أنا و سيزيف/ كريمة بوكرش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • كريمة بوكرش
    أديب وكاتب
    • 12-07-2008
    • 435

    أنا و سيزيف/ كريمة بوكرش

    توارى الزمانُ

    و مازال في غُرْبتي.. لحْظتينْ:

    حروفي التي سَرْبَلَتْني مَداها

    و سيزيفُ هذا الزمان استوى

    فوق عرشي

    يُهدْهدُني بالحكايا

    يُعلِّمُني..

    كيف أَخْتزِلُ البحرَ في

    بُؤْبُؤي.. قطرتينْ

    * * *

    تَصَوَّفْتُ وحدي

    البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي

    تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...

    يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ

    و سيزيفُ مازال يحمي

    صخورَ الغِواية

    تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ

    تغزو أَنانا..

    * * *

    غُيومي التي

    جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ

    في المَهَبِّ

    تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:

    تُرى ما الذي

    يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟
    التعديل الأخير تم بواسطة كريمة بوكرش; الساعة 16-04-2010, 20:00.
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    توارى الزمانُ

    و مازال في غُرْبتي.. لحْظتان :

    حروفي التي سَرْبَلَتْني مَداها

    و سيزيفُ هذا الزمان استوى

    فوق عرشي

    يُهدْهدُني بالحكايا

    يُعلمني..

    كيف أَخْتزِلُ البحرَ في

    بُؤْبُؤي قطرتينْ

    * * *

    تَصَوَّفْتُ وحدي

    البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي

    تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...

    يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ

    و سيزيفُ مازال يحمي

    صخورَ الغِواية

    تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ

    تغزو أَنانا..

    * * *

    غُيومي التي

    جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ

    في المَهَبِّ

    تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:

    تُرى ما الذي

    يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟



    جميل أستاذة كريمة
    و لكن الغموض كان يسيطر على الحالة
    وقعت بين حالتين .. هل قصدت إنانا .. أم أنانا أى جموع الآنات ؟
    و حالة أخرى للتصوف ماتزال تأخذ بلحيتى و الصخرة !!

    أرجو قراءة النص أعلى

    كريمة العزيزة
    تُرى ما الذي

    يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟

    sigpic

    تعليق

    • مصطفى الصالح
      لمسة شفق
      • 08-12-2009
      • 6443

      #3
      سيزيف أو سيسيفوس كان أحد أكثر الشخصيات مكراً بحسب الميثولوجيا الإغريقية، حيث استطاع أن يخدع إله الموت ثانتوس وتكبيله، مما أغضب كبير الآلهة زيوس، فعاقبه بأن يحمل صخرة من أسفل الجبل إلى أعلاه، فإذا وصل القمة تدحرجت إلى الوادي، فيعود إلى رفعها إلى القمة، ويظل هكذا حتى الأبد، فأصبح رمز العذاب الأبدي.

      هذا ما كان حسب الاساطير

      ونظرتك من هذه الناحية تساؤلية يلفها الغموض


      الشاعرة القديرة كريمة


      تحيتي وتقديري
      [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

      ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
      لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

      رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

      حديث الشمس
      مصطفى الصالح[/align]

      تعليق

      • كريمة بوكرش
        أديب وكاتب
        • 12-07-2008
        • 435

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        توارى الزمانُ


        و مازال في غُرْبتي.. لحْظتان :

        حروفي التي سَرْبَلَتْني مَداها

        و سيزيفُ هذا الزمان استوى

        فوق عرشي

        يُهدْهدُني بالحكايا

        يُعلمني..

        كيف أَخْتزِلُ البحرَ في

        بُؤْبُؤي قطرتينْ

        * * *

        تَصَوَّفْتُ وحدي

        البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي

        تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...

        يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ

        و سيزيفُ مازال يحمي

        صخورَ الغِواية

        تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ

        تغزو أَنانا..

        * * *

        غُيومي التي

        جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ

        في المَهَبِّ

        تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:

        تُرى ما الذي

        يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟


        جميل أستاذة كريمة
        و لكن الغموض كان يسيطر على الحالة
        وقعت بين حالتين .. هل قصدت إنانا .. أم أنانا أى جموع الآنات ؟
        و حالة أخرى للتصوف ماتزال تأخذ بلحيتى و الصخرة !!

        أرجو قراءة النص أعلى

        كريمة العزيزة
        تُرى ما الذي

        يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟
        صباح الخير أستاذ ربيع..
        جميل ان تعجبك قصيدتي،
        كنت أقصد أنانا (من الأنا) ،
        قرأتُ النص في الأعلى سيدي، لكنها (لحظتين)..
        رائع هو مرورك سيدي الشاعر/القاص
        و لكن..
        تُرى ما الذي يسبغ الروح طعم القداسة؟
        أجبني..

        تعليق

        • حكيم عباس
          أديب وكاتب
          • 23-07-2009
          • 1040

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
          توارى الزمانُ
          و مازال في غُرْبتي.. لحْظتينْ:
          حروفي التي سَرْبَلَتْني مَداها
          و سيزيفُ هذا الزمان استوى
          فوق عرشي
          يُهدْهدُني بالحكايا
          يُعلمني..
          كيف أَخْتزِلُ البحرَ في
          بُؤْبُؤي.. قطرتينْ

          * * *

          تَصَوَّفْتُ وحدي
          البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي
          تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...
          يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ
          و سيزيفُ مازال يحمي
          صخورَ الغِواية
          تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ
          تغزو أَنانا..

          * * *

          غُيومي التي
          جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ
          في المَهَبِّ

          تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:

          تُرى ما الذي
          يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟
          ----------------------------

          [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
          أوّاه يا كريمة !!!
          أوّاه .... يا ابنة الأكرمين ، شدّني سيزيف إليك و أنا "الغريب" الهارب من "الطّاعون" لتكون أولى ورطاتي أن أكون بين الشمس و البحر حين كان القتل لأوّل مرّة ، و هو ليس لأوّل مرّة ، أحمل الصخرة و أحزاني للقمم ، فيدحرجوها إلى الوادي ، و بين الوادي و القمّة تمزّقت بين فرنسا و الجزائر ، بين الأنا و الهو ، بين السماء و الأرض ، بين أجنحة البراق و صهيل الخيول ، بين الظلام و النور ، بين الاستعباد و الحرية ، في ثنايا الرّوح... عذابات .. عذابات..
          و هي التي "تسبغ الروح طعم القداسة" ... لو لم تكن حبّة الدّمع هذه ، و حبّة العرق هذه ، و خليّة التّمزّق هذه ، و ارتخاء العبثيّة في العروق ، و توق المستعبدين للحرية ، لو لم تكن ... كيف "تسبغ الرّوح طعم القداسة"؟؟؟؟!!
          ابدعت ... أبدعت ... ابدعت يا ابنة الأكرمين

          حكيم
          [/align][/cell][/table1][/align]

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
            صباح الخير أستاذ ربيع..
            جميل ان تعجبك قصيدتي،
            كنت أقصد أنانا (من الأنا) ،
            قرأتُ النص في الأعلى سيدي، لكنها (لحظتين)..
            رائع هو مرورك سيدي الشاعر/القاص
            و لكن..
            تُرى ما الذي يسبغ الروح طعم القداسة؟
            أجبني..
            ما أحدث الخلط ، الأسطورة .. فهذا أنا سيريف و ما أنانا إلا عشتار ، و هى أسطورة تلك المرأة الرمز .. و لكن الأكثر أسطورية هى أنانا نحن .. لنا ما لنا
            و علينا فى نهاية الأمر رحمة ربنا إن قدرها لنا !

            لو كانت فتوة وقوة فهى ( لحظتين ) لأنى أخاف العنف !!
            أما إن كانت حسب موقعها فهى فى الحالتين مرفوعة .. مرة لأنها اسم مازال
            وهو مرفوع كما نعلم .. ومرة لأنك فصلت بنقطتين ، فكانت ابتداء !!

            و نأتى لآخر ما كان .. ما الذى يسبغ الروح .. ربما كونها نفخة من الله القادر الخالق العظيم ، ومرة ومرات لأنها هى جب التصرفات ومكمنها .. هى البسمة على الشفاة ، وهى الدمعة فى العين .. و هى .. وهى !!

            كونى بخير أستاذة .. ننتظر عملا أجمل
            sigpic

            تعليق

            • كريمة بوكرش
              أديب وكاتب
              • 12-07-2008
              • 435

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

              نظرتك من هذه الناحية تساؤلية يلفها الغموض


              الشاعرة القديرة كريمة


              تحيتي وتقديري
              أستاذ مصطفى..
              الغموض هو أهم سمة من سمات الشعر المعاصر
              شكرا على مرورك

              تعليق

              • كريمة بوكرش
                أديب وكاتب
                • 12-07-2008
                • 435

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
                ----------------------------

                [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
                أوّاه يا كريمة !!!
                أوّاه .... يا ابنة الأكرمين ، شدّني سيزيف إليك و أنا "الغريب" الهارب من "الطّاعون" لتكون أولى ورطاتي أن أكون بين الشمس و البحر حين كان القتل لأوّل مرّة ، و هو ليس لأوّل مرّة ، أحمل الصخرة و أحزاني للقمم ، فيدحرجوها إلى الوادي ، و بين الوادي و القمّة تمزّقت بين فرنسا و الجزائر ، بين الأنا و الهو ، بين السماء و الأرض ، بين أجنحة البراق و صهيل الخيول ، بين الظلام و النور ، بين الاستعباد و الحرية ، في ثنايا الرّوح... عذابات .. عذابات..
                و هي التي "تسبغ الروح طعم القداسة" ... لو لم تكن حبّة الدّمع هذه ، و حبّة العرق هذه ، و خليّة التّمزّق هذه ، و ارتخاء العبثيّة في العروق ، و توق المستعبدين للحرية ، لو لم تكن ... كيف "تسبغ الرّوح طعم القداسة"؟؟؟؟!!
                ابدعت ... أبدعت ... ابدعت يا ابنة الأكرمين

                حكيم
                [/align][/cell][/table1][/align]
                أستاذ العزيز كريم عباس
                لو تدري كم أسعدني ردك ،
                و كم أدهشتني قراءتك...
                يبدو أنك قارئ جيد لألبير كامو
                شكرا لك بعمق معاناة سيزيف

                تعليق

                • كريمة بوكرش
                  أديب وكاتب
                  • 12-07-2008
                  • 435

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  ما أحدث الخلط ، الأسطورة .. فهذا أنا سيريف و ما أنانا إلا عشتار ، و هى أسطورة تلك المرأة الرمز .. و لكن الأكثر أسطورية هى أنانا نحن .. لنا ما لنا
                  و علينا فى نهاية الأمر رحمة ربنا إن قدرها لنا !

                  لو كانت فتوة وقوة فهى ( لحظتين ) لأنى أخاف العنف !!
                  أما إن كانت حسب موقعها فهى فى الحالتين مرفوعة .. مرة لأنها اسم مازال
                  وهو مرفوع كما نعلم .. ومرة لأنك فصلت بنقطتين ، فكانت ابتداء !!

                  و نأتى لآخر ما كان .. ما الذى يسبغ الروح .. ربما كونها نفخة من الله القادر الخالق العظيم ، ومرة ومرات لأنها هى جب التصرفات ومكمنها .. هى البسمة على الشفاة ، وهى الدمعة فى العين .. و هى .. وهى !!

                  كونى بخير أستاذة .. ننتظر عملا أجمل
                  أستاذي العزيز..
                  هي لحظتان بدون فتوة و لا عنف، و لقد صححتها،
                  فشكرا لك على تنبيهي، هذا أوَّلًا..
                  أمَّا ثانيًا فلا يوجد أي خلط، انه سيزيف و سيزيف وحده و لا وجود لعشتارٍ بالقصيدة.
                  شكرا سيدي و لك تحية من القلب.

                  تعليق

                  • ميساء عباس
                    رئيس ملتقى القصة
                    • 21-09-2009
                    • 4186

                    #10
                    يُعلِّمُني..

                    كيف أَخْتزِلُ البحرَ في


                    بُؤْبُؤي.. قطرتينْ


                    جميلة جدا شاعرية معتقة
                    تَصَوَّفْتُ وحدي

                    البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي


                    تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...

                    يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ

                    و سيزيفُ مازال يحمي

                    صخورَ الغِواية

                    تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ

                    تغزو أَنانا..

                    مقطع متدفق الجمال
                    رائع شاعرية جذابة بوركت
                    غُيومي التي

                    جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ


                    في المَهَبِّ

                    تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:

                    تُرى ما الذي

                    يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟

                    ورائع ورائع ورائع حتى الوصول إلى مدينتك
                    كريمة
                    اعتذر يالغالية عن تأخري
                    أرجو أن تعرفوا دائما
                    أنني من يحتقر التجاهل
                    وأنا لاأفعل هذا بل تأجيل قراءة ليس أكثر
                    فأنا أعلق أولا على القصائد التي أخذت أقل قدرا من التعليق
                    أولم يعلق عليها
                    رائعة جدا كريمة
                    الله يكرمك
                    قصيد جميلة جدا كروحك يالغالية
                    ولكن لو تخفضي الغموض درجة واحدة ليس أكثر
                    محبتي
                    ميسو
                    مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                    https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                    تعليق

                    • رعد يكن
                      شاعر
                      • 23-02-2009
                      • 2724

                      #11
                      [align=center]
                      العزيزة ( كريمة بوكرش )

                      تحية وصباح الخير

                      عندما أهرب من كلماتي ... أراني أقع في حضن كلمات جميلة وقصائد عميقة كقصيدتك هذه ..
                      فيها من السحر ما يكفي لجعلي أنظر إلى السماء مرة أخرى و.. بعين أخرى

                      مودتي

                      رعد يكن .. ... كنت هنا
                      [/align]
                      أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

                      تعليق

                      • صادق حمزة منذر
                        الأخطل الأخير
                        مدير لجنة التنظيم والإدارة
                        • 12-11-2009
                        • 2944

                        #12
                        [align=center]

                        قصيدة تفعيلية جميلة
                        من المتدارك ( فعولن )


                        وقد لعب المشهد الأسطوري دور الجسد الحامل

                        لإسقاطات معاصرة في منتهى الرمزية والذكاء السردي


                        ورغم أن القصيدة موقعها بين قصائد التفعيلة وليس هنا


                        الشاعرة كريمة بوكرش


                        أحييك على هذا الإنجاز الإبداعي الشعري




                        مودتي واحترامي لك
                        [/align]




                        تعليق

                        • كريمة بوكرش
                          أديب وكاتب
                          • 12-07-2008
                          • 435

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                          يُعلِّمُني..

                          كيف أَخْتزِلُ البحرَ في

                          بُؤْبُؤي.. قطرتينْ

                          جميلة جدا شاعرية معتقة
                          تَصَوَّفْتُ وحدي

                          البُرَاقُ الذي هزَّني للأعالي

                          تَشَبَّثَ في بُرْدَةِ الـ...

                          يُصَفِّقُ للدَّنْدَناتِ الأمانَ

                          و سيزيفُ مازال يحمي

                          صخورَ الغِواية

                          تَعَصَّى عن السَّرْدِ، و النَّصُّ بعضُ الأساطيرِ

                          تغزو أَنانا..
                          مقطع متدفق الجمال
                          رائع شاعرية جذابة بوركت
                          غُيومي التي

                          جَمَّمتْها يداكَ.. اسْتَوَتْ

                          في المَهَبِّ

                          تُسائِل كلَّ الذين تَخَطُّوا السماءَ:

                          تُرى ما الذي

                          يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟
                          ورائع ورائع ورائع حتى الوصول إلى مدينتك
                          كريمة
                          اعتذر يالغالية عن تأخري
                          أرجو أن تعرفوا دائما
                          أنني من يحتقر التجاهل
                          وأنا لاأفعل هذا بل تأجيل قراءة ليس أكثر
                          فأنا أعلق أولا على القصائد التي أخذت أقل قدرا من التعليق
                          أولم يعلق عليها
                          رائعة جدا كريمة
                          الله يكرمك
                          قصيد جميلة جدا كروحك يالغالية
                          ولكن لو تخفضي الغموض درجة واحدة ليس أكثر
                          محبتي
                          ميسو
                          ميساء الغالية..
                          نورتِ الصفحة بأي وقت..
                          أنا أيضا أتأخر كثيرا بالرد، و لا أرد الا قليلا و هذا بسبب ضيق الوقت و انشغالي.
                          اعجابك بقصيدتي أثلج صدري و فَرَّحني.
                          لك محبتي و سلامي

                          تعليق

                          • دريسي مولاي عبد الرحمان
                            أديب وكاتب
                            • 23-08-2008
                            • 1049

                            #14


                            تُرى ما الذي

                            يُسْبِغُ الروحَ طعم القداسة؟

                            ما يسبغ الروح طعم القداسة سيدتي الكريمة هو عبثية الأسطورة بسيزيفيتها كانفتاح على أسرار الوجود...
                            هو القلق بتمرده عندما يصبح الوحي ظلا للمبدع عبر الموهبة .
                            عندما يغدو التمرد حقلا للحب يسع المتناقضات بجدلية مميزة.
                            تقبلي مروري.

                            تعليق

                            • كريمة بوكرش
                              أديب وكاتب
                              • 12-07-2008
                              • 435

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
                              [align=center]
                              العزيزة ( كريمة بوكرش )

                              تحية وصباح الخير

                              عندما أهرب من كلماتي ... أراني أقع في حضن كلمات جميلة وقصائد عميقة كقصيدتك هذه ..
                              فيها من السحر ما يكفي لجعلي أنظر إلى السماء مرة أخرى و.. بعين أخرى

                              مودتي

                              رعد يكن .. ... كنت هنا
                              [/align]
                              نعم أستاذ رعد..
                              انظر دوما إلى السماء بعينيك معا
                              فما جدوى النظر الى غيرها؟
                              تحيتي.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X