توارى الزمانُ
و مازال في غُرْبتي.. لحْظتينْ:
حروفي التي سَرْبَلَتْني مَداها
و سيزيفُ هذا الزمان استوى
فوق عرشي
يُهدْهدُني بالحكايا
يُعلِّمُني..
كيف أَخْتزِلُ البحرَ في
بُؤْبُؤي.. قطرتينْ
* * *
تَصَوَّفْتُ وحدي
البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي
تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...
يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ
و سيزيفُ مازال يحمي
صخورَ الغِواية
تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ
تغزو أَنانا..
* * *
غُيومي التي
جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ
في المَهَبِّ
تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:
تُرى ما الذي
يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟
و مازال في غُرْبتي.. لحْظتينْ:
حروفي التي سَرْبَلَتْني مَداها
و سيزيفُ هذا الزمان استوى
فوق عرشي
يُهدْهدُني بالحكايا
يُعلِّمُني..
كيف أَخْتزِلُ البحرَ في
بُؤْبُؤي.. قطرتينْ
* * *
تَصَوَّفْتُ وحدي
البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي
تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...
يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ
و سيزيفُ مازال يحمي
صخورَ الغِواية
تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ
تغزو أَنانا..
* * *
غُيومي التي
جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ
في المَهَبِّ
تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:
تُرى ما الذي
يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟
تعليق