بِرّ
تقتحم أحلامه ؛ تطبع رضاها على جبينه المتغضّن ؛ تُشمشم أحفادها ؛ تشدّ عليهم لحافَها الرؤوم و تجهش،ثم تُطلق أمنياتها صوب السماء .
يستيقظ فاردا ذراعيه فيُحبِطه ربعُ قرن من التراب يفصل خدّها عن شفتيه .
يستيقظ فاردا ذراعيه فيُحبِطه ربعُ قرن من التراب يفصل خدّها عن شفتيه .
</b></i>
تعليق