جزاك الله الخير أختي الكريمة زاهية
هدية مقبولة رأيتها الآن في موقعك
و أنتهز هذه الفرصة لأبارك لك هذا الموقع الجميل في بوابة الشعراء
وفقك الله حيثما كنت فأنت أخت فاضلة
مودتي

أي يا أستاذنا الدكتور أحمد الليثي
أن الدكتور جمال مرسي
يشدو لزوجته أحلى عطر الكلام فقط لأنه شاعر
وممكن كمان لو كان عنده زوجة ثانية يكتب لها ديوانا في الحب والهيام ....
وبهذا نضيع ولا نعرف كيف أن له قلوبا متعددة , وكيف يستطيع أن يجمع بينهما , وكل واحدة منهن يغني لها حسب هواه ...
بصراحة نحن هنا نطلع منكم على خفايا لم نكن نعلمها من قبل ...
مع أن والدي للعلم لم أر رجلا مثله يحب زوجته ويعشقها , وما زال وفيا لها ومخلصا حتى بعد موتها - رحمها الله -
فهل ينطبق على والدي أن لكل قاعدة شواذ !!!!؟؟؟.....

نفذ صبري وأنا أقرأ ردود الأخوة وألأخوات علي شعرك الرقيق يا دكتور جمال بانتظار دوري... والآن بعد أن وصلت الي دوري ( وأن كان متأخرا ) فدعني أبارك لكما هذا الرباط المقدس الرائع الذي يجمع قلبيكما ... ... هنيئا لكما ابا رامي وأم رامي علي هذا الفيض من الحب الطاهر الصادق العظيم وليس بمقدوري الا أن أقرا لكما عن بعد لو سمحتما لي سورة الفلق والناس والأخلاص وسورة الفاتحه وأيضا آخر آيتين من سورة البقرة و آية الكرسي وآيات النور ( الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح ... الي قوله تعالي : والله بكل شيء عليم ) تلك سور وآيات أقرأها علي رأس زوجي كل ليلة قبل النوم وأحصنه بها ... دعوني أقرأها عليكم داعية الله تعالي أن يحفظكما من كل سوء وأن يجمع بينكما علي خير .. وارجو أن يكون سبب بعادكما عن بعض لخير أن شاء الله ..
لقد ضربتما والله مثلا عظيما في الحب وألخلاص وكنتما نموذجا طيبا يحتذي به ......
أبكاني شعرك يا دكتور جمال وأنا أقرأ أبياته فقد مررت بتجربة البعاد واحتسيت مرهاوعلقمها... واني أدعو الله ألا يطيل فترتها وأن تلتقيا ببعض علي خير قريبا أن شاء الله تعالي...
وصدقني يا دكتور جمال ان ام رامي تسمع دقات قلبك رغم المسافات ...وتحس بك وتسمعك ... أبقاك الله لها ولأولادكما ذخرا طيبا .. آمين يارب العالمين..
والسلام
أختك
د. وفاء

إلى الربيع و النسيم


[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
شرفٌ كبيرٌ أن تزورَ قصيدتي= يا " ابن الربيع "، و ساعةٌ بيضاءُ
و سرى "النسيم " مع القوافي معلناً= أن القصيد محبةٌ و وفاءُ
أُخبرتُ أنك شاعرٌ متمكنٌ= و بأننا عطشى و شعرك ماءُ
فلمَ الهروب و في القوافي متعةٌ=من وهجها داجي الظلام يُضاءُ[/poem]

الأستاذة أمينة
أسأل الله أن يرحم والدينا وأمهاتنا وجميع موتى المسلمين، وأن يجعل لهم في الجنة نزلا مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين والأبرار.

أما مسألة أن الوالد كان شاذاً عن القاعدة فبصراحة يمنعني الأدب أن أقول غير ذلك، فضلاً عن أن الوفاء سمة عظيمة. والأدب دائماً أخف وقعاً وأجمل من الحقيقة. وما ستره الله لم نكن لنفضحه، وما علمناه أصلاً. فلتكن ذكرى الوفاء في قلوبنا يانعة غضة لا يشوبها كلام أحمد الليثي.
دمت سالمـة.

السلام عليكم

الاستاذ الجميل

دكتور جمال

المصادفة وحدها قادتني الى هذه القصيدة بيني وبينكِ في الهوى ميثاقُ

حيث طالعتها اول مرة في منتدى جريدة شروق الادبي
قبل قليل

فقلت كيف غفلت عن مطالعة هذا الجمال في الملتقى

فبحثت عنها ووجدتها هنا

فعذرا لتقصيري في التواجد كل هذا الوقت ولم اطالع وانهل من عذوبة هذه القصيدة الرقيقة

فعلا انت شاعر جميل ومرهف الحس

سلمت وسلمت اناملك

تشكرات

حين يظلل الحب فوق حياتنا بظلاله الوارفة حين يعطينا متعة الوله والاشتياق رغم الالم نعيش اجمل اللحظات واصدقها وحين تبعدنا المسافات عمن نحب يزداد الشوق ويزداد اللهيب فيخرج اجمل مافينا من كلمات ومشاعر

بين قوسين ( عندما كان يسافر زوجى ويبتعد كان يرسل لى اجمل البطاقات واجمل كلمات الحب والاشواق رغم انه ليس شاعرا ولا يهوى حتى الشعر ولكنه البعد والغربة وعندما يعود كان يقول لى ليس الحب بالكلام هههه

كنت اقولها مازحة ليتك تظل مسافرا حتى تلهب مشاعرى بأجمل كلمات الوجد والهيام)

دكتور جمال قصيدتك تركت اثرا فى قلبى لا ادرى ماهو ولكنى اتمنى ان يكون جميع الازواج بكل تلك الرومانسية وكل ذلك الوفاء ليس فقط على البعد ولكن ايضا فى القرب

كل عام وانت وام رامى بكل خير وجمعكما الله على خير قريبا بإذن الله

مودتى وتقديرى

منى

بارك الله فيك و في والدك أختي أمينة و رحم والدتك و أسكنها فسيح الجنان
أعتقد أن الإخلاص هنا له أسبابه الواضحة .. فبالإضافة لأنه هبة من الله عز و جل لوالدك و لكثير من الناس رجالا كانوا أم نساءً فهناك سبب آخر ألا و هو إخلاص الطرف و هو هنا الزوجة ( الأم ) أيضا في حياتها و حبها للزوج ( الأب ) و محافظتها عليه و رعايتها له و لشئونه . فكيف إذاً لا يكون مخلصا هو أيضاً لمن أعطته عمرها و حياتها بصدق .
شكرا لك عودتك من جديد أخت أمينة
و بارك الله فيك
مودتي و تقديري

يا الله
يا لك من أخت طيبة يا د. وفاء فبارك الله فيك و تقبل الله منك الرقية و الآيات و السور التي قرأتها لأجلنا و أدعو الله معك أن يجمعنا دائما على الخير و النقاء . أما ابتعادها فهو ظرف مؤقت ستعود بعده لتكون معي هنا في السعودية من جديد . و لعل هذا البعد القصير و الذي كان رغماً عنا كشف لي في أعماق ذاتي قسمة هذه الزوجة العظيمة و مقدار حبي لها .
بارك الله فيك و أرجو أن يجمعك بمن تحبين على خير دائما و لألا يفرق بينكما أبدا و لعلك كما قلتِ جربتِ ذلك و عرفت كم هو قاس مرير .
شكرا لك وفاء
و لك الود الأخوي الخالص
د. جمال

أستاذنا الكريم
الدكتور أحمد الليثي
أشكر على هذه الكلمات الطيبة , وأنا معك بأن والدي حفظه الله
لم يخرج عن القاعدة أبدا , لأنني ما زلت وسأبقى أعتبره في نظري , وكل من عرفه
أنه مثالا للوفاء والمودة والحب
ولا أكتم عليك إلى غاية هذه اللحظة كلما ذكر والدتي الدموع أراها في عينيه حزنا عليها
والحق معه والله
لأن أمي - رحمها الله -
كانت مثالا للزوجة المثالية التي تخاف على بيتها , وتحافظ عليه ...وكانت مثلا للعطاء والتضحية والوفاء ,
ومثلا للحب والمودة ....
فكيف له أن لايكون وفيا محبا لها !!!؟؟؟...

[align=right]أستاذنا الفاضل ،،،

مبارك لأختنا الكريمة - أم رامي- القصيدة الرائعة التي أتحفتموها بها، حفظكما الله معاً، وجمع شملكما قريباً، ودمت شاعراً مبدعاً.

وكل الشكر للأبيات الرائعة التي شرفتمونا بها،وأود الإشارة إلى أن الأبيات السابقة هي من نظم الدكتور أسامة المحترم وما قمت إلا بتعديل كلمة أو اثنتين فيها فقط، فله جزيل الشكر لهذه اللفتة الكريمة منه.

وتوقفت عند البيت الرابع فيها ، وقد نكأ هذا البيت جرحاً، فلطالما تمنيت أن أنظم الشعر، ولكن يبدو أن التمني وحده لا يكفي، لتطويع القوافي و صياغة الشعر الجميل، الذي يعبر عما نريد قوله...

وإليكم هذه الأبيات المتواضعة التي نظمتها فيها بعض الدعابة هذا الصباح مع الاعتذار لتحويل الموضوع عن مساره، وقد حاولت أن تكون أبيات مورزنة، ضمن البحر ذاته، فإن كان بها شيء، فاعذرني لإنني أعتمد على السمع فقط في ضبط الوزن:

لطالما...

راودتُ نفسي أن تصوغ مشاعري/// أبيات شعرٍِ للصباح نقاءُ

وتحيل أفكاري وإحساسي إلى /// غرر القصيد وللعروض بهاءُ

فأبت وقالت دعك عني إنّ من/// أمثال نظمك للقصيدُ براءُ

وتمنّعت عني القوافي واختفت/// وقضيت ليلي حرقة وبكاءُ

حتى همت أبيات شاعرنا الكريـ /// ـم سخية، مدرارة، ودواءُ

فتفتّحت مني القريحة عندها/// لتردّ خيراً دافقاً، معطاءُ*

وأتتني طائعةَ لتمدح إخوةَ /// في ملتقىً أعضاؤه أدباءُ


*معطاء هنا تعود على كلمة القريحة .


مع الشكر والتقدير لكم.[/align]

استاذي وصديقي د. جمال

ياصباح الحب والابداع

دعن ِ انحني تقديرا واعجابا

محبتي الخالصة

[align=center]اليومَ أُوقِـدُ فـي غِيابِـكِ شمعـةً
ترنـو إلـيَّ و ضوءُهـا الإشفـاقُ
قد كنتُ أطفئهـا و أنـت بجانبـي
فيشـعُّ نـورُ جمالِـكِ الـرقـراقُ
يلقي على عينـيَّ بُـردَةَ يوسـفٍ
فتضـيءُ مـن لألائـهِ الآمــاق
و يضوعُ عطرُ الياسمينِ إذا ابتسـم
تِ فتمَّـحـي الآلامُ و الإرهـــاقُ
و اليـومَ أطفئهـا و أنـتِ بعيـدةٌ
عـن ناظـريَّ و بينـنـا آفــاقُ
***

شاعر انت ياصديقى

ومن الشعر الوفاء

ما اروعك[/align]

الشكر كل الشكر لك أخي المفضال علي
نعم نشرتها في شروق و رأيت ردك الكريم عليها و سعدت به سعادتي بوجودك و ردك هنا أيضا
فبارك الله فيك و شكرا لاهتمامك
محبتي