أمشي
مثقلا بحلمي الذي ورمه الغياب
أضع قلبي على صدر الخطوة لعلي أسترق شيئا من الحب
مرسوم لي مند الخليقة أن أشقى خلف طيفها
و
في معبر الحرف
جلست وعينيها في الأفق
وعلى الرمل حركت عود حلمي
رسمتني دائرة
ودائرة
ومن مركز الدائرة قامت لتعبر بعد الغياب
مدت أصابعها
ومشت
وأنا لازلت كما أنا
اشعر
بشيء من اللبس
في رؤية نافدتها
سئلت
العرافة ذات مساء
فاكتفت بالتحديق في قاع عينيي
وانصرفت
لم أك أعرف أنني مصاب بذاء المسافات
ولا بداء الطيف
أبصرها وتبصرني
لكنه الغيم
تلك الطبقة الرمادية التي تكبر داخلي كلما
فتشت عنها
في الجوار
في الحارات
وفي المدن
لحد الساعة مسكون وبي وجع مزمن
لا اعرف سوى أنها ملهمتي
وقاتلت على مهل
لكنني في الحلم سأبقى أنتظر فتحها لذاك الحجاب الذي يفصل
مدني عن مدينتها
وحينما عدت ألملم سؤالي
نطقت العرافة من خلف الحلم
ربما الوقت قد حان لتهدم هذا الجدار
ولترحل الى مدينتها
مثقلا بحلمي الذي ورمه الغياب
أضع قلبي على صدر الخطوة لعلي أسترق شيئا من الحب
مرسوم لي مند الخليقة أن أشقى خلف طيفها
و
في معبر الحرف
جلست وعينيها في الأفق
وعلى الرمل حركت عود حلمي
رسمتني دائرة
ودائرة
ومن مركز الدائرة قامت لتعبر بعد الغياب
مدت أصابعها
ومشت
وأنا لازلت كما أنا
اشعر
بشيء من اللبس
في رؤية نافدتها
سئلت
العرافة ذات مساء
فاكتفت بالتحديق في قاع عينيي
وانصرفت
لم أك أعرف أنني مصاب بذاء المسافات
ولا بداء الطيف
أبصرها وتبصرني
لكنه الغيم
تلك الطبقة الرمادية التي تكبر داخلي كلما
فتشت عنها
في الجوار
في الحارات
وفي المدن
لحد الساعة مسكون وبي وجع مزمن
لا اعرف سوى أنها ملهمتي
وقاتلت على مهل
لكنني في الحلم سأبقى أنتظر فتحها لذاك الحجاب الذي يفصل
مدني عن مدينتها
وحينما عدت ألملم سؤالي
نطقت العرافة من خلف الحلم
ربما الوقت قد حان لتهدم هذا الجدار
ولترحل الى مدينتها
تعليق