(أطلقى أفراسك الجامحة)
أيها الوجه الضحوك الذى يطالعنى فى كل آن..
ترى ماذا أكتب عنك؟ وهل تطاوعنى الحروف والكلمات؟؟
...أيتها الحروف أقبلى، ولتصنعى من الشعر عقدا
كى أضعه على جيدها المريمى.
....أقبلى بالنوارات والصباحات البكر
....أقبلى وضمى إلى جناحيك وهج قصائدى، دثريها بالعيون التى تغتالنى عشقا فى كل آن..
...أقبلى.. ولتتركى الشفاه المنمقة ترشرش شعرى على وجهك الطفولى..
....أيتها الواحة الغناء
أطلقى عصافيرك المزركشة لتغنى فى روابى الفؤاد
قربينى إلى نبعك الفياض كى أطفئ تباريحى، وأهيم فى أخيلة اليقظة..
...أيتها العيون الممغنطة...
لوحى للشمس، وافتحى الأبواب الموصدة، قربينى إلى نشوة البدء، واركضى فى دمى الطرى، رشرشى الضحكات الأنثوية، واشعلى فىّ هدأت السكون، ولتطلقى أفراسك الجامحة..
...أيتها الأهداب المنمقة...
أخلعى معطف الصمت،
وشاكسى-بداوة الفؤاد،
مرغيه فى حلاوة اللقاء !!
أيها الوجه الضحوك الذى يطالعنى فى كل آن..
ترى ماذا أكتب عنك؟ وهل تطاوعنى الحروف والكلمات؟؟
...أيتها الحروف أقبلى، ولتصنعى من الشعر عقدا
كى أضعه على جيدها المريمى.
....أقبلى بالنوارات والصباحات البكر
....أقبلى وضمى إلى جناحيك وهج قصائدى، دثريها بالعيون التى تغتالنى عشقا فى كل آن..
...أقبلى.. ولتتركى الشفاه المنمقة ترشرش شعرى على وجهك الطفولى..
....أيتها الواحة الغناء
أطلقى عصافيرك المزركشة لتغنى فى روابى الفؤاد
قربينى إلى نبعك الفياض كى أطفئ تباريحى، وأهيم فى أخيلة اليقظة..
...أيتها العيون الممغنطة...
لوحى للشمس، وافتحى الأبواب الموصدة، قربينى إلى نشوة البدء، واركضى فى دمى الطرى، رشرشى الضحكات الأنثوية، واشعلى فىّ هدأت السكون، ولتطلقى أفراسك الجامحة..
...أيتها الأهداب المنمقة...
أخلعى معطف الصمت،
وشاكسى-بداوة الفؤاد،
مرغيه فى حلاوة اللقاء !!
تعليق