رؤى متكسرة
أنا ما كنتُ
وقبليَ لم يكن غيري وما كانَ
للوجود شكل ولون برغمِ انفصامِ الفصول وما
تركته المواسم عليها من ارتيابٍ متتالٍ
للوجود شكل ولون برغمِ انفصامِ الفصول وما
تركته المواسم عليها من ارتيابٍ متتالٍ
فمن يلقي بالاً للمعاني أسفل الشرخِ!!
ربما... يجهش الأسى فيَّ مع الهمِّ وانتظارٍ وئيد الخطى
تقيِّدني الظروف ويحكمني الفراغ ضيَّق الصدرِ
قد لا أكون كنتُ..
عندما، سُحبتُ بيدين كبيرتين، فانتفضتُ، كمن لتوِّه سيقَ
من سحيقِ النور لأعلى الظلامِ
لا يرى
لا يحسُّ
ويكتب الشعر!!
تقيِّدني الظروف ويحكمني الفراغ ضيَّق الصدرِ
قد لا أكون كنتُ..
عندما، سُحبتُ بيدين كبيرتين، فانتفضتُ، كمن لتوِّه سيقَ
من سحيقِ النور لأعلى الظلامِ
لا يرى
لا يحسُّ
ويكتب الشعر!!
كان ظلي وارفاً
طويلاً ... في الهزيع الأخير
طويلاً ... في الهزيع الأخير
وكنتُ محض فريسة أقف بين الضوء خلفي وما تبقَّى أمامي... منهُ
جامد كموجة في الشماليِّ ... كأقراطِ الندى مع أول جرعة للصبحِ
يحول شيء بينا ... أنا وظلي الهزيلُ وما تبقى من الشارع / المسافة
شيء لا أراهُ ... وأصابعي تسخر من لسعاته الماكرة مثل ذئبٍ
يركض في اتجاه معاكسٍ
كي
لا
يخيف
أحد
جامد كموجة في الشماليِّ ... كأقراطِ الندى مع أول جرعة للصبحِ
يحول شيء بينا ... أنا وظلي الهزيلُ وما تبقى من الشارع / المسافة
شيء لا أراهُ ... وأصابعي تسخر من لسعاته الماكرة مثل ذئبٍ
يركض في اتجاه معاكسٍ
كي
لا
يخيف
أحد
يحول شيء بيننا
والضباب على غير عادته يطيل المكوثَ
يبري أظافره الطويلة لجولة أخرى
هي في الحقيقة كل ما سوف يتركه الميِّتُ خلفه
خردة على الجدارِ
ثلاثة أطفالٍ!!!
وامرأة صالحة للاستعمال
والضباب على غير عادته يطيل المكوثَ
يبري أظافره الطويلة لجولة أخرى
هي في الحقيقة كل ما سوف يتركه الميِّتُ خلفه
خردة على الجدارِ
ثلاثة أطفالٍ!!!
وامرأة صالحة للاستعمال
تعليق