أعلم أنك هنا ،
تمرحين فى ذرات الندى ،
و حروف الكلمات ،
تلك التى تشبه غابة إستوائية ..
تحدقين وعلاً أصابته رصاصة قناص ،
ومازال ينتظر رصاصة أخرى ليهدأ !!
تمرحين فى ذرات الندى ،
و حروف الكلمات ،
تلك التى تشبه غابة إستوائية ..
تحدقين وعلاً أصابته رصاصة قناص ،
ومازال ينتظر رصاصة أخرى ليهدأ !!
تعليق