ألم مكتوم ومتراكم
البحر مياهه مازالت مالحة
وحفاة الليل بحماقة لا يملكون الأحصنة
أي عطب أحمق إن كان يظن أنه سيضع قلبا وراء الضوء

نص رائع بلون قزحيتك سيدي
تقبل مروري

عندما نتقيأ بعض الحرف على مواجع الرثاء
تنتابنا أحاسيس الدخلاء .. وبعض يقين
نتفوه بالقليل .. فينصب من حروفنا الكثير
على مضض .. كانت هناا تريق الدهاء
فهل أخيل عليك يا سيد الشعراء
بعض الدهاء وبعض حواء
وآدم يلوك تفاحة سرمدية ..
وقطعة قصيد وبعض عزاء
تغتالنا الحروف إذ اثملتنا المواجع ..

القدير / محمد علي الركن

حيث كنت في أعلى مراتب القصيد
تتوالى ذكريات..
حكايات
روايات
بعض ملامح .. وبقايا إمرأة
تطل من بين حروفك .. لعقتها بقايا الرحيل
فانتظر .. دوما هناك السماء ..
ومساحات الحرية
وقلائد من زهر .. وعقائدية
جمعت من هنا وهناك
فاختمرت نبيذا ..
فتناولها بائعي الكلمات
وتبقى قصيدة
ويبقى العناء

تحياتي وتقديري
كنت هناا والزهر

الأستاذ الأنيق \ محمد علي ركن

ما اجمل التجوال بين حروفك

سلمت اناملك على هذا البوح الأنيق

تقديري

أسألك بداية ً ... هل قرأتها أرنبتك ...؟؟

كزفرة جهنم سكبت عليها قطرانا من حديد مسكوب

يالله ما أعنفك ياهذا وما أقدرك ْ ..

يالله ما أجمل عنفوانك وكبرياءك

أظنها الأنثى العاشرة قبل الألف ...

وأنتَ شهريار ... سفاح ... جزار ... قطعت رؤوس من قبلها تباعا .. وفصلت رأس الأخيرة ..بقلم وقصيدة

فمن ستكون شهرزاد ..؟؟؟
\\
عزيزي

قرأت نصك وتوقفت عنده كثيرا ً ..

وصدقني أنني صفقت لك بحرارة كبيرة مع كل مقطع ...مع ابتسامة تأخذ مجراها قهرا من حين لآخر لتكون قهقهة ساخرة عليها ..
\\
\\

شكرا وجدا ..

ثملت من حرفك حد الا نتقام من امرأة تشبهها

هي متاهات أدخلنا بها من لا يحب لنا أن نعرف ما هو الحب

وبعض أراجيف يحقنوننا بها وينفقون في سبيلها موازنة من غضب وحقد

كي لا نعرف كيف نرقى ..... كي لا نعرف الله حقا

فنبقى نرتع على شواطئ مصطلح اسمه (( اسلام )) وكل ظننا أننا نغوص في البحر

الكبيرة قدرا خلود الجبلي ..

تركتِ قبل أن تغادري ... هالة من ضياء
فشكرا لكِ

كل ما تبقى لنا وللأسف كلمة واحدة هي (( لو )) ولو أمعنا النظر فيها لرأينا أنها تسيل وتنزف .... (( آه ... آخ ))

لقد نجح بائعوا الكلمات سيدتي بعد أن تناولوها

ثم باعونا ذاك النبيذ على أنه سر الحياة
وأخذوا ثمنه عقلنا وفكرنا ..

(( هل سأل أحدكم أين يذهب العقل حين نثمل )) ...؟


الأستاذة سهير شكرا لبصمتك الرائعة
واطلالتك التي لا حرمت منها

كل المحبة والتقدير

وما أجمل اطلالتك في متصفحي

أستاذة سالي

دمت بكل خير

أستاذ محمد
صدقني لم تقرأ الفقرة الأولى أو الثانية حتى تطايرت غضبا ومزقت الورقة

لكن الموضوع ببساطة ليس شهريار وسفاح وألف ليلة

إنما كما قال نزار ..

بعض النساء وجوههن جميلة ...
وتصير أجمل عندما يبكين ..


تخيل سيدي ..

أن شخصا أحبك

ولم يعلم ماذا يفعل كي يلفت انتباهك ويجعلك تحبه

وحينما اعترف لك بحبه وأنه قد وصل حد الجنون
ونجح في جعلك تتعلق به

سألك عن دينك ومذهبك وأنت بدل أن تجيب على سؤاله أعطيته درساً في توحيد المذاهب ولفتّّ انتباههُ على سخافة سؤاله

ولكن لم يفهم هو إلا ما أراد أن يفهم من فرق وجريمة وحقد
والأصعب أنه لم يواجه الموقف كالعاقل أو قوي الشخصية ويصارحك بعدم التوافق

إنما أراد الانسحاب والهروب فجأة لدرجة أنه يغير طريقه إذا رأك صدفة أمامه

والنكتة ... أنه يخاف منك أن تتبعه أو تتوسل إليه أن يعود فيبقى يلتفت للخلف دوما للإطمئنان ههههه

أفلا يحق لي سيدي أن أتقيأ قليلا على (( شهرزادي)) أن كانت بهذه المواصفات ..؟



الأستاذ محمد مررت .. فأنرت

وتصفيقك وتشجيعك ما هو إلا وساما على صدري ومنار

دمت بكل خير