخص وبين أن تتعرف عليه !!
وأنت عرفتـَه عبر الشبكة .. لكنك لم تتعرف عليه
لكن النص ليس فيه عناصر القصة كاملة
إلا أنه .. نص عميق وذكي ويحمل رسالة
تحياتي ... ناريمان
التعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 01-04-2010, 19:06.
ومضه عميقه
ووجوه كثر فالشبكه ليست مقياس لحقيقه الانسان تبقى فعل ناقص مبنى على جميع الاحتمالات حسب رده الفعل الناتجه امامه
والانسان بحر من المواقف حسب رده فعل كل موقف
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
أخي حامد
سلام الله عليك
ليس غريباً هذا التغيّر المفاجئ ..
فعادة حكمنا على الأشخاص وعلى الأمور يختلف من وقت لآخر
وهناك فرق شاسع بين أن تعرف شخص وبين أن تتعرف عليه !!
وأنت عرفتـَه عبر الشبكة .. لكنك لم تتعرف عليه
لكن النص ليس فيه عناصر القصة كاملة
إلا أنه .. نص عميق وذكي ويحمل رسالة
تحياتي ... ناريمان
شكرا لك أخت ناريمان
ويسرني أنك وجدتِه عميقا ويحمل رسالة
سعدت جدا بنقدك الذي أتمناه دوما أكثر مما أتمنى مدحا
ومضه عميقه
ووجوه كثر فالشبكه ليست مقياس لحقيقه الانسان تبقى فعل ناقص مبنى على جميع الاحتمالات حسب رده الفعل الناتجه امامه
والانسان بحر من المواقف حسب رده فعل كل موقف
البعض
بل الكثير مثله
ولعلها مشكلتنا التليدة نحن العرب
رفض الاختلاف
برغم كونه ثراء وغنى
رائعة من رائع
محبتي
شكرا لك أستاذي
وشرفني تقييمك
كما قلت سابقا القصة القصيرة جدا هي اللون الأدبي الوحيد الذي أتجرأ عليه
وكثيرا ما أحس أن صياغتي تفتقر كليا ربما للجانب الفني والأدبي
ولكنني أكتب لإيصال فكرة في قالب رمزي يحتمل التأويلات
وهذه الالتفافة "الرمزية" هي بشكل أو بآخر مشابهة لما كنت أريد أن أصوره هنا
أي الشخص الذي يتجنب التصريح ببعض آرائه موقعة باسمه
فيلجأ لعرضها عبر الشبكة باسم مستعار
وإن اختلف "الأصدقاء" معها فقد يترك هذا في النفس شيئا رغم هدوء الشخصية الصريحة وموضوعيتها
قالوا الاختلاف لا يفسد القضيه
وقلنا اى اختلاف يهدم كل قضيه
كذبه قيلت وصدقناها ونتغنى بها
عند الاختلاف ينقسمون الى فريقين
وحال كل فريق يقول لو لم تكن معي فانت ضدي
وقال سبحانه فى كتابه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو
واقول اجمل ما فى الانسان الصدق فان صدق فلا احد يعلق مشنقه للاخر ولن يموت قبل ان ينتهي عمره
وقيل فى الامثال الشعبيه
لا الي حبني بنالي قصر ولا الي بغضني بنالي قبر
تحياتي
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
تعليق