باب الإمتاع والمؤانسة

**عبدالرحمن السليمان** · 20-11-2007, 19:42

[align=center]زهرة التوليب أو الخزامى[/align]
[align=justify]زهرة التوليب (= الخزامى) من أجمل الأزهار، دخلت أوربا في القرن السادس عشر عن طريق تاجر قماش فلمنكي (بلجيكي). وكان ذلك التاجر قد اشترى كمية قماش كبيرة من اسطنبول، فأهداه البائع بصلات هذه الزهرة الرائعة، فاعتقد الفلمنكي أنها للأكل فطبخ بعضها عند عودته ولم يتذوقها، فرمى البصيلات في الحديقة ثم فوجئ فيما بعد بطلوع زهر رائع الجمال.

تزامن ذلك مع زيارة سفير الملك فرديناند الأول (ملك النمسا) إلى اسطنبول. ومما لفت نظر ذلك السفير تزيين الأتراك عمائمهم بزهرة التوليب، فسأل أحدهم عن اسمها، فاعتقد التركي بأنه يسأل عن اسم العمامة في التركية، فأجابه: اسمها "tulipan"، فسمى السفير تلك النبتة tulipan .. ومن هذه الأخيرة: tulip في الإنكليزية، وtulipe في الفرنسية وtulp في الهولندية وغيرها من لغات الغرب. [/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 22-11-2007, 22:52

[align=center]ملحة![/align]
[align=justify]كانت الحكومة السورية وطَّنت في الستينيات من القرن الماضي بعض القبائل العربية المتنقلة في محيط مدينة حمص وأنزلتهم منازل لتسهيل استقرارهم، فنظر بدوي استقر في دار إلى صبورة الماء وعليها ساعة العداد، فأتاه الهاتف فقال:[/align]

[align=center]يا ما وِرِدْنا على السِّواگِي الشِّحِيحاتْ ***** وِالعَلَگ وِالدُّود يِسْبَحِنّْ بْهِنَّ
وِاليُوم مَيّاتْنا تِجْـــرِي بِفِيجاتْ ***** وْساعاتْهِنْ مِنْ فُوگْهِــنْ يِفْتِلِنَّ!
[/align]
[align=justify]ولا أشك في أن هاتف ذلك الأعرابي حمصي!!![/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 22-11-2007, 23:18

[align=center]دوي دوي![/align]

http://www.youtube.com/watch?v=axLwCPwBUZY

**محمد إسماعيل صباح** · 23-11-2007, 04:14

أضم صوتي لصوتك وأحي فكرتك الجريئة:

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز عبد الرحمن سليمان يا ترجمان البستان , انها فكرة جيدة للترويح عن النفس فقد قال حبيبنا المصطفى عليه السلام : ( روحوا القلوب ساعة بعد ساعة , فإن القلب إذا أكره عمي ).

فأنا أتضامن معك وأضم قلمي لقلمك وأرجوا من جميع الإخوة أعضاء وزوارا ومشرفين الملتقى تفعيل هذا الموضوع ..

وجعله واحة للترفيه وطرح الالغاز والطرائف والمسابقات الخفيفة ...

وتقبلوا تحياتي وأشواقي ,,,,
أخوكم محمد إسماعيل الصباح ,,,, ترقبوا جديدنا

**د. توفيق حلمي** · 23-11-2007, 23:01

أراد أعرابي أن يطلق زوجته لما أعياه غباؤها فوجدها تصعد على سلم خشبي إلى السطح فقال لها:
أنت طالق إن صعدت وطالق إن نزلت وطالق إن وقفت
فقفزت المرأة من على السلم فقال لها :
أنت زوجتي إلى يوم القيامة !!

**د. جمال مرسي** · 24-11-2007, 05:55

أخي الحبيب د. عبد الرحمن
صفحة مشرقة بك و مفيدة بما فيها من متعة و استفادة
أشارك معكم بهذه النوادر في البخل و البخلاء
و سأكون هنا كثيرا بإذن الله

اشترى رجل من البخلاء داراً و انتقل إليها ، فوقف ببابه سائل فقال له : فتح الله عليك . ثم وقف ثان فقال له مثل ذلك . ثم وقف ثالث فقال له مثل ذلك . ثم نظر لابنته فقال لها : ما أكثر السائلين في هذا المكان . فقالت له : يا أبت ، ما دمت مستمسكاً لهم بهذه الكلمة ( فتح الله عليك ) فما تبالي كثروا أم قلوا .

و من أظرف الشعر في البخل و البخلاء ما كتبه جرير :

[poem= font="Simplified Arabic,5,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قوم إذا أكلوا أخفوا كلامَهمُ=و استوثقوا من رتاج البيت و الدارِ
قومٌ إذا استنبح الضيفان كلبَهمُ=قالوا لأمهمِ بولي على النارِ
فتمنع البول شحاً أن تجود به=و ما تبول لهم إلا بمقدارِ[/poem]

هههههههههههههه

الله يخرب بيت شيطانك يا جرير

**عبدالرحمن السليمان** · 04-12-2007, 07:09

[align=justify]الإخوة الأحبة:

الأستاذ محمد إسماعيل صباح،
الدكتور توفيق حلمي،
الدكتور جمال مرسي،

أضحك سنكم!

تعجبني هذه الملحة التي كان الأخ الدكتور أحمد نشرها في الماضي:

قال بشّار بن برد: رأيت حماري البارحة في النوم ، فقلت له: ويلك لِمَ متَّ ؟قال الحمار: أنسيت أنَّكَ ركبتني يوم كذا وكذا وأنَّك مررتَ بي على باب الأصبهاني، فرأيت أتاناً عند بابه فعشقتها، حتى متُّ بها كمداً؟

ثم أَنشدني الحمار:

[align=center]سيِّدي مَلَّ بعَناني . . نحوَ بابِ الأصْبَهاني
إنَّ بالبابِ أَتاناً . . فضلت كلَّ أتانِ
تيَّمتني يومَ رِحنْا. . بثناياهَا الحِسانِ
وبغنج ودلالٍ . . سلَّ جسمِي وبرانِي
ولَهَا خـدٌّ أَسيـلُ . . مثل خدِّ الشيفرانِ
فبها مِتَُ وَلَو عِشتُ . . إذاً طال هوانِي ![/align]
فقال له رجل من القوم: وما الشيفران يا ( أبا معاذ)؟
قال بشار: هذا من غريب الحمار، فإذا لقيتَ حماراً فاسأله![/align]

**زهير سوكاح** · 04-12-2007, 07:56

هناك مثل عربي شعبي، يضحكني كلما تذكرته، لا أدري أين سمعتُه:

"إياك أن تسلم امرأة تليفون. وشيخا ميكروفون"!!!

**سميرة ابراهيم** · 13-12-2007, 11:27

مشاركة بسيطة

أوقد أعرابيّ ناراَ يتّقي بها برد الصحراء في الليالي القارسة ، ولما جلس يتدفّأ ردّد مرتاحاَ : اللهم لا تحرمنيها لا في الدنيا ولا في الآخرة .

ألحَّ سائلٌ على أعرابيّ أن يعطيه حاجةً لوجه الله ، فقال الأعرابيّ : والله ليس عندي ما أعطيه للغير .. فالذي عندي أنا أولى الناس به وأحقّ ! فقال السائل : أين الذين كانوا يؤثرون الفقير على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ؟ فقال الأعرابيّ : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافا .

انفرد الحجاج يوماً عن عسكره فلقي أعرابيّاً فقال : يا وجه العرب كيف الحجاج ؟ قال : ظالم غاشم قال : فهلا شكوته إلى عبد الملك فقال : لعنه الله أظلم منه وأغشم ، فأحاط به العسكر فقال أركبوا البدويّ فأركبوه فسأل عنه فقالوا هو الحجاج فركض من الفرس خلفه وقال : يا حجاج ، قال : مالك ، قال : السر الذي بيني وبينك لا يطلع عليه أحد ، فضحك وخلاه .

**اسلام المصرى** · 13-12-2007, 15:07

من الرائع والمفرح وجودك بيننا اخى الكريم الفاضل عبدالرحمن السليمان مرور اول ولى عودة اخى

**عبدالرحمن السليمان** · 31-12-2007, 18:21

[align=center]توقيعات الكتاب!

التحيات الطيبات والسلام عليكم وعلى جمعكم

كان الكتاب في الماضي يوقعون نهاية المقالات بـ:

1. وكتبَ عبدالله الأملح،
2. كتبه عبدالله الأملح

واليوم تتصدر أسماؤهم مقالاتهم كما يلي:

1. تأليف عبدالله الأملح
2. تصنيف عبدالله الأملح
3. وضع عبدالله الأملح
4. بقلم عبدالله الأملح
5. بِفكر عبدالله الأملح

وإذا كان المكتوب قصيدة شعر:

1. شعر عبدالله الأملح
2. قرضه عبدالله الأملح
3. قريض عبدالله الأملح
4. نظم عبدالله الأملح
5. نظمه عبدالله الأملح
6. إبداع عبدالله الأملح
7. إلهام عبدالله الأملح

هل ثمة فرق بين هذه التوقيعات؟ هل لكل توقيع لون ما يريد الموقع أن يبرزه للقارئ؟ وأيش هو الفرق بين بقلم وبفكر يا ترى؟! هل يعني أن الكاتب يفكر مليا عند الكتابة، وأن الذي يوقع بقلم يكتب على طريقة الفاصط فود؟!

[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 02-01-2008, 21:31

[align=center]موظفة في البرلمان الصيني

تتحقق من اضطراد نسق فناجين الشاي قبل انعقاد الاجتماع "على الشعرة"!

هدى الله موظفات العرب وموظفيهم إلى نصف هذا الإتقان![/align]

باب الإمتاع والمؤانسة

باب الإمتاع والمؤانسة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث