د. أحمد

من العنوان حدثتى نفسى بتغيرات فكرية عظيمة حدثت لسيادتكم
و لكن قرأت كلمات كالورد فى صباح مشرق

تحياتى و شكرا

الأخ الفاضل الأستاذ أحمد أبو زيد
شكر الله مرورك وتعليقك، وأضحك سنك.
وكما يقولون "كل يغني على ليلاه". ولا أشك أن هناك من ستحدثه نفسه بأن المسألة "فيها قولان".
مع العلم أخي الكريم أنا لا أستمع إلى دق عود أو ما أشبه لأني لا أسكن بجوار "عطارين". هههههه
دمت في طاعة الله.

جميل أن تحمل أبياتك أستاذي الفاضل " عشق للوهابية "
وننتظر روائعك كلقاء السحاب
دمت بخير

عنوان ملفت وعند القرآءه تجد فلسفه الكاتب فى الطرح
تحياتي

[align=right]
منذ متى صار الوهابية يدندون، وعلى العود وعلى الكمان؟
جميل حل الألغاز من الصبح، والبحث عن القولين.

دمت بخير أخانا وأستاذنا الفاضل.
[/align]

الأخت الفاضلة الأستاذة جلاديولس المنسي
شكر الله مرورك وتعليقك، ويسعدني حضورك البهي لمتصفحي المتواضع.
دمتِ في طاعة الله.

الأخت الفاضلة الأستاذة سحر الخطيب
شكر الله مرورك وتعليقك. ولا شك أن أي كاتب لا يعبر بالضرورة عن فلسفته الشخصية في كتاباته، بل قد لا يتعدى الأمر أن يكون صياغة لفكرة ما تخطر للكاتب بصورة معينة. وقد صدق الله عز وجل حين قال عن الشعراء "ألا ترى أنهم في كل وادٍ يهيمون، وأنهم يقولون ما لا يفعلون". والثابت أن الإنسان بالفعل قد يهيم في "كل" وادٍ، ولا يمكن أن تكون قناعاته الشخصية تابعة لـ"كل" وادٍ أيضاً، طالما أن الأودية منها ما لا يمكن أن يلتقي.

دمتِ في طاعة الله.

الأخت الفاضلة الدكتورة رزان
شكر الله مرورك وتعليقك.

ها هو التفسير على مذهب لابسي عمامة الشيخ بخيت:

بلا شك أن الوهابية التي أشرتِ إليها بصيغة الجمع في تعليقك "يدندنون" هي ما يشار بها إلى الوهابيين من باب أتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب في جزيرة العرب. وهم بلا شك يدندنون. فالدندنة لا تعني ما هو متعارف عليه في زماننا هذا. بل إن رجلاً جاء إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم وكان الرجل في دعائه يسأل الله الجنة ويستعيذ به من النار، وقال للنبي صلى الله عليه وسلم "إني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ" فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم في إشارة إلى دعائه بالجنة وتعوذه من النار "حولها ندندن". فالدندنة كلام.

وكذا فالوهابية هم عشاق المطرب المصري محمد عبد الوهاب.
والوهابية أيضاً امرأة تهوى أغاني المطرب محمد عبد الوهاب.
وهذه كلها تأويلات لمن شاء أن يأخذ منها بنصيب. ههههه

أما العود فأنا أتحدث عن دق العود، وليس عن العود فقط. فقد يكون القصد عود الطرب. ومن معاني العود أيضًا أنه نوع من العطر. ونحن نقول مثلاً "عود الند" وعيدان البخور، وغير ذلك. واستخلاص العطور من الزهور والعيدان عموماً يكون من خلال دقها وعصرها.

أما "الكمان" الوارد بمداخلتك فبه ألف ولام، فيصير المعنى واضحًا أن المقصود هو آلة العزف، في حين أن البيت يقول "كمانه" أي يحتمل معنى هو أيضًا، مثل "أنا كمان" و "هو كمان".

لكن كما يقولون المعنى في بطن الشاعر.

دمتِ في طاعة الله.

دكتور اخ من الشعراء وكلامهم ( بيودوك البحر ويرجعوك عطشان)
ولازم تدخل بكل حروفهم اعلم انها ليست فلسفتك لكنها تبقى فلسفه

..........

أنا شخصيا كنت داخل أتخانق مع جنابك ومجهز الملفات .. لكن بعد القراءة أحب أن أقول بأنني أيضا وهابي أموت في عبد الوهاب لما يقول سهرت منه الليالي مال الغرام ومالي
تحياتي لك

الأخت الفاضلة الأستاذة سحر الخطيب
ما دام الشعراء "بيودوكِ البحر" يبقى بيفسحوكي وتشمي شوية هوا طيبين، حتى ولو رجعت عطشانة. وبصراحة لم أفهم طيلة عمري كيف يمكن لإنسان أن يذهب للبحر المالح ولا يرجع عطشانًا. على كل حال "اللي عايز يشرب م البحر" أنا ما عنديش مانع.
دمتِ في طاعة الله.

الأخت الفاضلة الدكتورة رزان
أذكر أني قرأت مداخلة هنا تتعلق بعبد الحليم حافظ وأغنية موعود.
نعم كلامك صحيح. والقصيدة تقول إن "الوهابية" معشوقة حتى ولو انتقلت إلى الدندنة بكلام لعبد الحليم. يعني هي معشوقة في كل وقت.

أما تفسير الشيخ بخيت، العالم ببواطن الأمور، والمفسر المشهور، والناقد الشحرور فهو أن الكاتب لا يقصد عبد الحليم حافظ ولا أغنية موعود. وإنما يقصد أنه موعود بالأغبياء من البشر الذي يسببون له العذاب، وهم الذين يرون في أنفسهم أنهم يعلمون كل شيء حتى ما انغلقت عليه الصدور، وما اشتملت عليه القلوب. فهم من المرفوع عنهم الحجاب.

دمتِ في طاعة الله

ما هو برضه الملفات أرحم من السنج والطبنجات.
والحمد لله إنك اعترفت إنك وهابي، وغاوي دندنة.
عقبى للشيخ بخيت. هههههه