][.. وتنحت القصيدة جانبا..][

**خلود الجبلي** · 17-04-2010, 14:49

المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا محمد مشاهدة المشاركة

وكان الاستفهام
سيد الموقف
وتنحت القصيدة جانبا
فلم تكتبني

\\
\\
\\
طرب

فتعمق

فصهباء حرف

فنشوة بدنِّ الحرف

فسكرةٌ وهيامْ
\\
\\
وكفى
\\
لا ..بل نادي ساقيَ الراح لكي يزيدنا

فأنا لا أمل من صهباء معتقة بقلم خلود

الكريم محمد
لم أرى على طولتي سوى قلم وفنجان
خدشهم الم الفراق
وبرواز فارغ من صورة
االكريم محمد عطر هنا بحضورك
شكري وتقديري

**خلود الجبلي** · 18-04-2010, 10:32

المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة

خلود الغالية
مساء معطر بالخزامي
نسير دروب الحياة
نحمل الإخلاص والإيثار
نقابل مايضنينا ومايبكينا
زنظل..بكل الشموخ والإباء
خلود..اراكي تنضجين عمراً تجربة...ووحكمة تتجسد في كلمات قليلة وتحمل كل المعاني المجسدة
قصيدة ناعمة وجاة ورقية ..وحكيمة
تحياتي ياخلود

الغالية سعاد
أسعد الله صباحك
المكان هنا يحفل بحضورك
مازالت الأحلام تعبث بنا سيدتي
فضاء من تقدير وأحترام

**سالم العامري** · 18-04-2010, 23:32

بين كفيَّ كان
الفنجان الأخير
اكان عوضاً مما كان؟!
ام هو بوابة الليل ؟
ام مرارة ذكرى لم تجف على ثياب تلطخت بنزيف السنين!!
مشهد موجع تستهل به الكاتبة نصها، بذكاء، ايقونة
تختصر تفاصيل الهزيمة التي ستسرد فصولها بعد حين.
قبل أن تُجْمِل رحلتها بالقول:
جئتك امرأة
ينبثق من سحري
حور البحور
فَتَأبّطتني الأرصفة

جاءت امرأة بسحر البحر، وعادت خطى في
رحلة بلا مدى على قارعة الضياع
وماذا بعد؟!
وكان الاستفهام
أهذا كل شيء؟
هل انتهت الرحلة بفنجان يفيض بمرارة الهزيمة والذكرى؟
وظلام لم تستطع القصيدة فيه ان تستبين ملامحها لتكتبها
فانتحت بعيدا تاركة لها كل الصمت مصيراً تبحر فيه...

جميل حد الوجع هذا النص...
لو أنه تخفف من بعض الكلمات التي لم تزد في جماله
ورمزيته....
دمت مبدعة استاذة خلود الجبلي،
وتقبلي مروري في ظلال حرفك البهي
لك صادق ودي والامنيات

سالم

**صادق حمزة منذر** · 19-04-2010, 01:48

السقوط عن سدة الحكم ..
كل شيء كان تحت السيطرة وبين أصابع اليد ومن لحظة التحكم هذه
ابتدأ الارتحال إلى فوضى وخروج عن السيطرة .. هي لحظة حرجة
لحظة اهتزاز إنذارا بقدوم الكارثة ..
............

و

بين كفيَّ كان

الفنجان الأخير

لحظة إجهاض
لجوسق السنين

( امتلاك )

كل شيء كان في متناول اليد ( كفنجان ) القهوة الذي يحمل تضاريسا ورسوما مبهمة

عن طالع غريب ربما ولكن ظل سنين طويلة كانت تحتضن في كل رسومه ووشومه الطلسمية
ولكنه بقي بين أصابع اليد هل تحكي تلك الرسوم قدرا ..؟؟ حسنا إذا فقدري رابض بين راحتي الآن .. ولكن سرعان ما سيخرج من بين كفي ..

واكتسح النزف أجزاء الثياب

وخطوات رماد متفحمة تشدقت

عن هيكل محنط

لم يتب من نسف مبقور

( إصرار على الفوضى )

ويخرج القدر المرسوم مكتسحا حلة الواقع ويعلن قانونه فوق الأحداث والأشخاص والأشياء

ليخرج كل شي عن دائرة التحكم وتبقى في دائرة الضوء مجرد هياكل ترابية بلا حياة تتناهشها قوانين التآكل والزوال ولا أثر لأي نبض أو حياة قد تعلن العصيان ضد الاحتراق والتآكل الآلي
المتوالي والمصرّ بلا هوادة أو رحمة ..

أي جرم استباحته نفسي

استمالت الأذن للعزف
وكأس عطب تجرعته
وتباعدت زجاء العقارب
وأصبحت مجرورة بالسكون
من
تحت قدمي

( مرافعة مجني عليها )

تساؤل يعيق رتابة الاندثار .. ماذا فعلت لأستحق هذا ..
انه استعادة للأحداث محاسبة وحساب يقام فوق إجراءات الحكم المنفذ ..
ودخول في جو هو أشبه بالقيامة لتمثيل مشاعر النفس بعد الهوان .. والبحث
في كل المحرمات التي قد تكون ارتكبت :
أسماع الموسيقا ؟؟ أم كأس فاسدة كانت السبب في الحكم علي ؟؟
أما ابتعدت بكل قوتي عن الفساد والمفسدين واللادغين .. ؟؟
حتى حرمت من كل متعة وبهجة وأخذ مني كل شيء وصبحت تابعة لسكوني مأسورة به ..

دعني أشعل السيجارة الأخيرة

ومن رمادها

أرسم أبواق الهزيمة

ملعون
خيط الوهم

( وقفة شموخ فوق الجرح )

إن كانت هذه كل إداناتك ضدي

إذن فلتسجل لي عصيانا أخير أشعله أنا وأحترق به
ولتعلن أنت احكامك الواهية وفوزك الوهمي بالقضية ضدي
فكل ما فيك وهم ولا يعدو كونه خيط .. يحاول أن ينصب ليكون مشنقة ..!!

جئتك امرأة

ينبثق من سحري

حور البحور

فَتَأبّطتني الأرصفة

( عرض المأساة وإعلان الحقيقية )

ألم تر خلف كل أوهامك كنت أنا بحقيقتي أنثاك الأبهى التي حملت روح كل نساء العالم

وامتداد بحور الماء وشفافية وجمال حواريه ..
ولكنك كنت أضيق من أن تتسع للبحر فأردت أن تحبسه بشطوط وأرصفة
وأدرجت كل ما لديك من أرصفة لتحتلني

وكان الاستفهام سيد الموقف

وتنحت القصيدة جانبا

فلم تكتبني

( ليس هذا إلا بعض من الحقيقة )

فما قولي .. وما قولك ؟؟ .. ومن يمكنه أن يحكم ويتحكم بمن ..؟؟

أتظن أن التساؤل عن السلطة وحق ممارسة الحكم مشروع ؟؟
وهل يمكن لامرأة أن تحظى بسلطة وبصولجان الحكم .. ؟؟
أليست مؤهلة ..؟؟ أليست أميرة ..؟؟
وهل سلطة الأمير وضعت لتلغي سلطتها ..؟؟
يبدو أن الإجابة ليست هنا بعد ..
......

الأستاذة خلود

كانت قصيدتك رائعة بحيث أنها فعلا تنحت لتظهر البطلة ..

وكأن لهذا الإحساس العميق والنبض الطاغي والبوح الكاسح قوة سحرية
جعلت القصيدة تقصر عن أن تكون إطارا لكل هذا العرض الزاخر
فتنحت شكلا وخرجت بكل هذا البهاء روحا ..
إنها قصيدة الإنسان الأنثى .. المبعد عن كرسي الإمارة

وتحيتي وتقديري لك

**خلود الجبلي** · 19-04-2010, 06:03

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

وتنحت القصيدة جانبا...
فلما تكتبني؟
ألتضيف لدفتر البطولات
فصل آخر ؟؟
مزّقت صفحات أشعاري
واقتدت الحبّ إلى حافة الشرفة
أتعشق مشاهد الإنتحار؟
وهوى الحبّ إلى الأسفل
احتار المعزّون بتحديد الخطيئة
أهو الإنتحار أم الحبّ نفسه؟
ماذا تفيد تلك التساؤلات
أنثى ارتميت في الزوايا؟
لما تكتبني،
والحبر نفذ من أسواق الكذب؟
لم تكتبني؟
ألتشوّه ملامحي الجميلة أكثر؟
أم لتدفنني في قعر الزوايا أكثر؟
وتنّحت القصيدة جانبا..
خافت أن تلوّثها ريشتك الصاخبة
يا رجل يرسم المرأة ثم يمحيها
أو يتسلّى بتفاصيلها،يبعثرها،
يضع كالأطفال الشارب على ثغرها..
يا رجل يدّعي الفنّ،
لست لوحة بين يديك..
وإطار الظلال الذي أحطتني به..
سأعيد تلوينه بنفسي..
فأنا أيضا فنانة تشكيلية..
لكن لوحتك لا تعنيني
وإن رسمتك يوما،
سأرسمك في الزوايا...

ايتها الأديبة الجميلة خلود الجبلي
بوح فاح عبقه فكان ياسمين
تغلغلت في هذه الخاطرةنحتى عثرت على تلك الأنثى ذات اليدين الثلجية،
وشعرت بالأمواج المتخبّطة في داخلها...
رائعة أنت ..

قلب يبحث عن كرسي عتيق من خبايا الزمن
ليختبئ من أمراس رحلة لم تبدأ بعد

الرائعة بسمة
سعدت جدا بغوصك في حرفي
شكرا لهذا الجمال المنسكب هنا بحضورك
خالص تقديري

**خلود الجبلي** · 20-04-2010, 12:26

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ثلجي مشاهدة المشاركة

[align=right]
الأستاذة القديرة خلود الجبلي مساء الخير

أنت شاعرة وتكتبين قصائد نثر ولكنك تضعينها في قسم الخاطرة ولا أفهم السبب!! لن أقول أنها رغبة بتغيير نمط وأسلوبية شكل وسياق ومضمون الخاطرة فهذا أمر لن يتغير بكتابة أو ثنتين أو بمجموعة كتابات مهما بلغت من القوة والعمق والأصالة.. لماذا لن يتغير وجه الخاطرة!!

أظنه السلم اللا مرئي الواقعي الذي يفرق مكانة شعر التفعيلة مثلاً عن قصيدة النثر عن الخاطرة عن القصة القصيرة وهلمّ جر.

فالخاطرة هي كلام سردي أكثر منه شعري، تتميز بتلقائية الكلمات وعفوية الجمل وتركيبها البسيط الذي يصل بسهولة ويسر للقارئ العادي على أن يتمتع بلغة متماسكة وانزياحات بسيطة غير معقدة وسطح أملس لا يشوبه ضباب المعنى أو معنى المعنى.

النص هو شعري تقريباً بمعنى هنالك روح شاعرية فيه ظهرت رغم أنف صاحبها فهي الملكة والفطرة السليمة والتي تبرز أحياناً وتتجلى بلا واعز وانقياد..

مع التحية والتقدير
[/align]

الفاضل ثلجي
أعرف سيدي الفرق بين الخاطرة والنثر
وربما أقول لك الحقيقة
النص هنا في مباشرة في بعض الصور وانا تعمدت ذلك لكي أضعه في الخاطرة والسبب الأخر أردت هنا معايشة المتلقى والقارئ حالة النص
والسبب الأخير أن قسم الخواطر هو بيتي الذي أحس فيه بالدفء... وكان هناك وقت قاطعت قسم النثر لأسباب خلاف ولكن الحمد لله الأن زالت هذه الخلافات

وبالفعل أرسل لي البعض يخبرني أن النص شعري ولا أخفي عليك لم افهم المقصد من هذه الجملة
ولكن شئ أؤمن به عند كتابة الحرف
أن الأبحار والتعمق بحالة النص فأنه يولد بشفافية ويتجلى بنفحة فيروزية جديدة

الفاضل ثلجي مرور شرف هنا في صفحتى

**خلود الجبلي** · 22-04-2010, 16:32

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

تشبيه الحياه بثوب ينزف
كلمات راقيه ما بعد عزف للحياة يكون السكون
نعم كلما تعمقت المشاعر عجز القلم عن البوح
لكنك بوحتي باجمل الحروف
الاديبه خلود عشت بحروفك وشربت منها

الفاضلة سحر
أهلا بك سيدتي بين حرفي
وسعدت كثيرا بحضورك هنا
أشرعة الوجع تغوص عميقا وتتساقط معي في تفاصيل الغياب
الكريمة سحر
شكرا من القلب

**خلود الجبلي** · 22-04-2010, 16:40

المشاركة الأصلية بواسطة سالم العامري مشاهدة المشاركة

بين كفيَّ كان
الفنجان الأخير
اكان عوضاً مما كان؟!
ام هو بوابة الليل ؟
ام مرارة ذكرى لم تجف على ثياب تلطخت بنزيف السنين!!
مشهد موجع تستهل به الكاتبة نصها، بذكاء، ايقونة
تختصر تفاصيل الهزيمة التي ستسرد فصولها بعد حين.
قبل أن تُجْمِل رحلتها بالقول:
جئتك امرأة
ينبثق من سحري
حور البحور
فَتَأبّطتني الأرصفة

جاءت امرأة بسحر البحر، وعادت خطى في
رحلة بلا مدى على قارعة الضياع
وماذا بعد؟!
وكان الاستفهام
أهذا كل شيء؟
هل انتهت الرحلة بفنجان يفيض بمرارة الهزيمة والذكرى؟
وظلام لم تستطع القصيدة فيه ان تستبين ملامحها لتكتبها
فانتحت بعيدا تاركة لها كل الصمت مصيراً تبحر فيه...

جميل حد الوجع هذا النص...
لو أنه تخفف من بعض الكلمات التي لم تزد في جماله
ورمزيته....
دمت مبدعة استاذة خلود الجبلي،
وتقبلي مروري في ظلال حرفك البهي
لك صادق ودي والامنيات

سالم

الفاضل سالم
نعم سيدي كان الفنجان الأخير
الشاهد على أنهرام الذات
وشاهد على الأعتراف الأخير
فتبددنا مجامر العقاب
استاذ سالم
شكرا من الأعماق وآكثر لك أستاذي

**خلود الجبلي** · 22-04-2010, 17:19

المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة

السقوط عن سدة الحكم ..

كل شيء كان تحت السيطرة وبين أصابع اليد ومن لحظة التحكم هذه
ابتدأ الارتحال إلى فوضى وخروج عن السيطرة .. هي لحظة حرجة
لحظة اهتزاز إنذارا بقدوم الكارثة ..
............

( امتلاك )

كل شيء كان في متناول اليد ( كفنجان ) القهوة الذي يحمل تضاريسا ورسوما مبهمة

عن طالع غريب ربما ولكن ظل سنين طويلة كانت تحتضن في كل رسومه ووشومه الطلسمية

ولكنه بقي بين أصابع اليد هل تحكي تلك الرسوم قدرا ..؟؟ حسنا إذا فقدري رابض بين راحتي الآن .. ولكن سرعان ما سيخرج من بين كفي ..

( إصرار على الفوضى )

ويخرج القدر المرسوم مكتسحا حلة الواقع ويعلن قانونه فوق الأحداث والأشخاص والأشياء

ليخرج كل شي عن دائرة التحكم وتبقى في دائرة الضوء مجرد هياكل ترابية بلا حياة تتناهشها قوانين التآكل والزوال ولا أثر لأي نبض أو حياة قد تعلن العصيان ضد الاحتراق والتآكل الآلي

المتوالي والمصرّ بلا هوادة أو رحمة ..

( مرافعة مجني عليها )

تساؤل يعيق رتابة الاندثار .. ماذا فعلت لأستحق هذا ..

انه استعادة للأحداث محاسبة وحساب يقام فوق إجراءات الحكم المنفذ ..
ودخول في جو هو أشبه بالقيامة لتمثيل مشاعر النفس بعد الهوان .. والبحث
في كل المحرمات التي قد تكون ارتكبت :
أسماع الموسيقا ؟؟ أم كأس فاسدة كانت السبب في الحكم علي ؟؟
أما ابتعدت بكل قوتي عن الفساد والمفسدين واللادغين .. ؟؟
حتى حرمت من كل متعة وبهجة وأخذ مني كل شيء وصبحت تابعة لسكوني مأسورة به ..

( وقفة شموخ فوق الجرح )

إن كانت هذه كل إداناتك ضدي

إذن فلتسجل لي عصيانا أخير أشعله أنا وأحترق به

ولتعلن أنت احكامك الواهية وفوزك الوهمي بالقضية ضدي
فكل ما فيك وهم ولا يعدو كونه خيط .. يحاول أن ينصب ليكون مشنقة ..!!

( عرض المأساة وإعلان الحقيقية )

ألم تر خلف كل أوهامك كنت أنا بحقيقتي أنثاك الأبهى التي حملت روح كل نساء العالم

وامتداد بحور الماء وشفافية وجمال حواريه ..

ولكنك كنت أضيق من أن تتسع للبحر فأردت أن تحبسه بشطوط وأرصفة
وأدرجت كل ما لديك من أرصفة لتحتلني

( ليس هذا إلا بعض من الحقيقة )

فما قولي .. وما قولك ؟؟ .. ومن يمكنه أن يحكم ويتحكم بمن ..؟؟

أتظن أن التساؤل عن السلطة وحق ممارسة الحكم مشروع ؟؟

وهل يمكن لامرأة أن تحظى بسلطة وبصولجان الحكم .. ؟؟
أليست مؤهلة ..؟؟ أليست أميرة ..؟؟
وهل سلطة الأمير وضعت لتلغي سلطتها ..؟؟
يبدو أن الإجابة ليست هنا بعد ..
......

الأستاذة خلود

كانت قصيدتك رائعة بحيث أنها فعلا تنحت لتظهر البطلة ..

وكأن لهذا الإحساس العميق والنبض الطاغي والبوح الكاسح قوة سحرية

جعلت القصيدة تقصر عن أن تكون إطارا لكل هذا العرض الزاخر
فتنحت شكلا وخرجت بكل هذا البهاء روحا ..
إنها قصيدة الإنسان الأنثى .. المبعد عن كرسي الإمارة

وتحيتي وتقديري لك

الفاضل القدير صادق
كم هو جميل عندما يخترق الأخر شفرة الحرف
ويضع رؤية متفتحة للنص أعطت له جمال آخر
مرة أخرى سيدي
أشكر لك أهتمامك وتفاعلك مع النص
بكل مصداقية وواقعية
لنستفيد نحن من نتاج مجهوداتك
دمت بهذا العطاء

][.. وتنحت القصيدة جانبا..][

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث