هبوط إضطراري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هادي زاهر
    أديب وكاتب
    • 30-08-2008
    • 824

    هبوط إضطراري

    ومرة تلومرة، نجد أنفسنا مضطرين إلى الهبوط للكتابة عن "قمم" الزعماء العرب التي لا لزوم لعقدها؛ لأنها تفرز المزيد من الاستهتار العالمي وخاصة الاستهتار الإسرائيلي بهؤلاء الزعماء، وبالتالي التشجيع والمزيد من العدوان على شعبنا.
    بالله عليكم كفوا عن عقد (قممكم) التي لا تكشف إلا ضعفكم، كل العالم يعتقد أن الدماء تغلي في شرايينكم فيكون هناك من يهابكم!! .
    بالله عليكم كفوا عن عقد (قممكم)علَّ إسرائيل توقف موبقاتها.
    " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    #2


    الأستاذ الفاضل هادي ..

    كلها مجرد اجتماعات تؤكد فشل الساسة العرب

    في إدارة قضايا الوطن لأننا كـ عرب نتفق فقط على شىء

    واحد ألا وهو " ألا نتفق " ... طالما يحرص كل رئيس

    على كرسيه ، فعندما تحضر الأنا المسيطرة على أفعال

    الساسة ـ إن وجدت هذه الأفعال ـ اختفى الكيان العربي

    وضاعت الهيبة العربية ومعها قضية فلسطين ..

    شكرا لهذا الهبوط الإضطراري الواقعي جدا

    على القمم الواهية ..

    أرق التحايا









    ماجي

    تعليق

    • وطن عثمان
      أديب وكاتب
      • 23-11-2008
      • 495

      #3
      قمـــــم ...
      عروش وملوك ...
      وخطابات ملغمه ...
      عقول مغيبه ...
      وضمائر قبض ثمنها !!!!!


      الاستاذ الفاضل
      هادي زاهر

      هو هبوط اضطراري ... بالامه !!
      ربما الى اودية ظلام سحيقه

      دمت بكل ود
      كفراشة مكسورة الجناح .. لا تعرف التحليق ولا الطيران

      تعليق

      • غسان إخلاصي
        أديب وكاتب
        • 01-07-2009
        • 3456

        #4
        أخي الكريم هادي المحترم
        مساء الخير
        كنت أتمنى بدلا من صب اللعنات على القمة أن تظهر لنا شعورك وما رسخ في نفسك من مشاعر ترمّم ما تهتك من واقعنا ومشاعرنا العربية في ظلّ الواقع المزري الذي نعيشه !!!!!!!! .
        عجلة الحياة سوف تدور ،وبدلا من دورانها هباء لتدرْ فيما يعيد الكرامة لساحاتها من خلال العودة لأنفسنا ؛لنتبين الخلل فنعالجه ........
        تحياتي وودي لك.
        دمت بخير .
        (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

        تعليق

        • محمد علي الركن
          شاعر في خدمة المشاعر
          • 20-05-2009
          • 583

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة
          ومرة تلومرة، نجد أنفسنا مضطرين إلى الهبوط للكتابة عن "قمم" الزعماء العرب التي لا لزوم لعقدها؛ لأنها تفرز المزيد من الاستهتار العالمي وخاصة الاستهتار الإسرائيلي بهؤلاء الزعماء، وبالتالي التشجيع والمزيد من العدوان على شعبنا.
          بالله عليكم كفوا عن عقد (قممكم) التي لا تكشف إلا ضعفكم، كل العالم يعتقد أن الدماء تغلي في شرايينكم فيكون هناك من يهابكم!! .
          بالله عليكم كفوا عن عقد (قممكم)علَّ إسرائيل توقف موبقاتها.




          **********************

          ما للعروبة تبدو مثل أرملة
          أوليس في كتب التاريخ أفراح

          ************************
          فكيف نكتب والأقفال في فمنا
          وكل ثانية يأتيك سفاح

          ************************

          ولا خير في شعر ٍ إن لم يعتريه الغضب

          ***********************************

          (( نزار قباني ))


          وأنا أوافق الأستاذ غسان رأيه

          وإن كانت القمم العربية لا تقدم شيء

          فقمة الشعر والأدب أقوى بكثير


          وأما عن قادتنا العرب أو لنقل ... قوّادنا


          *** (( ديكتاموقراجوازية )) ***

          أخبروني أيها السادة ...
          عن الوسادة..
          التي قسمت ظهر الحمير
          في نظر الوزير

          وسادة ٌ للإتـّكاء ..

          محشوة ٌ بالدّماء
          زيفاً يقال من ريش العصافير
          أ ُ عِدَّتْ للأمير ..


          تحت ظلّ الكستناء

          مع لوز ٍ وسكـّر
          وبهرج النساء
          ويبقى لنا الشعير
          نأكل منه حتـّى الشبع
          ونطعم منه نغالنا ... وبعالنا
          ونفترش الحصير
          ونلتحف السماء
          ثم نسمع خطاباً من هراء
          فنصفـّق للأمير ..
          نعلن أن الطاعة عبادة ..
          شيطان ٌ أخرس ... فوق العادة
          خوفا أن يسلبنا الشعير
          **************************** ... للقصيدة بقية ..


          الأستاذ هادي

          دمت بكل حب ومودّة
          [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
          أجلسُ على قمّةِ التأمـّل .. أركِّزُ ناظريَّ بالبحر ِ .. تلبسُ روحي بزَّة َ غوص ٍ .. أحبسُ أنفاسَ جسدي .. ثمَّ أغطسُ ويراعي إلى الأعماق
          أقطعُ كلَّ خـُلجان ِ الزمن
          أدخلُ كلَّ مغاراتِ الحب
          أحاولُ أن أصعدَ السَّطحَ كي ألتقط أنفاسي ..
          فأصعدُ إلى سطح ِ القمر
          لا حدودَ لسباحتي .. لا قيود .. لا شيء
          سوى النقاء
          ها أنذا أرى العالمَ من سطح ِ القمر
          على يميني .. دربُ التبـَّانة ... وعلى يساري .. (( خزانة ))
          أمامي .. ملايين البحار ... وخلفي .. (( جدار ))
          أرى ..
          ما وراء .. وراء الجدار
          [/gdwl]

          تعليق

          • محمد زكريا
            أديب وكاتب
            • 15-12-2009
            • 2289

            #6
            يا أخي طيب ليش هيك ؟؟

            والله مؤتمرات القمامة العربية لذيذة كتير وبيضحك

            يعني على القليل أنهم يستنكروا ويشجبوا ويرفضو ا

            يعني عن جد لذيذين كتير

            \\
            \\
            أمتي هل لكِ بين الأمم ... منبر للسيف أو للقلم

            \\
            وآآآآآآآآآآآآآآآآخ

            \\
            شكرا ياصديقي
            نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
            ولاأقمار الفضاء
            .


            https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

            تعليق

            • هادي زاهر
              أديب وكاتب
              • 30-08-2008
              • 824

              #7
              أختي ماجي
              لدى الحكام العرب من شجاعة ما يجعلهم يعقدون اجتماعاتهم ايام السبوت
              محبتي
              هادي زاهر
              " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

              تعليق

              • هادي زاهر
                أديب وكاتب
                • 30-08-2008
                • 824

                #8
                اخي وطن عثمان
                انهم يُلذغون من الجحر كل يوم
                محبتي
                هادي زاهر
                " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

                تعليق

                • هادي زاهر
                  أديب وكاتب
                  • 30-08-2008
                  • 824

                  #9
                  أخي الكاتب العزيز غسان إخلاصي
                  الخاطرة كالقصيدة وهي عادة ما تعبر عن حالة وجدانية أنية
                  راجع خاطرتي الجديدة " لا يا مظفر"
                  والتي أقول في نهايتها ما يلي:

                  أخي مظفر أستميحك عذراً.. أثابك الله أجراً..إني أعود مستدركاً؟ فهؤلاء هم أهلنا..لقد أغواهم الشيطان. إن الله لن يمطر لنا أهلاً على شاكلتنا
                  علينا أن نطرد الديجور أن نعمل على أيقاد شعلة الإيمان كي يتمسكوا بالدستور.
                  علينا أن نقلع من النفوس الطحالب والأرانب.

                  أن نزرع في القلوب أسوداً ونمور.. ليعمنا الإباء..فنحلق في الفضاء صقوراً ونسور.
                  " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

                  تعليق

                  • آسيا رحاحليه
                    أديب وكاتب
                    • 08-09-2009
                    • 7182

                    #10
                    الساسة العرب يعلمون أنّهم لن يصلوا بشعوبهم أبدا إلى القمم , لذلك هم فقط يعقدونها ..
                    تحيّتي.
                    يظن الناس بي خيرا و إنّي
                    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                    تعليق

                    • هادي زاهر
                      أديب وكاتب
                      • 30-08-2008
                      • 824

                      #11
                      أخي الشاعر محمد علي الركن
                      "فكيف نكتب والأقفال في فمنا
                      وكل ثانية يأتيك سفاح"
                      نهرب من السفاح إلى الغرب ؟!
                      معذرة نزار قباني؟

                      أرجو أن تراجع "نثيرتي " رسالة إلى ابن ابي ربيعة الثاني
                      محبتي
                      هادي زاهر
                      " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

                      تعليق

                      • هادي زاهر
                        أديب وكاتب
                        • 30-08-2008
                        • 824

                        #12


                        أخي محمد زكريا محمد
                        قبل فترة كتبت عن الموضوع مقالة سأرفعه إلى الواجهه
                        محبتي
                        هادي زاهر

                        التدجج والتخدج


                        لطالما حدثنتي جدتي عن الدجاجة التي ( تسربخ ) أي تلك التي تفقد قدرتها على الحركة عندما تشاهد النسر يحلق فوقها، إننا نشاهدهذا المنظر هذه الايام، حيث أن الكثيرين من الحكام العرب دجاجات تسربخ من شدة الخوف من النسر الاسرائيلي الذي يشحذ مخالبه لتمزيق فريسته، ومن العدل أن نذكرأن هناك فرق جوهري، بين الدجاجة الحقيقية وبين الدجاجة الحاكمة، أو الحاكم الذي أصبح دجاجة
                        فالأولى، لم تصنع قدرها، فهي محكومة لتركيبتها الفيزيائية، بمعنى أنها لا تستطيع إلا أن تكون دجاجة
                        أما الثانية، فقد كان بإمكانها أن لا تكون دجاجة، لكنها انحازت للضعف حين تخلت عن تكوينها الفيزيائي الذي منحها الله إياه، كان بإمكانها أن تتعقب وتصبح عقاباً أو تتصقر وتصبح صقراً أو تستنسر وتصبح نسراً، وكان بإمكانها أن تكون أبدع مما كانت عليه، كأن تصبح أسداً طًائراً، ولكنها استمرأت حالة التدجج، فباتت دجاجة مع أنه ليس لها عالقة بالتخدج ( أي البيضة الخداج )، فهي التي صنعت أدوات ومعدات ضعفها حين ذبحت نفسها ونتفت ريشها، ونصبت لحمها كميناً لمخالب ومنقار النسر الاسرائيلي، فإلى متى سيظل الوطن العربي قناً للدجاج المسربج ليس لمرأى النسر (الاسرائيلي ) فقط، ولكن عند سماع الديك الاسرائيلي وهو يقاقي فوق روابينا.
                        " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

                        تعليق

                        • هادي زاهر
                          أديب وكاتب
                          • 30-08-2008
                          • 824

                          #13
                          اخي الكاتب محمد علي الركن
                          لقد راجعت اليوم مقالاتي فوجدت أنك قمت بتغطية ما فاتني تغطيته
                          محبتي
                          هادي زاهر
                          " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

                          تعليق

                          • هادي زاهر
                            أديب وكاتب
                            • 30-08-2008
                            • 824

                            #14
                            اخي الكاتبة العزيزة آىسيا رحاحليه
                            ولكن إلى متى؟!!
                            محبتي
                            هاد ي زاهر
                            " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

                            تعليق

                            يعمل...
                            X