يولد الأديب الناجح من رحم الألم
لكن يتعرض في بعض الأحيان، لسيل الأقلام المأجورة وبلا مبدأ
فيتعثر بما تضعه له تلك الأقلام من حجرٍ عثرة في طريقه
فيعيد ترتيب ذاته المتعثِّرة ، فيصوغ لتلك الأقلام ما يعريها، فينهض من جديد ليمتطي حاءه الحدباء، فيصول في ساح وغى باء بقاءه الأبدي
لكن يتعرض في بعض الأحيان، لسيل الأقلام المأجورة وبلا مبدأ
فيتعثر بما تضعه له تلك الأقلام من حجرٍ عثرة في طريقه
فيعيد ترتيب ذاته المتعثِّرة ، فيصوغ لتلك الأقلام ما يعريها، فينهض من جديد ليمتطي حاءه الحدباء، فيصول في ساح وغى باء بقاءه الأبدي
تعليق